كأني بالتفعيلي والرقمي في صعوبة اجتماعهما لدى شخص واحد دون أن يحيف أحدهما على الآخر أشبه بهذا التباين والتداخل المقنن بين الإيقاعين البحري والخببي. فلا يكاد يطيق اجتماعهما بتوازن في وجدانه إلا من أوتى حظا من سعة الفكر والنفاذ من ساتر الحدود تعايشا معها إلى جوهر الوجود. ولا أرى أحدا - ولا أستثني نفسي
كلمة حق استاذنا خشان حفظه الله
ومازلت احاول ان اتمثل دائرة الخليلي بقدر الامكان
تحيتي وتقديري