مجزوء الوافر من المديد

[خشان خشان]

ثاني الوافر من خامس المديد

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/adhrob

2 3 2 2 3 1 3

القصيدة لأبي بكر بن مجبر :

مثال البيتان الأول والثاني :


أتراهُ يتركُ الغَزَلا ....وعليه شبَّ واكتهلا
1 3 2 2 3 1 3 .......1 3 2 2 3 1 3


م. الوافر جراحة وتجميلا : تراه يترك الغزلا ......عليه شبّ واكتهلا


كــــلفٌ بالغيد ما عقلت.....نفـــــسه السلوانَ مذ عقلا

1 3 2 2 3 1 3 ........2 3 2 2 3 1 3

م. الوافر جراحةً = لِفٌ بالغيد ما عقلت ..... سُه السلوان مذ عقلا
م. الوافر تجميـلا = هوىً بالغيد يتبعه ..... ولا سلوان مذ عقلا


أتراهُ يتركُ الغَزَلا ....وعليه شبَّ واكتهلا
كلفٌ بالغيد ما عقلت.....نفسه السلوانَ مذ عقلا
غير راضٍ عن سجيّة من ..... ذاق طعمَ الحبِّ ثم سلا
أيها اللوام ويحكم ..... إن لي عن لومكم شغلا
ثقلت عن لومكم أذنٌ.....لم يجد فيها الهوى ثقلا
تسمعُ النجوى وإن خفيت ..... وهي ليست تسمع العُذلا
نظرت عيني بشقوتها ..... نظراتٍ وافقت أجلا
غادةٌ لما مثلتُ لها.....تركتني في الهوى مثلا
هي بزتني الشباب فقد .....صارَ في أجفانِها كحلا
أبطل الحقَّ الذي يبدي ..... سحر عينيها وما بطلا
عرضت دلاً فإذ فطنت.....بولوعي أعرضت خَجلا
وبدا لي أنها وجلت.....من هناتٍ تبعثُ الوجَلا
حسبت اني سأحرِقُها .....إذ رأت رأسي قد اشتعلا
يا سُراةَ الحي مثلكُمُ....يتلافى الحادث الجللا
قد نزلنا في جواركم......فشكرنا ذلك النُزُلا
ثم واجهنا ظباءكم.....فلقينا الهولَ والوَهَلا
أضمنتم أمن جيرتِكُم ...... ثم ما آمنتُمُ السُبُلا
وأردتُم غصبَ أنفسهم ......فبثثتُم بينها المُقلا
ليتنا خُضنا السيوفَ ولم.......نلقَ تلك الأعيُنَ النُجَلا
عارضتنا منكمُ فئةٌ ....... أحدثت في عهدِنا دخلا
فعلياتٌ جفونهم ..... وهم لم يعرفوا ثُعلا
أشرعُوا الأعطافَ ناعمةً ....حين أشرعنا القَنَا الذبَلا
واستفزتنا عيونهم .....فخلعنا البيضَ والأسلا
ورمتنا بالسهام فَلَم ....نر إلا الحليَ والحَلا
نُصِروا بالحسن فانتهبوا …. كلَّ قلبٍ بالهوى جَذَلا
عطلتني الغيدُ عن جَلَدي ......وأنا حليتُها الغَزَلا
حَمَلَت نفسي على فِتَنٍ .....سُمتها صبراً فَمَا احتَمَلا
ثم قالت سوف نترُكها ..... سَلَباً للحُبِّ أو نَفَلا
قلتُ أَمَّا وَهيَ قد عَلِقَت ..... بأمير المؤمنين فلا
ما عدا تأميلها مَلِكاً .... من رآهُ أدرَكَ الأَمَلا
أودع الإحسانُ صفحَتَهُ ......ماء بشر ينقَعُ الغلَلا
فإذا ما الجُودُ حرّكَهُ ...... فاض من يمناه فانهَمَلا

[(حماد مزيد)]

البيت الثالث والرابع

غير راضٍ عن سجيّة من ..... ذاق طعمَ الحبِّ ثم سلا

غريبٌ عن سجيتة من ..... جثا في الحبِّ ثم سلا

أيها اللوّام ويحكم ..... إن لي عن لومكم شغلا

أيَا لوّام وَيْحكمُ ...... ظنوني لومُكم شَغَلا

[حنين حمودة]

تسمعُ النجوى وإن خفيت
وافر: مع النجوى وإن خفيت
تجميل: ترى النجوى وإن خفيتْ
.....
وهي ليست تسمع العذلا
وافر: يَ ليست تسمع العذلا
تجميل: وليست تبصر العذلا

نظرت عيني بشقوتها
وافر: ظَرتْ عيني بشقوتها
تجميل: رأتْ عيني بشقوتها
.....
نظراتٍ وافقت أجلا
وافر: ظرات وافقت أجلا
تجميل: رأتْ ما وافق الأجلا

[خشان خشان]

غادةٌ لما مثلتُ لها.....تـــــركتني في الهوى مثلا
دتن ...................ركتني

أنا لمّا مثلت بها .....أرتني في الهوى مثلا

[حنين حمودة]

كنت قد تعديت هذا البيت:

ثقلت عن لومكم أذنٌ
وافر: قُلت عن لومكم أذنٌ
تجميل: قَلَتْ عن لومكم أذنٌ
.....
لم يجد فيها الهوى ثقلا
وافر: يجد فيها الهوى ثقلا
تجميل: فلم يجدِ الهوى ثقلا

هي بزتني الشباب فقد....
وافر: فبزّتني الشباب وقد
صارَ في أجفانِها كحلا
وافر: ر في أجفانها كحلا
تجميل: غدا في جفنها كحلا

[(حماد مزيد)]

أبطل الحقَّ الذي يبدي ..... سحر عينيها وما بطلا
عرضت دلاً فإذ فطنت.....بولوعي أعرضت خَجلا

محا الحق الذي يبدي .... محاسنها وما بطلا
رمت دلاً فإذ فطنت ... بشوقي أعرضت خجلا

[خالد الغيلاني]

وبدا لي أنها وجلت.....من هناتٍ تبعثُ الوجَلا

م . الوافر :

جراحة وتجميل : بدا لي أنها خجلت / فحالي تبعث الخجلا


حسبت أني سأحرِقُها .....إذ رأت رأسي قد اشتعلا

جراحة وتجميل : رأت أني سأحرقها / إذا رأسي قد اشتعلا

يا سُراةَ الحي مثلكُمُ....يتلافى الحادث الجللا

جراحة وتجميل : سراةَ الحي مثلكمُ / تلافى الحادث الجللا


قد نزلنا في جواركم......فشكرنا ذلك النُزُلا

جراحة وتجميل : نزلنا في جواركمُ / شهوراً لم نجد مللا

[حنين حمودة]

قد نزلنا في جواركم
وافر: نزلنا في جوارحكم
فشكرنا ذلك النُزُلا
وافر: شكرنا ذلك النزلا
--
ثم واجهنا ظباءكم
وافر: فواجهنا ظباءكم
فلقينا الهولَ والوَهَلا
وافر: لقينا الهول والوهلا