إنني في صفوفِ الوغى ذو صيالِ
غيرَ أني جبانٌ أمامَ الجمـــــــالِ
مالوزن الاقرب لهذه الأبيات ؟وهل يتغير الوزن في حالة الوقف ( صيالْ) (جمالْ )؟
إنني في صفوفِ الوغى ذو صيالِ
غيرَ أني جبانٌ أمامَ الجمـــــــالِ
مالوزن الاقرب لهذه الأبيات ؟وهل يتغير الوزن في حالة الوقف ( صيالْ) (جمالْ )؟
إن2نني3 في2 صفو3فِل2 وغى3 ذو2 صيا3لِي2
غي2رَ أن3ني2 جبا3نن2 أما3مَل2جمـــــــا3لِي2
=2 3 2 3 2 3 2 3 2 *** 2 3 2 3 2 3 2 3 2
الأقرب للوزن بحر المتدارك لو حذف السبب 2
هذا رابط جدول البحور
https://sites.google.com/site/alaroo...dwal-ul-bohoor
المتدارك لو حذف آخر 2
والمتقارب لو حذف أول 2
والخفيف لو حذف 2 بين ثلاثتين
أستاذي
تسكين القافية لن يغيّر في الوزن شيئا
فتسكين اللام سينتج ه وهي مكافئة في الوزن للرقم 2
شكرا لجمال روحك
أحسنت أستاذتي ، و لزيادة الفائدة أضيف :
أ - 3 ه مقبولة مستساغة في آخر البيت
ب - 3 2 ه مستثقلة
جاء في ( العيون الغامزة على قضايا الرامزة )
و التسبيغ زيادة حرفِ ساكن على سبب خفيف من آخر الجزء ولا يكون إلا في المجزوء من بحر الرمل، ويقال فيه أيضاً الإسباغ، لأنه مصدر أسبغه إذا أطاله. يقال ذيل سابغ أي طويل، فلما كان هذا الحرف يطيل الجزء سمي إلحاقه به إسباغاً وتسبيغاً على صبيغة بناء التكثير.
ثم قال ابن بري: وحكي بعض العروضيين جواز استعمال الحذذ والتسبيغ في مشطور الرجز، أنشد البكري:
عادي
أنا ابن حربٍ ومعي مخراق
أضربهم بصارمٍ رقراق
إذ كرهَ الموت أبو إسحق
وجاشت النفسُ على التَّراق
قال ابن بري: وقياسُ مذهب الخليل حمل هذا على الإقواء وهو قبيح هنا.
التسبيغ بالرّمل فيصير فاعلاتن بنون مشدَّدة موقوفٍ عليها فيعبر عنه عند الأكثرين بفاعليّان، وبعضهم يعبر عنه بفاعلانان، ثم قد يخبن هذا المسبّغُ فيعبر عنه بفعليّان. وثانيها القصر بالمديد والرمل فيصير فاعلاتْ بإسكان التاء فيعبر عنه بفاعلان بالنون الساكنة، ويخبن هذا المقصور بالرمل فيصير فَعِلان، وبذلك يعبر عنه
وجاء في الكافي للتبريزي عن ضرب الطويل
" ....... والذي زاده الأخفش مقصور وهو مفاعيلْ [ 3 2 ه ] بإسكان اللام وبيته الذي رواه الأخفش مقيدا ورواه الخليل مطلقا بإقواء فصار عنده من الضرب الأول [3 2 2 ]
أحنظلّ لو حاميتم وصبرتمُ .....لأثنيت خيرا صادقا ولأرضانْ
ثياب بني عروف طهارى نقية .....وأوجههم بيض المسافِر غُرّانْ
****
وزن النص الذي جئت به
2 3 2 3 2 3 2 3 2
وما ينشأ عنه 2 3 2 3 2 3 2 3 ه
وهو ينتمي للصنف أ المستساغ نظريا ، ولكنه يخرق إحدى خصائص العروض العربي وهو أن الحد الأعلى لمجموع المناطق الفردية والزوجية لا يزيد عن ثمانية
أكبر عدد في المتدارك والمتقارب أربعة أسباب و أربعة أوتاد
ولذا جاز مستاغا في عجز الكامل 4 3 4 3 4 3 2 أو 4 3 4 3 4 3 ه ليكون المجموع سبعة خانات زوجية وفردية.
أستاذي عبد الجبار
وزن الخفيف 2 3 2 2 2 3 2 3 2
الثلاث 2 المتجاورة في الحشو كالتالي
: الأولى لا يجوز ان تزاحف
والثانية مستحبة الزحاف
وعلى هذا كان الوزن الأشيع للخفيف
- 2 3 2 3 3 2 3 2
وأول 2 في فاعلاتن قابلة للزحاف
شكرا لجمال روحك
أعادني إلى هذا الموضوع مشاركة أستاذ يضياء الجماس .
http://arood.com/vb/showthread.php?goto=newpost&t=5990
أرى في قراءة ( مخراقي ) حيث الياء مضاف إليه ما ينسجم مع الرقمي وينفي الإقواء.ثم قال ابن بري: وحكي بعض العروضيين جواز استعمال الحذذ والتسبيغ في مشطور الرجز، أنشد البكري:
عادي
أنا ابن حربٍ ومعي مخراق ( مخراقي )
أضربهم بصارمٍ رقراق
إذ كرهَ الموت أبو إسحق
وجاشت النفسُ على التَّراق
4 3 4 3 2 2 2 الجد المشترك بين الصور التالية :
4 3 4 3 (2) 2 2 = عجز الكامل ومشطوره
4 3 4 3 1 2 2 = عجز الرجز ومشطوره
4 3 4 3 2 1 3 = عجز السريع ومشطوره
وبصدد النص الذي ذكره أستاذي عبد الجبار ، يستقيم مع منهج عروض الخليل لو اعتبرناه
إنني في صفو.........فِ الوغى ذو صيالِ
غيرَ أني جبا.........نٌ أمامَ الجمـــــــالِ
2 3 2 3 ......2 3 2 3 2
( نصف ) المتدارك المرفل.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات