مشاهدة النسخة كاملة : الرنين المطوق
عبد الجبار سعد
03-27-2014, 09:31 AM
من يسغفني بكتاب «الرنين المطوّق/ العروض قديماً وحديثاً» للباحثه السورية ديمه شكر للحاجة القصوى
(سليلة مسلم)
03-27-2014, 10:26 AM
يسر الله طلبك
لعل الأساتذة يدلونك
خشان خشان
03-27-2014, 10:54 AM
http://www.jadaliyya.com/content_images/fck_images/dimabookcover.jpg
تظهر على صورة الكتاب عبارة " دائرة الثقافة والإعلام - الشارقة "
استاذي الكريم عبد الجبار
دوما تأتي بالخير
ساعة البحور وهي حصرية في الرقمي زينت غلاف الكتاب. فلعل المؤلفة تكون فصلت شيئا عن الرقمي فيه.
http://alu.helalsoftware.net/prosody/images/circles.jpg
http://www.jadaliyya.com/pages/index/16172/%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%86%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B7%D9%88%D9%91%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%B 9%D8%B1%D9%88%D8%B6-%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D9%8B
حفظك ربي ورعاك.
(سحر نعمة الله)
03-27-2014, 11:50 AM
http://www.jadaliyya.com/content_images/fck_images/dimabookcover.jpg
تظهر على صورة الكتاب عبارة " دائرة الثقافة والإعلام - الشارقة "
استاذي الكريم عبد الجبار
دوما تأتي بالخير
ساعة البحور وهي حصرية في الرقمي زينت غلاف الكتاب. فلعل المؤلفة تكون فصلت شيئا عن الرقمي فيه.
http://alu.helalsoftware.net/prosody/images/circles.jpg
http://www.jadaliyya.com/pages/index/16172/%d9%83%d8%aa%d8%a8_%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%86%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b7%d9%88%d9%91%d9%82_%d8%a7%d9%84%d8%b 9%d8%b1%d9%88%d8%b6-%d9%82%d8%af%d9%8a%d9%85%d8%a7%d9%8b-%d9%88%d8%ad%d8%af%d9%8a%d8%ab%d8%a7%d9%8b
حفظك ربي ورعاك.
نعم أستاذي
لكن...
هل الكتاب متوفر على الشابكة حتى نتصفحه أم لا؟
خشان خشان
03-27-2014, 12:37 PM
مقابلة صوتيه مع المؤلفة حول الكتاب :
http://www.radioorient.com/live/?tab=podcast&id=10099
عبد الجبار سعد
03-27-2014, 02:27 PM
http://www.jadaliyya.com/content_images/fck_images/dimabookcover.jpg
تظهر على صورة الكتاب عبارة " دائرة الثقافة والإعلام - الشارقة "
استاذي الكريم عبد الجبار
دوما تأتي بالخير
ساعة البحور وهي حصرية في الرقمي زينت غلاف الكتاب. فلعل المؤلفة تكون فصلت شيئا عن الرقمي فيه.
http://alu.helalsoftware.net/prosody/images/circles.jpg
http://www.jadaliyya.com/pages/index/16172/%d9%83%d8%aa%d8%a8_%d8%a7%d9%84%d8%b1%d9%86%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b7%d9%88%d9%91%d9%82_%d8%a7%d9%84%d8%b 9%d8%b1%d9%88%d8%b6-%d9%82%d8%af%d9%8a%d9%85%d8%a7%d9%8b-%d9%88%d8%ad%d8%af%d9%8a%d8%ab%d8%a7%d9%8b
حفظك ربي ورعاك.
اتمنى ان تتمكنوا من الحصول على الكتاب لنتعرف على محتواه
خشان خشان
04-15-2014, 08:02 AM
حصلت على الكتاب.
أي تعليق أو إضافة مني ساجعلها باللون الأزرق.
وفيما يلي سأنقل ما ذكرته الأستاذة حرفيا عن العروض الرقمي، وتقييمها له عموما يتصف بالسلبية، ومعها الحق في أكثر ذلك لأنها بنته على ما ورد في الكتاب، والكتاب لا يمثل الآن في نظري إلا ولادة الرقمي كما قدمته حابيا شكليا محدودا يقصر جدا عن استشراف آفاق شمولية الرقمي ومنهج الخليل كما آل إليهما العروض الرقمي بعد معاناة وسلسة من الأخطاء والتصويبات. وأراها في نقدها لكتابي أرأف به من نقدي الحالي له والذي عبرت عن مستواه في نقدي لبعضه في موضوع " هبابي المنيل" .
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/hebabe-al-menayyel
لكن من الواضح أن الأستاذة قد اطلعت على منتدى الرقمي بدليل صورة ساعة البحور وشكلها المنشور مأخوذ من الشبكة وهو يختلف في إخراجه عن صورة ساعة البحور التي في الكتاب وجاء بعدها. بدات كلامها في (ص – 285) تحت عنوان الاتجاه الرياضي ( خشان، الكاتب ) قالت :
شهد النصف الثاني من القرن العشرين زيادة في عدد المؤلفات العروضية ذات الاتجاه الرياضي، ولم يكن مؤلفو هذه الكتب من العروضيين ولا من اللغويين، بل كانوا من الرياضيين، فأول المؤلفات في هذه الفترة يعود إلى :
العراقي د/ محمد طارق الكاتب (دكتوراة في الهندسة المدنية) : موازين الشعر العربي باستخدام الأرقام الثنائية .
من ثم المصري د/ أحمد مستجير ( عالم في الوراثة) في بحور الشعر ( الأدلة الرقمية لبحور الشعر العربي (1980) – [ لم تذكر كتابه الاخر مدخل رياضي إلى عروض الشعر العربي 1987 ]
واخيرا السعودي د/ خشان محمد خشان ( دكتوراة في الهندسة المدنية) العروض رقميا (1997) . [ حاليا ومنذ فنرة طويلة فإني أقيم في الرياض ومن الأردن، كما أنني مهندس مدني أحمل شهادة البكلوريوس فحسب]
وفي حال عدنا إلى كتبهم أو إلى مقالاتهم المنشورة ، نجد أن أحدا منهم لم يطلع على كتابات الآخر. [اطلعت في حينه على كتاب د. مستجير ( الأدلة الرقمية) ونشرت عنه بابا في الصفحات231-236]
مما يظهر أن هذا الاتجاه يظهر منبتّا دائما.
[ مما ذكرته في هذا المجال على الرابط:
أعرف ممن قرن الأرقام والعروض على نحو أو آخر:
1- أبو الريحان البيروني
2- الأب ميخائيل وردي الله
3- الشيخ جلال الدين الحنفي
4- د. أحمد مستجير
5- المهندس طارق الكاتب
6- د. محمد غانم
7- د. محمد تقي جون علي
ويجمع أغلبَ هذه الأبواب من حيث النهج في ظل استعمال الأرقام ما يجمع كتب
الشعر والأحياء والاقتصاد في ظل استعمال الأحرف العربية ذاتها في كل منها.
فكما أن الأحرف تعبر عن مضامين شتى فكذلك الأرقام. أقول ( أغلب هذه الأبواب)
والأصل أن أقول كلها ولكن أحتاط لبعض التشابه الشكلي حينا والتقاطع المحتمل فيما
بينها عرَضا ونادرا حينا آخر.
إن الأخذ بما تقدم شرط أساس لفتح الباب أمام موضوعية الفهم]
فقد رأينا أن كتاب مرغوصيان ظهر منبتا، ثم لم تظهر نتائجه أو طريقته في أي كتاب لاحق عليه. وكذا الأمر بالنسبة للكتب الثلاثة أعلاه، مما يفتح السؤال أمام هذا الاتجاه الذي لا يتطور، ولا يحمل أي تراكم يعول عليه، سواء أكان ذلك في التعليم أم كان في البحث العلمي.
[ العروض الرقمي كما قدمته قد تطور كثيرا منذ ظهوره في كتابي في طبعته الأولى حتى اليوم، وخير دليل عليه هذا الفارق الذي يلمسه دارس الرقمي بين ما تضمنه الكتاب وما آل إليه الطرح في منتدى العروض رقميا أو سواه من المنتديات، والذي سيظهر جليا في الطبعة الثانية قريبا بإذن الله ]
كلامها عن الرقمي و رد في الصفحات 292 - 297 وسأنقله حرفيا تباعا بحول الله.
