كانَ الشِّتـاءُ يغطِّيني بِمِعْطَـفِهِ ** وَأنتَ في الصَّيفِ مثْلَ الضوءِ للقَمَرِ
والآنَ أحلُـمُ والأشْعارُ تكتبُني ** فلا أفكِّـرُ في بـرْدي ولاضَـجَري




[fot1]
مــــا شــــاء الله
تبـــارك الله
[/fot1]