يا أنفُسً قد غادرت = منّا وكانت تشهدُ
بالخيرِ والأرواحُ ما = كانت بشرٍ تُوعِدو
مات الذي أخفى لدي = حرفٌ لهُ قد يولدُ
هل تدعو أديانُنا = أحلامُنا كي تؤدو
ابيات شاركت بها في قناديل الفكر
يا أنفُسً قد غادرت = منّا وكانت تشهدُ
بالخيرِ والأرواحُ ما = كانت بشرٍ تُوعِدو
مات الذي أخفى لدي = حرفٌ لهُ قد يولدُ
هل تدعو أديانُنا = أحلامُنا كي تؤدو
ابيات شاركت بها في قناديل الفكر
جميل أنك وضعتها هنا ، لتعود إليها يوما ما قريبا بإذن الله ، لتنقدها بنفسك .
أقول هذا لأنني أثق أن ما قبل دراسة الرقمي شيء و ما بعده شيء آخر تمام .
هذا طبعا لمن واصل السير على بيّنة .
أرجو أن تقرأ في ردي ما يحثك على المضيّ قُدُما .
ملاحظة / لا شعر من دون :
وزن مضبوط + لغة سليمة + شاعرية في المعاني .
تقديري .
قُتِلَ الصليبُ بِنا وخافَ مماتُهم = من كان يخشاهُ إلاهً يَتَوعدُ
بالنارِ من خانَ عهدً أو قاتلٌ = للنفسِ إن كانت لهم تَتَمرّدُ
كانت الابيات المكتوبة على الكامل فقمت بكتابة هذه
ليتم ضمها الى المجموعة
يا ربي اكون وفقت
أَيَصحُ قتلُ مُجاهدٍ أو ناسكٍ يَتَقَـرّبُ = أَيَحل سفكُ دمِ الذي عّبّد الإله وَيَسجدُ
أّيّصـونُ عهـدُ مُحـمـدٍ وَيَـبِـرهُ = مُتَحـيـزٌ للقـتـلِ أو مُـتَـزمـدُ
وكَتبتُ للبيتِ العتيقِ وكُلِ من = طاف المدائنَ والقرى أَنُهودُ
أَيَصحُ قتلُ مُجاهدٍ أو ناسكٍ يَتَقَـرّبُ = أَيَحل سفكُ دمِ الذي عّبّد الإله وَيَسجدُ
أّيّصـونُ عهـدُ مُحـمـدٍ وَيَـبِـرهُ = مُتَحـيـزٌ للقـتـلِ أو مُـتَـزمـدُ
وكَتبتُ للبيتِ العتيقِ وكُلِ من = طاف المدائنَ والقرى أَنُهودُ
يا قُدسنا المطعونُ في أحشائهِ = قُتِل الذي حاججتُهُ سّنُشردُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات