( في العروض)
عرض للطباعة
( في العروض)
الأستاذ الفاضل خشان:
أعتذر بداية على التأخر و أعود بعد قراءتي لردّكم الكريم..
كنتيجة لجميع أسئلتي و التي أجبتها أستاذي..
أخرج بالتالي:
(( 2 3 تعني أن الأيقاع بحري و أنّ الخبب لا مجال لحدوثه قبل الأوثق.. أماّ بعده فيمكن حصول الخبب..
مما يعني.. وجود 2 3 تميّز البحور البحرية و لا تمنع الخبب فيها بعد الأوثق))
أما عن موضوع التسكين.. فوصلتُ إلى وجوده و إمكانيّته..
فالشكر..
أعتقد أنني الآن سأغادر لأقرأ باب القافية و الروي.. و كذلك التعالق الوزني و الإعتماد
فسؤالي الأخير يعني اقرئيه ..
أستاذ خشــان..
لن أكون أبدأً أفضل منكَ في الرقمي..
إنّما أظنني أصبحت أعشق هذا العلم.. و الذي قد يؤدي إلى تحويله كبيره في حياتي و إلى الدراسات العليا,,
الله أعلم..
أشكرك دوماً على تشجيعي على المتابعة ..
أشكرك أستاذي..
طالبتكم
لجين الندى
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان
( في العروض)
إن شــاء الله..
الله يبارك فيك..
سأفعـــــــــــل بحول الله.. و إنّها لسعادة كبيرة لي..
أشكرك..
طالبتكم
لجين الندى
الأستاذة لجين الندى
نعم نعماقتباس:
(( 2 3 تعني أن الأيقاع بحري و أنّ الخبب لا مجال لحدوثه قبل الأوثق.. أماّ بعده فيمكن حصول الخبب..
مما يعني.. وجود 2 3 تميّز البحور البحرية و لا تمنع الخبب فيها بعد الأوثق))
بل وبتعبير أكثف
1 3 3 و 2 3 لا يلتقيان في بيت أبدا ..........(بيت تعني في الشعر)
فلو رأيت 331 و 2 3 فاعلمي أن 331 = 1 3 3 التي أصلها 2 3 4
ولا أظن ذلك يحدث في غير الطويل
3 2 3 4 3 1 3 3
( في الموزون ) تطبيق أن كل 331 في آخر العجز إن وردت في كافة أبيات القصيدة بلا استثناء يعني جواز اعتبارها ((4) 3 = 1 3 3 وبالتالي يجوز أن تأتي في بعض الأبيات 22 3 وبالتالي يظهر موزون الطويل
ويندرج تحت ذلك 231 = ((4) 2 حيث يأتي معها 4 2
أقيموا بني النعمان عنا مطيّكم ............. وإلا تقيموا صاغرين الرّوسا
وهذا موزون لا شعر
وأصله
أقيموا بني النعمان عنا مطيّكم ........... وإلا تقيموا صاغرين الرّؤوسا
وهذا شعر.
****************
مع القافية
أتمنى أن أراك في ساحة م/ع
وأن أراك ملمة بـ ( هرم الأوزان) فهو القاعدة الأشمل لبناء الجملة العربية التي انحسر نطاقها بمقادير معينة فكانت منه صور أوزان الشعر.
وليس أي من هذه المواضيع مرتبطا على التوالي مع الآخر.
يرعاك الله.
سلام أستاذي خشان...
استوقفني مقطع..
لا أجد خيراً منكَ ليعينني فيه..
أحبيني..
بكلّ الشوق في كنفي
بموتي حينَ يسكنني
و نورُ البدر ينظرنا..يُناظرنا!!
تبسّمتي.. فأحياني
تبسمتي.. ؟؟
هل هي صحيحة؟؟
تحية..
طالبتكم
لجين الندى
الأخت الأستاذة لجين
شكرا لثقتك
تبسمتي ، أنتي ، كتابكي
هذه كتابة عاميّة
الصواب: تبسمتِ، أنتِ، كتابكِ
ولا أدري أيجوز إشباع حركة التاء لتلفظ ياء للضرورة الشعرية في غير آخر العجز أم لا ولكني لا أحفظ شعرا تشبع فيه هذه الياء حتى في آخر العجز.
وحتى لو كان لك جائزا فلا تكتب
يرعاك الله.
I am Back :)
السلام عليكم أستاذي خشان..
لم يراودني سؤال من قبل لهذا..
إلاّ أنّه خطر لي الآن..
الإطالة في البيت هل تُخرج البيت من الشعر..
مثلاً في البحر الكامل..
أحد صوره:
4 3 4 3 ((4)***4 3 4 3 ((4)
ماذا لو كانت؟؟
4 3 4 3 4 3 ((4)***4 3 4 3 4 3 ((4)
كأن نقول..
ودّعتُ ما ودّعتُ غيرَ القلبِ مُلتَهِباً***لا فرحةً كانت تُناديني و لا شُهُباً
ودّعتُ همسي غارقاً في البوحِ مُنتَحراً***الحرف يُعدَم في حنايا الروح مُغتَصَباً
ما القول في الزيادة ؟؟
هل يكون شعراً؟؟
تحية و شكر
أختكم
لجين الندى
الأخت الأستاذة لجين
ما شاء الله عليك
باستثناء الشطر الأخير الذي احتوى ((4) 3 فكل الأشطر مقتصرة على 4 3
وقد لا حظت عند بعض كبار شعراء المنتديات ورود بعض أشطر البسيط عندهم سهوا على هذا الوزن الذي تفضلت به
أي علــى 4 3 4 3 4 3 1 3
والبسيط = 4 3 2 3 4 3 1 3
والكامل والبسيط بينهما أواصر لعل ما تفضلت به يلقي ضوء يساعد على مزيد من فهمها
ثانية ما تفضلت به لا أملك جوابا قاطعا له فلست مخولا باتصريح بالخروج على أوزان العرب، ولكن من باب التفكير بصوت عال أستسيغ هذا الوزن وهو يحقق من خواص بحور الشعر
1 – التناوب بين الزوجي والفردي
2 – انسجامه مع هرم الأوزان
3- عدم احتوائه على أكثر من 3 أوتاد ( الطويل التام فقط بين بحور الشعر يحتوي على 4 أوتاد )
ثم تصوري الوزن
مسْتفعلن - فعلن - متفعِلُ - فاعلن = 4 3 - 2 2 - 3 11 - 2 3 = 4 3 4 3 ((4) 3
هذا من الكامل ويشي بقربى ما إلى البسيط.
تصوري لو أن الوزن هو :
4 3 4 3 .........4 3 1 3
كما لو قلت :
ودّعتُ ما ودّعْتُ غيْـ = ـرَ القلبِ مُلتَهِباًأتستسيغين هذا الوزن كنوع من صور الكامل المجزوء الذي لحق الحذذ (- 3) آخره.
لا فرحةً كانت تُنا = ديني و لا شُهُباً
ودّعتُ همسي غارقاً = في البوحِ مُنتَحباً
الحرف يُعدَم في حنا = يا الروح مُغتَصَباً
هذه الصورة كتلك لم يذكرهما أحد
وكلاهما مما يمكن أن يكون مطروحا للبحث كنوع من التجديد الراشد.
ومن يدري ؟ فلعل هاتين الصورتين يهيأ لهما من الشعراء من يصوغ لنا عليهما قصيدتين ولعلهما كما قال أخي سليمان أبي ستة يجدان من يلحنهما ثم من يغنيهما فتأخذان طريقيهما إلى الأذواق عبر الآذان. وإن تم ذلك فأقترح تسميتهما بالصورتين لجين 1 ولجين 2 . :)
لا أملك إلا أن أبادلك هذه الخواطر جوابا على تساؤلاتك التي تدل على تفاعل سار مع الرقمي والشعر.
يرعاك الله.
ولعل مِن الأساتذة مَنْ يضيف رأيه مشكورا.
:) :) :) :) :) :)
إذا أظنني أول من نظم عليه قصيدة هوجاء...
لا أعرف حتى كيف خطر لي هذا الوزن... !!!!
و قد يكون جاء ليقول لي اسألي سؤالك يا لجين :)
لكنه جاء لتتدعي الكلمات أنها قصيدة :D
أريكَ إياها..
(( للشّعرِ كانَ وَداع !! ))
ودّعتُ ما ودّعتُ غيرَ القلبِ مُلتَهِباً=لا فرحةً كانت تُناديني..و لا شُهُباً
ودّعتُ ما ودّعتُ غيرَ الأمسِ.. مُعْتَصِراً=لا بسمةً جالتْ تُحاكيني..و لا كُتُباً!!
ودّعتُ همسي غارقاً.. في البوحِ مُنتَحراً=الحرف يُعدَم في حنايا الروح..مُغتَصَباً
العين تأتي من زمان الأُنسِ تَسْألُنا:=أن أينَ نظم الأمس باتَ اليوم مُغْتَرِباً ؟!
ودّعتُ شعري من قصيدٍ كان ينثرُهُ..=ودّعتُ كلّي في دموعٍ سَيْلُها..سَكَباً
لو كنتُ أعلمُ أنني في القلبِ غارقةٌ !!=أحرقتُ شعري من زمانٍ..زدتهُ لهباً..
لكنّني.. في الشّعر مكتوبٌ كما كُتُبي..=روحٌ تعانق في الهوى..أصداؤها سُحُباً !!
سطرٌ أحاديّ الجوى..أحلامُهُ طيفاً !!=حرفٌ تناثر في الأنا..قد باتَ مُنْتَحِباً !!
عانقتُ حرفاً من زمانٍ كان يُفْرِحُني=شَجْواً رماني بين أوهامٍ..فيا عَجَباً
لو كنتُ أعلمُ أنني في الشّعرِ غارِقةٌ=أحْرَقْتُهُ حرْفاً وليداً..زدْتُهُ لَهَباً..
و بذلك تدخل باب الموزون و لكن ليس الشعر...:)
شكــراً و لنا عودة فهناك الكثير من الجديد بانتظارنا..
تحياتي
لجين الندى
:)
أستاذ خشان..
لم أعرف أنّ القافية لها أشكال..
صدمتُ اليوم بجهلي لأمر كبير!!!
و كم أكره أن أجهل أموراً مثل هذه..
أظنني سأتوجه إلى القافية رقميا قبل متابعتي للشمولية...
لك التحية
أختك
لجين الندى
الأستاذة لجين
وفقك الله.
وآمل أن تشاركي في توجيه المشاركين الجدد.