(ثناء صالح)
04-15-2014, 01:47 PM
حصلت على الكتاب.
أي تعليق أو إضافة مني ساجعلها باللون الأزرق.
وفيما يلي سأنقل ما ذكرته الأستاذة حرفيا عن العروض الرقمي، وتقييمها له عموما يتصف بالسلبية، ومعها الحق في أكثر ذلك لأنها بنته على ما ورد في الكتاب، والكتاب لا يمثل الآن في نظري إلا ولادة الرقمي كما قدمته حابيا شكليا محدودا يقصر جدا عن استشراف آفاق شمولية الرقمي ومنهج الخليل كما آل إليهما العروض الرقمي بعد معاناة وسلسة من الأخطاء والتصويبات. وأراها في نقدها لكتابي أرأف به من نقدي الحالي له والذي عبرت عن مستواه في نقدي لبعضه في موضوع " هبابي المنيل" .
https://sites.google.com/site/alarood/r3/home/hebabe-al-menayyel
لكن من الواضح أن الأستاذة قد اطلعت على منتدى الرقمي بدليل صورة ساعة البحور وشكلها المنشور مأخوذ من الشبكة وهو يختلف في إخراجه عن صورة ساعة البحور التي في الكتاب وجاء بعدها. بدات كلامها في (ص – 285) تحت عنوان الاتجاه الرياضي ( خشان، الكاتب ) قالت :
شهد النصف الثاني من القرن العشرين زيادة في عدد المؤلفات العروضية ذات الاتجاه الرياضي، ولم يكن مؤلفو هذه الكتب من العروضيين ولا من اللغويين، بل كانوا من الرياضيين، فأول المؤلفات في هذه الفترة يعود إلى :
العراقي د/ محمد طارق الكاتب (دكتوراة في الهندسة المدنية) : موازين الشعر العربي باستخدام الأرقام الثنائية .
من ثم المصري د/ أحمد مستجير ( عالم في الوراثة) في بحور الشعر ( الأدلة الرقمية لبحور الشعر العربي (1980) – [ لم تذكر كتابه الاخر مدخل رياضي إلى عروض الشعر العربي 1987 ]
واخيرا السعودي د/ خشان محمد خشان ( دكتوراة في الهندسة المدنية) العروض رقميا (1997) . [ حاليا ومنذ فنرة طويلة فإني أقيم في الرياض ومن الأردن، كما أنني مهندس مدني أحمل شهادة البكلوريوس فحسب]
وفي حال عدنا إلى كتبهم أو إلى مقالاتهم المنشورة ، نجد أن أحدا منهم لم يطلع على كتابات الآخر. [اطلعت في حينه على كتاب د. مستجير ( الأدلة الرقمية) ونشرت عنه بابا في الصفحات231-236]
مما يظهر أن هذا الاتجاه يظهر منبتّا دائما.
[ مما ذكرته في هذا المجال على الرابط:
أعرف ممن قرن الأرقام والعروض على نحو أو آخر:
1- أبو الريحان البيروني
2- الأب ميخائيل وردي الله
3- الشيخ جلال الدين الحنفي
4- د. أحمد مستجير
5- المهندس طارق الكاتب
6- د. محمد غانم
7- د. محمد تقي جون علي
ويجمع أغلبَ هذه الأبواب من حيث النهج في ظل استعمال الأرقام ما يجمع كتب
الشعر والأحياء والاقتصاد في ظل استعمال الأحرف العربية ذاتها في كل منها.
فكما أن الأحرف تعبر عن مضامين شتى فكذلك الأرقام. أقول ( أغلب هذه الأبواب)
والأصل أن أقول كلها ولكن أحتاط لبعض التشابه الشكلي حينا والتقاطع المحتمل فيما
بينها عرَضا ونادرا حينا آخر.
إن الأخذ بما تقدم شرط أساس لفتح الباب أمام موضوعية الفهم]
فقد رأينا أن كتاب مرغوصيان ظهر منبتا، ثم لم تظهر نتائجه أو طريقته في أي كتاب لاحق عليه. وكذا الأمر بالنسبة للكتب الثلاثة أعلاه، مما يفتح السؤال أمام هذا الاتجاه الذي لا يتطور، ولا يحمل أي تراكم يعول عليه، سواء أكان ذلك في التعليم أم كان في البحث العلمي.
[تطور العروض الرقمي كما قدمته قد تطور كثيرا منذ ظهوره في كتابي في طبعته الأولى حتى اليوم، وخير دليل عليه هذا الفارق الذي يلمسه دارس الرقمي بين ما تضمنه الكتاب وما آل إليه الطرح في منتدى العروض رقميا أو سواه من المنتديات، والذي سيظهر جليا في الطبعة الثانية قريبا بإذن الله ]
كلامها عن الرقمي و رد في الصفحات 292 - 297 وسأنقله حرفيا تباعا بحول الله.
السلام عليكم
أستاذي الكريم خشان أشعر أن علي أن أعود لتذكيرك بأهمية حفظ حقوقك للملكية الفكرية سواء لساعة البحور أو لسواها من التطبيقات في العروض الرقمي كتطبيق التخاب أو النظير التراكمي ل م/ع أو أو هرم الأوزان ...
من الواضح أن مؤلفة الكتاب لم تعتن بمصدر ساعة البحور ( أو هكذا أظن ) ولعلها تحسبها إنجازا عروضيا قديما ......إذ أن اقتصارها على توصيف أو نقد المراحل الأولى دون متابعة تطور العروض الرقمي مع اطلاعها على المنتدى أمر غريب .
في أي عام تم نشر الكتاب ؟
ليتك تسرع أستاذنا في نقل ما كتبته المؤلفة عن العروض الرقمي كي تتضح لنا الأمور بشكل أفضل .
مع التحية
(هبة الفقي)
04-15-2014, 01:57 PM
لا أرى موضوعية في حديثها وإلمام بالموضوع
وأعتقد أنها لم تتصفح المنتدى إلا بشكل عام فقط
وتتحدث بصيغة الجمع عن كل من تناول العروض بالشكل الرياضي من وجهة نظرها دون تفريق بين أى منهم
وهل لابد أن يقتصر فهم العروض والبحث فيه على العروضيين واللغويين فقط
خشان خشان
04-15-2014, 04:27 PM
السلام عليكم
أستاذي الكريم خشان أشعر أن علي أن أعود لتذكيرك بأهمية حفظ حقوقك للملكية الفكرية سواء لساعة البحور أو لسواها من التطبيقات في العروض الرقمي كتطبيق التخاب أو النظير التراكمي ل م/ع أو أو هرم الأوزان ...
من الواضح أن مؤلفة الكتاب لم تعتن بمصدر ساعة البحور ( أو هكذا أظن ) ولعلها تحسبها إنجازا عروضيا قديما ......إذ أن اقتصارها على توصيف أو نقد المراحل الأولى دون متابعة تطور العروض الرقمي مع اطلاعها على المنتدى أمر غريب .
في أي عام تم نشر الكتاب ؟
ليتك تسرع أستاذنا في نقل ما كتبته المؤلفة عن العروض الرقمي كي تتضح لنا الأمور بشكل أفضل .
مع التحية
وعلى أستاذتي سلام الله ورحمته وبركاته
الكتاب نشر سنة 1997
ألا يكفي أستاذتي الكتاب ذاته حافظا للملكية الفكرية ؟
الأستاذة ديمة الشكر من سوريا، ولم أفلح في الوصول إلى عنوانها للتواصل معها. ليتك تحاولين الحصول على عنوانها وليت استاذنا د. ضياء يحاول.
الأستاذة باحثة واسعة الثقافة وسيكون من المفيد تفهيمها الرقمي بشكله الحالي.
وعن الحقوف أستاذتي ...... حسبي الله ونعم الوكيل على من أكل الحقوق المادية الكبيرة جدا التي يصغر معها سواها من الحقوق.
سانشر ما ذكرته قريبا بإذن الله.
يرعاك الله.
