أستاذي الكريم
أشعر أحيانا بأنّني ذلك الابن الّذي يضيّع كلّ يوم أجرته بغبائه.
أعانك الله.
سأعود لقراءة ما قدّمته ، ثمّ أعود بإذن الله.