وأنا أشهد بأن زينب هداية هي واحدة من أروع وأنفع و أقدر المدرسين الذين مروا في حياتي

لكن مرورها لم يكن مرور الكرام بل بقي الأثر عميقاً

أهلا بالحبيبة حياك الله بيننا

و الحمد لله الحمد لله أنني التقيت بك مجددا ً نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي