خشان خشان
05-26-2015, 01:24 PM
من حوار مع الأستاذ جواد دوش حول الدوائر الخمس لبحور الشعر :
https://www.facebook.com/notes/jawad-doosh/-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D8%B3-%D9%84%D8%A8%D8%AD%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%91%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-/10151738375601318?comment_id=10153374643456318&offset=0&total_comments=30¬if_t=note_reply
يبدأ الأستاذ موضوعه بفقرتين تتكرران في كتب العروض :
مطلع أولاهما : " ليس في حديث هذه الدوائر شيء جديد في علم العروض ، ولا هي تشتمل على قاعدة أو رأي في العلم لم يمر بنا "
ومطلع ثانيتهما : " ومهما بكن من أمر هذه الدوائر فإنّها طرفة من طرف العروض"
وفي الفقرتين من التقليل من شأن الدوائر وجعلها مشتقة من البحور لا مصدرا لها من التباين مع الطرح الشمولي للرقمي ما يكاد يصل إلى التناقض.
جزيل الشكر لاهتمامك أستاذي الكريم Jawad Doosh
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ ."
يقول الدكتور أحمد عبد المجيد محمد خليفة في كتابه (في الموسيقى الشعرية) حين قال: "...حتى أننا لا نعرف علما من العلوم العربية والإنسانية، قد اكتظ بغريب المصطلحات وجفافها، كما اكتظ بها عروض الشعر العربي وقافيته، ......... كل ذلك دفع الكثيرين إلى الإعراض عن تعلم العروض والتنفير منه، وإظهاره في صورة بغيضة وثقيلة، لا تتمشى معه طبيعة الشعر وما فيه من جماليات."
العروض الرقمي يقوم على افتراض وجود منهج شامل للخليل أقرب ما يكون إلى برنامج رياضي يشمل كافة خصائص الذائقة العربية بقطع النظر عن البحور والتفاعيل. ويسعى إلى اكتشاف ذلك البرنامج منطلقا من (((ساعة البحور))) التي تزيد عن الدوائر بإضافة المحاور فتصبح الساعة أشبه ما تكون بخارطة الكرة الأرضية ذات خطوط الطول والعرض.، ويجعل الرقمي مما يتوصل إليه من منهج الخليل وفكره محورا وإطارا. لا تعدو التفاعيل في إطاره أن تكون وسائل إيضاح يملكها المرؤ ولا تملكه.
والجواب إذا أخذ العروضي التفاعيل بمعزل عن منهجية الخليل وبدأ يلصقها كيفما اتفق زاعما اكتشاف ما يظنه [ بحورا جديدة ].
قيرى مثلا وجود بحر فات على الخليل هو ( مستفعلن مفاعيلن ) أو ( مفاعلتن متفاعلن )
وتسألني وهل هناك مثل ذلك ؟
أجيب بل وأكثر. والبينه على الرابطين
( عروض الخليل غير المقدس )
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/zahrah-arood
بحور جديدة
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/jadeedah
لا شرعية للتفاعيل إلا إذا التزمت بمواصفات الخليل . مواصفات الخليل التفصيلية هي ضمانة التزام التفاعيل بمنهج الخليل الكلي.
العروض الرقمي ينطلق من هنا وهو أول محاولة في هذا المجال في التاريخ.
من لم يدرس العروض الرقمي منهجيا وبتسلسل سرعان ما يقع في إسقاط ما يعرفه من تجزيء وتجسيد التفاعيل على الرقمي.
أنقل لك من الرابط:
http://arood.com/vb/showthread.php?p=70717#post70717
"على العروضي أن يتبع الخليل اتباعا أعمى، وليس له أن يجتهد. فما يعرفه جزئي تجسيدي لا يؤهله للاجتهاد.
ويكاد اجتهاد من اجتهد من العروضيين في علم العروض لا يخلو من خطإ يسير أو خطير.
