أضحكتني حتى الدمووووع !
فشكرا للبسمة !
وعلى ذكر الأحلام ..
إني ناقمة علي ، بالأمس رأيت مناما وكنت ألقي بيتين من نظمي ، كان في الحلم شيئا عن الخليل والعروض .. استيقظت وكانت حاضرة في ذهني وكنت أردد : أني سأدونها فورا (ولم أقل إن شاء الله ) وأصابتني سنة...فغفوة واستيقظت وأنا لا أذكر من الأبيات إلا حشو الصدر هذا :
إن العروض وفكرها ...
حاولت أن أتمها فما استطعت وعلى القريحة السلام![]()
المفضلات