خشان خشان
05-04-2017, 12:19 AM
كتب أستاذي عادل العاني
https://www.facebook.com/groups/1033633866700012/?multi_permalinks=1471361622927232%2C1471240689605992%2C1471 238369606224¬if_t=group_activity¬if_id=1493830668749776
برنامج لتشكيل النصوص بالحركات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألفت انتباه الأخوات والإخوة في الملتقى إلى هذاالبرنامج الذي يساعد في تشكيل الكلمات, من خلال الحاسوب أو الهواتف الذكية.
https://harakat.ae/ar
مع ملاحظة أنه في الشعر ينهي البيت بتنوين بدل إشارة الإشباع
كما يحتاج أحيانا لحركة تفرق الفعل عن الاسم إن حدث لبس.
يمكنكم تجربته وملاحظة جمال اللغة العربية بالحركات
ويمكن وضع النص الذي تريدونه في الحقل المخصص , ويقوم البرنامج بتشكيل كلماته جميعا في حيز تحته أو بجانبه.
تحياتي وتقديري
****
تعليق :
بارك الله فيك أستاذي
هذا من أجمل وأهم ما رأيت على الشبكةـ، ولا شك أنه سيتطور للأفضل مع الأيام
فجزاك الله والقائمين عليه خيرر الجزاء
كتيت وجولة
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ"
**
ملاحظات على ما بين ((القوسين))
كتيت وَجَوْلَةٌ. يَقُولُ الأُسْتَاذُ مِيشِيلُ أَدِيبُ فِي مَجَلَّةِ المَوْقِفِ الأَدَبِيِّ العَدَدِ ٣٧٣ أَيَّارِ ٢٠٠٢: "وَأَكْثَرُ مَا يَعِيبُ ((كَتَبَ العُرُوضَ)) القَدِيمَةَ وَالحَدِيثَةَ، أَنَّهَا، عَلَى الرَغْمِ مِنْ مَظَاهِرِ العَبْقَرِيَّةِ، الَّتِي لَمْ يَكْشِفْ الخَلِيل عَنْ أَسْرَارِهَا، لَمْ تُحَاوِلْ تَحْلِيلَ العَمَلِيَّةِ الذِّهْنِيَّةِ الَّتِي مَكَّنَتْ الخَلِيل مِنْ بُلُوغِ هَذِهِ القِمَّةِ ((الرِّيَاضِيَّةُ)) الَّتِي لَا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ".
**
قرأ البرنامج( كتَبَ ) كفعل ماض فنصب ((العروض)) وعندما كتبتها بضم التاء والباء جر ((العروض))
يَقُولُ الأُسْتَاذُ مِيشِيلُ أَدِيبُ فِي مَجَلَّةِ المَوْقِفِ الأَدَبِيِّ العَدَدِ ٣٧٣ أَيَّارِ ٢٠٠٢: "وَأَكْثَرُ مَا يَعِيبُ كُتُبَ العُرُوضِ القَدِيمَةَ وَالحَدِيثَةَ، أَنَّهَا، عَلَى الرَغْمِ مِنْ مَظَاهِرِ العَبْقَرِيَّةِ، الَّتِي لَمْ يَكْشِفْ الخَلِيل عَنْ أَسْرَارِهَا، لَمْ تُحَاوِلْ تَحْلِيلَ العَمَلِيَّةِ الذِّهْنِيَّةِ الَّتِي مَكَّنَتْ الخَلِيل مِنْ بُلُوغِ هَذِهِ القِمَّةِ ((الرِّيَاضِيَّةُ ))الَّتِي لَا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ"
https://www.facebook.com/groups/1033633866700012/?multi_permalinks=1471361622927232%2C1471240689605992%2C1471 238369606224¬if_t=group_activity¬if_id=1493830668749776
برنامج لتشكيل النصوص بالحركات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألفت انتباه الأخوات والإخوة في الملتقى إلى هذاالبرنامج الذي يساعد في تشكيل الكلمات, من خلال الحاسوب أو الهواتف الذكية.
https://harakat.ae/ar
مع ملاحظة أنه في الشعر ينهي البيت بتنوين بدل إشارة الإشباع
كما يحتاج أحيانا لحركة تفرق الفعل عن الاسم إن حدث لبس.
يمكنكم تجربته وملاحظة جمال اللغة العربية بالحركات
ويمكن وضع النص الذي تريدونه في الحقل المخصص , ويقوم البرنامج بتشكيل كلماته جميعا في حيز تحته أو بجانبه.
تحياتي وتقديري
****
تعليق :
بارك الله فيك أستاذي
هذا من أجمل وأهم ما رأيت على الشبكةـ، ولا شك أنه سيتطور للأفضل مع الأيام
فجزاك الله والقائمين عليه خيرر الجزاء
كتيت وجولة
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ"
**
ملاحظات على ما بين ((القوسين))
كتيت وَجَوْلَةٌ. يَقُولُ الأُسْتَاذُ مِيشِيلُ أَدِيبُ فِي مَجَلَّةِ المَوْقِفِ الأَدَبِيِّ العَدَدِ ٣٧٣ أَيَّارِ ٢٠٠٢: "وَأَكْثَرُ مَا يَعِيبُ ((كَتَبَ العُرُوضَ)) القَدِيمَةَ وَالحَدِيثَةَ، أَنَّهَا، عَلَى الرَغْمِ مِنْ مَظَاهِرِ العَبْقَرِيَّةِ، الَّتِي لَمْ يَكْشِفْ الخَلِيل عَنْ أَسْرَارِهَا، لَمْ تُحَاوِلْ تَحْلِيلَ العَمَلِيَّةِ الذِّهْنِيَّةِ الَّتِي مَكَّنَتْ الخَلِيل مِنْ بُلُوغِ هَذِهِ القِمَّةِ ((الرِّيَاضِيَّةُ)) الَّتِي لَا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ".
**
قرأ البرنامج( كتَبَ ) كفعل ماض فنصب ((العروض)) وعندما كتبتها بضم التاء والباء جر ((العروض))
يَقُولُ الأُسْتَاذُ مِيشِيلُ أَدِيبُ فِي مَجَلَّةِ المَوْقِفِ الأَدَبِيِّ العَدَدِ ٣٧٣ أَيَّارِ ٢٠٠٢: "وَأَكْثَرُ مَا يَعِيبُ كُتُبَ العُرُوضِ القَدِيمَةَ وَالحَدِيثَةَ، أَنَّهَا، عَلَى الرَغْمِ مِنْ مَظَاهِرِ العَبْقَرِيَّةِ، الَّتِي لَمْ يَكْشِفْ الخَلِيل عَنْ أَسْرَارِهَا، لَمْ تُحَاوِلْ تَحْلِيلَ العَمَلِيَّةِ الذِّهْنِيَّةِ الَّتِي مَكَّنَتْ الخَلِيل مِنْ بُلُوغِ هَذِهِ القِمَّةِ ((الرِّيَاضِيَّةُ ))الَّتِي لَا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ"