السلام عليكم
عثرت على ما اعتبرته قمة في الاستخفاف بالآخر من جهة ، و ضرب للإبداع و قتله في مهده من جهة أخرى.
رأي شخصي طبعا :
السلام عليكم
عثرت على ما اعتبرته قمة في الاستخفاف بالآخر من جهة ، و ضرب للإبداع و قتله في مهده من جهة أخرى.
رأي شخصي طبعا :
أن يقيم الأعضاء الناحية الفنية والأدبية فهذا شأنهم وافقناهم في تقويمهم أو اختلفنا معهم.
أما أن لا يمكن الشاعر من إكمال قصيدته فأمر لا يليق.
أما الكارثة فهي اعتراض أحد الحكام على وحدة القافية بين (ريانا ) و (بستانا). والكارثة المضاعفة أن يحذو حكم آخر حذوه في هذا الأمر. وأن لا يصحح حكم آخر الخطأ.
يعلم أي دارس للقافية أن القافية سليمة عند الشاعر.
يا أهل الرقمي أعرفتم قدركم ؟
ورأيي الشخصي أن القصيدة صالحة للمسابقة وأن الحكام تحاملوا على قائلها.
يا عيب الشوم .
هذا على الأقل دافع عن نفسه :
و هذا لم يطق صبرا /
اتفقت اللجنة على قلة الذوق /
قصيدة مضحكة لشاعر افغاني؟!
وهل هذه فعلاً قصيدة؟ بل هل هو فعلاً شاعر؟!!
لم أجد بأن لديه موهبة شعرية أصلاً
مقارنةً مع قصيدة الشاعر السوداني والأبيات القليلة التي ذكرها، أو التي سمحوا له بقراءتها ، وجدتُ أنه فعلاً يمتلك موهبة وتعابير شعرية جميلة
لا حول ولا قوة الا بالله
أنى لهم النقد واين هُم من الله
اقترح ان تفتحوا لهم فصول تقوية بالمنتدى وساتكفل بتدريس النقاد
لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العزيـــز الحكيـــــم
ظلم والله !
أيـــــــــــــــــن الكسور يا من قال أنّ بالقصيدة كســــورا؟
وما الفرق بين (ريّانا ) و (بستــــانا) أستاذ عبد الملك مرتاض؟
هذا الشّاعر المظلوم أعلم بالعروض منكم
لا يجتمع الضّرب والشّعر ؟
فكيف اجتمع الضّحك و الشّعر؟؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة ((زينب هداية)) ; 02-03-2011 الساعة 02:58 PM
{{ولئن شكرتم لأزيدَنَّـــكُم}}
قطّعت الأبيات والقوافي فلم أجد فيها أي مثلب
حاولت معرفة سبب طرده بتلك الطريقة المهينه فلم أعرف . كل ما قالوه أن هناك كسور وأخطاء في القافيه وما وجدت كسورا ولا أخطاء بالقافيه
المفروض يكرم الشاعر ويرد له أعتباره
الفضل لله والأستاذ الكبير خشان وبقية الاساتذه والأخوان والأخوات الذين علّمونا في هذا الموقع علما نافعا إنشاء الله فجزاهم الله عنّا خير الجزاء
وجدت هذا من خلال بحثي عن اسم الشاعر السوداني :
======
=====
الكواليس وردود فعل الضحايا .
الأستاذة الفاضلة : نادية
كلامك صحيح
واللجنة والمسابقةعليهما الكثير من الملاحظات
وفعلا هذا موضوع لأهل الرقمي يبين لهم فضله
فجزى الله أستاذنا خشان وجميع أهل الرقمي كل خير .
تحيتي وتقديري
===============
الأصدقاء أوطانٌ صغيرة
===============
إنْ عـُــلـّبَ المــجـْــدُ في صفـراءَ قـدْ بليتْ
غــــدًا ســنـلـبســهُ ثـوبـًا مِـــنَ الذهـــــبِ
إنـّي لأنـظـرُ للأيـّام أرقــــــــــــــــــبـهـَــا
فألمــح اليـسـْــــرَ يأتي مـنْ لظـى الكـُـرَبِ
مــــــــدونـتـي
http://mooooo555.maktoobblog.com/
شكرا أستاذتي الكريمة على هذا الموضوع القيم
ملاحظات الدكتور محمد عبد الحفيظ شهاب الدين قيمة وأنصح بقراءتها ، ولينظر أهل الرقمي على ضوئها في معلوماتهم ومستواهم الذي يبعث على الفخر.
ولكن لي ملاحظة واحدة تتعلق برأيه في أمر الخبب حيث يقول:
القصيدة لم تخل من هنات عروضية كذلك ---في الوزن الشعري -----حيث نجد بعض
الأبيات في القصيدة المنظومة على بحر الخبب ' كما يبدو من مطلع القصيدة قد
يجتازطريقي يوما ..... يزهو بالأوصاف السبعهْ
.'..مثل:-'
يملك ثورة رجل الساعهْ
و
ويرج الأوتاربجسدي
فالكلمات التي أسفلها خط - وهي أمثلة فقط - مكسورة الوزن ...وأيضاً لم تلمح لها لجنةالنقاد , ولا لغيرها .....!!!!
رجل الساعة يملك ثورةْ = (2) 2 2 (2) 2 (2) 2 2
ويرج الأوتار بجسدي = (2) 2 2 2 2 (2) (2) 2
ويرج الأوتار بجسدي = (2) 2 2 2 2 (2) (2) 2
فهو يشير في هذا البيت إلى ما يتصوره كسرا للوزن في الجزء المظلل منه
من مستوى أعضاء هيئة التحكيم ، ومن صائب رأي الدكتور الكريم في سائر مقاله عدا الخبب
من جهة وموقفه من الخبب من جهة أخرى هل يدرك أهل الرقمي ما هم عليه من مستوى متفدم !
رأي دكتورنا الكريم مفصلا حول ( ما أسماه بحر الخبب ) والحوار حوله على الرابط:
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1648
أنصح بقراءته.
تسمية الخبب بحرا ألزمته بتصور وجود تفاعيل ( ولا بحور ولا تفاعيل بلا وتد - الخبب إيقاع متميز عن البحور ) ثم راح يضع لهذه التفاعيل حدودا ثم راح يقيسها بمقياس التفاعيل من حيث عدم وجود أي تفعيلة تنتهي بسبب ثقيل (2) أو امتناع تتابع سببين ثقيلين في تفعيلة.
شكرا لك أستاذنا على الإضافة .
كما أنني لاحظت أن برد الدكتور كلاما كثيرا يختصره الرقمي
في سطور .
هذه البرامج فاشلة
قائمة على ترشيح الشعراء من الجنسيات التي يكون عددها كبير
او ترشيح شعراء من قبائل عربية عناصرها اعدادها كبيرة
حتى يتم التصويت بكثرة لذلك الشاعر من الجنسية الفلانية
وتعرفون ان الترشيح وارسال رسائل الجوال عامل مربح لشركات الاتصالات التي تتقاسم الارباح مع هذه المسابقات والبرامج الفاشلة التي لاتهتم سوى بكسب المال فقط
اما االاقليات غير مسموع لهم
ناهيك عن كون المسابقة محصورة بالكتابة في قضايا معينة
فمن الظلم ان تجعل موضوع القصيدة سببا لفوز الشاعر كأن يكتب في قضية سياسية تهم الراي العام
حتى يتم للترويج للافكار السياسية الموجودة في القصيدة
كمواضيع ذم الارهاب او مدح فلان بن فلاان آل فلان
وسلم على الشعر إن كانت الامارة تأتي حسب الكتابة في مواضيع يريدها الرأي العام او البرنامج الفلاني
او الناقد الفلاني
لان فضاء الشعر واسعة والشاعر لابد ان يكون طليقا وحرا فيما يكتبه ...ولتقييم الشاعر علينا تقييم ادواته
لا الحكم على القصائد من خلال المواضيع ......كما يفعل هؤلاء النقاد في هذا البرامج البائسة
http://misralhura.wordpress.com/2007...A%D8%A7%D8%A8/
و هذي وفود الشرق قد بايعت معي//مروة دياب
Posted on 20/09/2007 by misralhura
أميرَ القوافي قد أتيتُ مبـايعًا و هذي وفود الشرقِ قد بايعت معي
عذرا..
هو ما نمكله مطأطئي الرؤوس لجدنا الأمير “أحمد شوقي”.
نعم، لم أكن في يوم من الأيام من مُحِبّي شعره، و لكنني يومًا لم أُدْخِل ذلك سوى من باب “فهي الشهادة لي……” أي له “أحمد شوقي”..
و لكنني -يومًا أيضًا- لم أُنْكِرْها عليه فهو شاعر رغم أنوفنا و هو أحمد شوقي الذي انحنى له كبيرنا قبل صغيرنا.
و بصرف النظر عن كونها مُعْطاةً له بمرسوم ملكي أو غيره، من منا قادر على إنكار استحقاقه لأكثر من ذلك؟ أترانا نبالغ إن قلنا إنه –و البارودي و حافظ و غيرهم- جسر عبور العربية من عصر الانحطاط و تمويه الهُوِيَّة إلى بر خصب نرتع فيه إلى الآن؟؟
لا أنكر أني كنت وسط الجموع التي فرحت لدخول الشعر أخيرا بؤرة اهتمام جماعي غير مسبوق في هذا العصر، و ما دمنا في معرض عرض ما أنكر و ما لا أنكر..
الألقاب: ليس لدينا –و لن يكون- سوى أمير شعراء أوحد، و ملك ضليل و شاعر نيل و شاعر قطرين أوحدون، هذه الألقاب أعطاها الشعرُ نفسه لمن انتزعت شاعريتهم ذائقةَ النقاد و الجمهور.. و النقاد ثلة من الأولين و قليل من الآخرين، أما الجمهور فقد ودعوا مسرح الشعر إلا من رحم ربي و قليل ما هم. أما تساقط الألقاب عبر الفضائيات و الرسائل و أعلام الدول فهو العبث عينه.
تجنيس الشعر: حَوَّلَ الأمر برمته إلى مضمار سباق يمسك الجهلُ و الطائفية القبلية طرفيه.. فلا وجود لملح شعري في فضاء يتردد فيه الشاعر الإماراتي معتوق، أو المصري مصطفى الجزاز، أو السودانية روضة أو الفلسطيني تميم البرغوثي، خاصة أمام غياب ذائقة المتلقي كلية و جهله بأدنى فنيات أو جماليات الشعر و اتساع الفجوة العربية العربية حتى بين أبناء القطر الواحد. ظني أنه لو رُشِّحَ فلسطينيان أحدهما من حماس و الآخر من فتح لاندلعت نيران جديدة. أو من الحزب الوطني و آخر من الإخوان في مصر لقرأنا واقعا جديدا.
التصويت: كيف يت اح لجمهور فقد أهليته قبل ولادته ولا يعرف من الشعر إلا اسمه؟!!
تجاوزات علنية: -كما ورد في صحيفة تشرين 15 سبتمبر-
1- شرط العمر، و الذي لم يتجاوز 45 عامًا سوى للمعتوق 48 عاما (وفقا لوثائق معجم البابطين)، بينما ورد في موقع “أدب” أنه من مواليد 1963م.
2- عدم الالتزام بموعد انتهاء التقدم الذي أعلن عنه و استمرار المقابلات بعده بفترة.
3- ارتباك الهيئة التنظيمية و النظام في كل شيء و الذي بدا واضحا على الشاشات و أيضًا في القرارات بإجازة 88 شاعرا بدلا من 60 كما أُعلنَ سلفا.
4- السبعة الذي تم اختيارهم بالقرعة –كما قيل- للمشاركة في الحلقة الأولى، سحبوا أمامنا 6 أسماء لتظهر على الشاشة صور سبعة شعراء.. و تداركا للأمر قاموا بسحب اسم آخر ليطابق بقدرة قادر الصورة التي انتفضت للشاعر السابع.
5- ماذا عن أخطاء لجنة التحكيم نفسها؟!! ماذا عن استبعاد شاعر سكن القافية؟!!!
يحضرني شلال لا حصر له من القصائد المقيدة القافية، نعم ليس معنى أن فلانًا قبلي فعلها فقد قُبِلَتْ، و لكن ما من “رأي” عروضي خَطَّأَ تسكين القافية أو قَبَّحَهُ بل سماها العروضيون -الذين لم يتتلمذوا في مدرسة “مسابقة أمير الشعراء” بعد- بالقافية المُقَيَّدة و عسكها المطلقة أي المتحركة.
المتنبي:
أزائرٌ يا خيالُ أم عائدْ؟ أم عند مولاك إنني راقدْ
ليس كما ظن غشية عرضت فجئتني في خلالها قاصدْ
المتنبي أيضًا:
بكُتْبِ الأنام كتابٌ وَرَدْ فَدَتْ يَدَ كاتبِهِ كُلُّ يدْ
يعبر عما له عندنا و يذكر من شوقه ما نجد
الشابي:
إذا الشعبُ يومًا أراد الحياةَ فلا بد أن يستجيب القدرْ
و لا بد لليل أن ينجلي و لا بد للقيد أن ينكسرْ
و ماذا لو لم تكن الكلمة التي اعترضوا عليها قافية أصلاً؟!!!!!! تلك إذا طامة أخرى..
6- الحديث مع الشاعر فيما لا علاقة له بالشعر و “إجازته” بناء على ذلك!!
- سؤال واحدة عن عمرها سبب في قبولها!!
- ذكر بيت من شعر قديم ورد فيه اسم الشاعر “مشتاق” من الهند سبب في قبوله!
- جمال فتاة سبب في قبولها!!
7- المستوى الفني المتدني للقصائد المتأهلة، و الانغلاق على الجلبة و الزعيق و الخطابية المباشرة العقيمة و التي تخرج النص من كونه شعرا إلى كلامٍ موزون برتابة قاتلة مقفى بصفاقة.
8- لم يكن البرنامج أو المسابقة أو ما شئتم تسميته لغة عصرنا أو جيلنا.. نحن أغلقنا باب النواح و الجعجعة، و جلسنا نسكب الدمع أمام اللبن الذي سبقه و ندرس بالشعر أوجاعنا و نحلم به و نعيش عليه و ربما لأجله.
9- نهاية.. كيف ننصب أميرًا للشعراء جميعا و لم يشمل الاختيار أعلاما هي الشعر في عصرنا كمحمود درويش و أحمد بخيت و أحمد عبد المعطي حجازي و غيرهم؟؟ و لو افترضنا أن المسابقة للشعراء الجدد فهل هناك شعراء جدد و شعراء نصف عمر و شعراء أكل عليهم الدهر و شرب؟ و لو قلنا إنها لغير المعروفين من الشعراء ممن أدارت لهم الكاميرات ظهورها فهل نأخذ شريحة منهم لنفضلها على البقية ممن عُرِفوا سواء كان ذلك بشاعريتهم أو عن طريق بلاط السياسة الرحب؟
أخرجوا الدين و الشعر من لعبتكم. و اخرجوا مع أميركم، و ليخرج مع قصيدته التي لم تكن سوى عروض فحسب.
جدي أحمد..
قذرة هي السياسة، لم تغزُ شيئًا إلا أسِنَ..
و حين غفلتُ وصيتك:
ففي القتلى لأجيالٍ حياةٌ وفي الأسرى فدىً لهمُ و عِتْقُ
و للحرية الحمراء بابٌ بكل يـدٍ مضرجة يـدقُّ
، جنيتُ ما جنيتُ و دَنَّسْتُ عرشَكَ بيديْنِ من وهن..
و ها قد فهمتُ، فندمتُ حين لم يعد يجدي الندم و حين استحوذت المادة على قوة الحق و الوجدان و الروح، فلا أظن يا جدي أن من لم ينتفض للدين و الوطن و الوحدة حين أصدأتهم السياسة سينتفض للشعر حين قصت أجنحته النورانية.. فعلى الجمال السلام أيضًا.
فعذرا.. رفعت الأمانة و أوسد الأمر لغير أهله..
فإننا في زمن تنبأ به جدي –و جدك- المتنبي حين قال:
صار الخصي إمام الآبقين بها فالحـر مستعبـد و العبـد معبود
ما كنتُ أحسبني أحيا إلى زمن يسيء بي فيه عبدٌ(!) و هو محمود
و عندها لذ طعمَ الموت شاربه إن المنـيـة عنـد الـذل قنـديد
و عذرا..
لأننا في عصر تنتزع البيعة فيه ليزيد، و ليس بوسعي أن أكون الحسين..
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــ
(1) في رواية أخرى “يسيء بي فيه كلبٌ” و في الحالتين لا يُقْصَدُ التعدي بالإهانة على الفائز.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات