سؤال في الصميم أختي أم الرجال!
ومثل هذه الأسئلة هي التي تسر الخاطر وتدل على أن العقل الجمعي عندنا الذي يعاني من ركود طال قروناً قد بدأ يطرح أسئلة اليقظة.
لو ترك الأمر لفرنسا في الجزائر لما بقي فيها من يتكلم كلمة باللغة العربية.
ولكن الدفاع الذاتي الاجتماعي حطم هذه الخطة.
والآن هناك خطط موجودة في بلداننا "المستقلة". وعلينا أن نواجهها بعمل اجتماعي سلمي صبور مواظب طويل يبدأ من الأسرة كما ذكرت انطلاقاً إلى الدوائر الاجتماعية الأوسع.