عالم العروض الملم بشمولية منهج الخليل سيجد نفسه يتبع الخليل على بصيرة"
https://www.facebook.com/notes/jawad-doosh/-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D8%B3-%D9%84%D8%A8%D8%AD%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%91%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-/10151738375601318?comment_id=10153374643456318&offset=0&total_comments=30¬if_t=note_reply
يبدأ الأستاذ موضوعه بفقرتين تتكرران في كتب العروض :
مطلع أولاهما : " ليس في حديث هذه الدوائر شيء جديد في علم العروض ، ولا هي تشتمل على قاعدة أو رأي في العلم لم يمر بنا "
ومطلع ثانيتهما : " ومهما بكن من أمر هذه الدوائر فإنّها طرفة من طرف العروض"
وفي الفقرتين من التقليل من شأن الدوائر وجعلها مشتقة من البحور لا مصدرا لها من التباين مع الطرح الشمولي للرقمي ما يكاد يصل إلى التناقض.
جزيل الشكر لاهتمامك أستاذي الكريم Jawad Doosh
يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية التي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة الرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ ."
يقول الدكتور أحمد عبد المجيد محمد خليفة في كتابه (في الموسيقى الشعرية) حين قال: "...حتى أننا لا نعرف علما من العلوم العربية والإنسانية، قد اكتظ بغريب المصطلحات وجفافها، كما اكتظ بها عروض الشعر العربي وقافيته، ......... كل ذلك دفع الكثيرين إلى الإعراض عن تعلم العروض والتنفير منه، وإظهاره في صورة بغيضة وثقيلة، لا تتمشى معه طبيعة الشعر وما فيه من جماليات."
العروض الرقمي يقوم على افتراض وجود منهج شامل للخليل أقرب ما يكون إلى برنامج رياضي يشمل كافة خصائص الذائقة العربية بقطع النظر عن البحور والتفاعيل. ويسعى إلى اكتشاف ذلك البرنامج منطلقا من (((ساعة البحور))) التي تزيد عن الدوائر بإضافة المحاور فتصبح الساعة أشبه ما تكون بخارطة الكرة الأرضية ذات خطوط الطول والعرض.، ويجعل الرقمي مما يتوصل إليه من منهج الخليل وفكره محورا وإطارا. لا تعدو التفاعيل في إطاره أن تكون وسائل إيضاح يملكها المرؤ ولا تملكه.
والجواب إذا أخذ العروضي التفاعيل بمعزل عن منهجية الخليل وبدأ يلصقها كيفما اتفق زاعما اكتشاف ما يظنه [ بحورا جديدة ].
قيرى مثلا وجود بحر فات على الخليل هو ( مستفعلن مفاعيلن ) أو ( مفاعلتن متفاعلن )
وتسألني وهل هناك مثل ذلك ؟
أجيب بل وأكثر. والبينه على الرابطين
( عروض الخليل غير المقدس )
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/zahrah-arood
بحور جديدة
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/jadeedah
لا شرعية للتفاعيل إلا إذا التزمت بمواصفات الخليل . مواصفات الخليل التفصيلية هي ضمانة التزام التفاعيل بمنهج الخليل الكلي.
العروض الرقمي ينطلق من هنا وهو أول محاولة في هذا المجال في التاريخ.
من لم يدرس العروض الرقمي منهجيا وبتسلسل سرعان ما يقع في إسقاط ما يعرفه من تجزيء وتجسيد التفاعيل على الرقمي.
أنقل لك من الرابط:
http://arood.com/vb/showthread.php?p=70717#post70717
"على العروضي أن يتبع الخليل اتباعا أعمى، وليس له أن يجتهد. فما يعرفه جزئي تجسيدي لا يؤهله للاجتهاد.
ويكاد اجتهاد من اجتهد من العروضيين في علم العروض لا يخلو من خطإ يسير أو خطير.
عالم العروض الملم بشمولية منهج الخليل سيجد نفسه يتبع الخليل على بصيرة"