سلمت أستاذي الكريم
ولكني نفسيا لا أتقبل تعبير (
خبب إيقاع وتدي ). وليست الناحية النفسية هنا إلا ناتج موقف
فكري. انطلاقا من منهجية فهمي للرقمي أراه يناظر تعبير ( السارق المؤمن ) أو ( السرقة الإيمانية ).
http://library.islamweb.net/hadith/d...017&pid=921555
رقم الحديث: 21
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا هِلالٌ ، نا أَبِي ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ ، عَنْ زَيْدٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ
، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَّلَمَ : " لا يَسْرِقُ السَّارِقُ حِينَ يَسْرِقُ
وَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَلا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ ، وَلَكِنَّ أَبْوَابَ التَّوْبَةِ مَعْرُوضَةٌ " .
أتخيل ما ستسهب في شرحه من فوارق موضوعية، وإنما أعني ما أجده لدي من الأثر النفسي للتعبير .
إنه ذات أثر تعبير "الثوابت المتغيرة ".
من يرى رأيي المنطلق من موقف منهجي عدم منطقية الحديث النظري حول عدم التنازل عن
الثوابت مصحوبا بتغيير المواثيق عمليا - وليس يكن من ثوابت سواها - يعتبر في المفاهيم
السائدة متخلفا. فاعذر تخلف أخيك عروضيا.
أجد في تعبير تقاطع الأوزان ما يستبعد هذه الظلال.