في بعض الأحيان أؤمن بصحة المثل: "لا عين شافت ولا قلب حزن"!
ومنذ القديم أستغرب حضور بعض أصحابي في أماكن يزعجون أنفسهم فيها كما في بعض أماكن حداثيي العرب.
يا جماعة لكم مندوحة والله في الأماكن التي يجتمع فيها أهل التفكير السديد أو الذي يقاربه ويسعى إليه مثل هذا المنتدى حفظه الله!
هذا مع علمي الأكيد بالنية الحسنة لهؤلاء الأصحاب الذين يجادلون أولئك القوم ولكن الحوار هو في الحقيقة حوار الطرشان. هناك لغتان مختلفتان كلياً وثمة من ورائهما رؤيتان مختلفتان للحياة وللخيارات الفكرية والاجتماعية بل والسياسية أيضاً وأعوذ بالله من ساس ويسوس وسياسة على حد تعبير الشيخ محمد عبده!
المفضلات