ااقدم لكم قصيدة غاية الجمال كتبتها قبل سنتين تقريبا
قبل ان اعرف ما يسمى بالعروض رقميا او تفعيليا
والمذهل فيها أن اللغة سليمة كما أن بعض أشطرها لا خلل في وزنها
تســـرب من فمي الألمُ
وكـــاد ان يـــبــكي الـــقلمُ
......
صببت على الأوراق أحزاني
لذكرى جــرح , ليس يلـتـــئمُ
......
تذكرت من حن الفؤاد لهم
فصـرت لـــفـراقهــم سقِــمُ
......
إلى أن جـــــاء من أحبـــبــــتــه
حقيــــيقــة أم أنــــهـــا حـــــــلمُ
......
أتـــــت مـــن حــــــيـــث لا أدري
لتجعل البسمة في الوجه ترتسمُ
......
ولــــــــكـــن عنـــــدما تمــضــي
أصــــيـــــر كـــأبـــكمٍ صــــمـــمُ
......
فــــأذرف حيــــــــــنها الدمـــعا
فأبكي ويـبكي معـــي قــــلـــــمُ
أعود لاحقا لأعيد صياغتها
المفضلات