السلام عليكم
عمّ النور المكان بتشريفكم أيها الأفاضل
الأستاذ الصمصام اختيارك موفّق للفراغ الأول ـ
وذاك المســاء
أتانـا الخفيـر ُ و ( نـ 2 2 ) أبي ============== الأرجح أن الكلمة تكون ( نادى )
وفعلاً هي نادى , وهي أوّل ما يخطر لذهن القارئ
بأمر الإله !.. ولبـَّى أبي
وأبهجني أن ( يـ 3 1) الإلــــه ُ ==============.=أرى الكلمة ( ينادي ) , وهنا اخترت ينادي رغم أن وزنها 3 2 وليس 3 1 وهي لا تناسب الشطر التالي ( تنـازل حتى ليدعـو أبى ! ) فإذا قلنا
وأبهجني أن ينادي الإله
تنازل حتى ليدعو أبي
تكون الصيغة مختلّة وغير جميلة , لذلك فقد استخدم الشاعر كلمة ( يُقالَ ) وهي الأنسب كما ترى
كلمات العائدة الحبيبة أهلاً بك , وبالنسبة لمشاركتك :
اخترت كلمة خفيراً وهي مناسبة للمعنى لكنها لا تناسب الوزن وقد قلتِ " أعتقدني مخطئة بها لأنّها على 3 2 "
وفعلاً فالكلمة المناسبة هي ( خطاه )
فخورا أتيه من الـ (كبرياء)..........هذا الإختيار كان مناسباً ومطابقاً لاختيار الشاعر
أليس (كمثلِ) الإله أبي , وهنا اختارت كلمات ( كمثل ) وهي كلمة إذا تمعنّا بالنص نجدها غير مناسبة رغم أن المتحدث هو ولد يرى أباه فوق الجميع , ولكن الأبيات تظهر أن مجرد تنازل العمدة لاستدعاء الأب كان مكرمة له
وإذا نظرنا إلى الشطر التالي ( كموسى.. وإن لم يجئـْـه الخفــيرُ ) يمكن أن نتصور الكلمة المناسبة فموسى كليم الله والأب هنا هو كليم العمدة , فالكلمة إذاً هي ( كليمُ ) وهي كلمة مناسبة جداً واختيار جميل من الشاعر
وإن لم يكن مثــلـَه بالنبي
وما الفرق؟.. لا فرقَ عند (الصبي)!...........وهنا اختيار موفّق لكلمات أيضاً ومطابق لاختيار الشاعر
أشكركم على حسن المشاركة , وانتظر مشاركات جديدة
المفضلات