هذه الكلمات المشتقة من أسماء البحور ثقيلة على اللسان، وذلك لما تحمله من ظلال المعنى الأصلي للكلمة..
أما التفاعيل الخليلية فهي صيغ مجرّدة لا معنى لها، وإنما هي بمثابة قوالب جامدة يُحمل عليها الوزن.. فهي بالتأكيد أسهل حفظا، وأيسر استظهاراً، وأدعى إلى تطبيق الزحاف عليها.
ناهيك أن التفاعيل ثمانية، ويمكن تطبيقها بسهولة على بحور الشعر العشرين
بينما سيكون عندنا بمثل هذه الطريقة عشرون اشتقاقاً أصلياً، سوى البديل.

وفق الله الجميع
استوقفني ما اشتق أعلاه ..
لم أفهم ...!!