/كان صوابا ، عدا تقطيع البيت المشتق للكامل
فالأمر للرحمان دوما راجع =
فل 2 أم2 رلر3 رح2 ما2 ندو3 من 2 را2 جعن 3
أو فالأمر للرحمان يبقى راجع كلاهما صحيح وزنا والأولى أصوب معنى
/ كان يكفيك في البيت الأول أن تحويله للكامل عن طريق إشباع هاء لفظ الجلالةفي الصدر مع تعديل العجز
فالأمر لله تعالى راجع = فالله ربي مالك كل الدنى
همسة :
في التنزيل العزيز :
ذلكم الله ربي خالق كل شيء
سورة غافر /62
لذا لا أرى جواز تنوين مالك فهي كخالق ، وأرى استبدالها بلفظة أخرى، كي يستقيم الوزن
توفيقا وعونا
المفضلات