مهما كانت طبيعة الخطأ ، عن جهل أو عن سهو أو عن ارتباك أو أو ........... فهو لم يكن يوما عيبا و لن يكون كذلك ، بل هو طريق ممهد للتعلم .
وللعلم و بصفتي أستاذا فإني أبشركم أن هناك بيداغوجيا مشهورة تدعى : بيداغوجيا الخطأ ، تعتمد على طريقة المحاولة و الخطأ ، فالاستفادة من الخطأ ، تماما كما يتعلم الطفل الذي يحبو من أخطائه عندما يسقط ، عندما يحرق عندما يصيبه صعق كهربائي ، فإنه من خطئه يتعلم ، فلا يعيد نفس الخطأ إلا لماما ،
اعذروني ، كتبت لكم هذا المعلومة على جناح السرعة ، فهي غير منظمة ،كما ينبغي .
تحياتي لكم .