حوار هام وممتع . هذه واحدة من مؤشرات شمولية العروض الرقمي. أيضاً نقرأ ملامح ظهور " علم العَروض المُقارَن" على غِرار " الأدب المُقارَن" هكذا يجب أن تكون الدراسة الحقيقية. الأدب المُقارَن يدرس خصائص أدب كل لغة ويقرن بعض الإبداعات الأدبية ببعضها ، لايتعمد خاصيّة العَروض في لغة من اللغات ويطبِّقها على اللغات الأخرى.
القصيدة التي غنتها فيروز تتبعتُها سماعاً وقراءةً عروضية كما كتبْتهَا أستاذ خشان. تطابَق في ذهني تماماً ماقرأت وماسمعت. وكان عليَّ أن أتدرّب على اعتبار السكون
في النبطي 2 ه 2 تعادل 2 1 2 = 2 3
حركة في الحشو
هذه لأنها غير موجوده في عروض الشعر الفصيح، تُحدث إشكالية ما في أذهان مَن تعلموا العروض في الفصيح. ربما تحتاج إلى مِران. أيضاً وزن القصيدة محيِّر لانعرف من أي بحر هي. لأن في العجز مثلاً يكون الخبب هو الأساس وفي الصدر غير ذلك!! أحياناً العودة إلى الشاعر الذي كتب القصيدة وسأبحث عن كاتبها، قد تكشف أمور عروضية ما إيجابية أم سلبية عن طبيعة قصائده.
المفضلات