خشان خشان
04-15-2014, 04:39 PM
لا أرى موضوعية في حديثها وإلمام بالموضوع
وأعتقد أنها لم تتصفح المنتدى إلا بشكل عام فقط
وتتحدث بصيغة الجمع عن كل من تناول العروض بالشكل الرياضي من وجهة نظرها دون تفريق بين أى منهم
وهل لابد أن يقتصر فهم العروض والبحث فيه على العروضيين واللغويين فقط
شكرا لك أستاذتي
الأستاذة في كتابها تقدم وصفا عاما لمسيرة العروض العربي لا يتسع لأكثر مما ذكرته.
طبعة كتابي الأولى - على بدائيتها - كانت أفضل ما توصلت إليه حينها حول الرقمي. ولا يلام من ينتقد.
حفظك الله ورعاك.
(سحر نعمة الله)
04-15-2014, 05:26 PM
الأستاذة ديمة محقة فيما قالته عن هذا الكتاب في ذلك الوقت ،أما لو درست العروض الرقمي الآن ستغير نظرتها .
تصفحت الكتاب (العروض رقميا)ما ينتقد فيه ،سطوة التفاعيل بمصطلحاتها ،فمن يراه للنظرة الأولى يقول ترميزًا للتفاعيل.
خشان خشان
04-16-2014, 12:31 AM
الفقرة الأخيرة من صفحة 292:
ويظهر أن المشاكل التي تزخر بها عادة كتب الاتجاه الرياضي في العروض، تكاد لا تنتهي، ففي كتاب
خشان خشان، العروض رقميا، يبدأ الكاتب بتحويل السبب الخفيف والوتد المجموع إلى رقمين : (2) و
(3) باعتبار أن السبب يتألف من حرفين والوتد من ثلاثة حروف. وبهذا تكون الرموز حاصل جمع عدد
الحروف. وبما أن هذه البداية تحيل على الجمع، ولا تأخذ في عين الاعتبار أن السبب والوتد مكونان
إيقاعيان، يمكن أن يصيبهما
ثم صفحة 293:
الزحاف والعلة فيتغير عدد حروفهما، تزداد المشاكل التعليمية والأخطاء العروضية في الكتاب، ويعود
ذلك بصورة كبيرة إلى رقة معرفة خشان بالعروض العربي [ :) ].حيث يتجاهل الكاتب السبب الثقيل،
والوتد المفروق، ويضيف مصطلحات : السببان والفاصلة ويضع ذلك كله في جدول على النحو الآتي
السبب.... 2
السببان ....2 2 أو 4
الوتد ....3
الفاصلة ....1 3 أو 4
ومن بعد أن يضع جدولا للتفاعيل ومعادلاتها الرقمية يبين طريقته من خلال وضع مثالين حيث يكتب
البيت كتابة عروضية، ومن ثم يكتبه برمزي الساكن والمتحرك، وبعد ذلك يحيله على الأرقام، ومن ثم
يقوم بإثبات حاصل جمع بعض الأرقام لا كلّها. ثم يضع الكاتب جدولا للبحور الشعرية الستة عشر،
ويضيف إليها بحر اللاحق، ويعد مخلع البسيط بحرا مستقلا.
[من تابع حواري مع أستاذتي خلوف حديثا حيث أرفض اعتبار هذين بحرين مستقلين
يعرف مدى تطور تصوري لمنهج الخليل وشموليته وتغيير رأيي تبعا لذلك]
حيث توضع تفاعيل البحور، مع وزنها الرقمي المفرع بدوره إلى قسمين
1- المطابق للتفاعيل، 2- تناوب الفردي والزوجي حيث تجد فيه الرقمين الجديدن 1 و6
إن نظرة واحدة لهذا الجدول، تكشف أن الكاتب لا يعرف تفاعيل البحور [ :) ] ، بدلا من مستفعلاتن مستفعلاتن
[ ليت أستاذتنا تطلع على الرقمي قبس من نور الخليل:
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/-qabas
خاصة فيما يتعلف بنازك الملائكة ود. أحمد مستجير و مستفعلاتن مستفعلاتن ]
ويكتب المخلع مستفعلن مفعولاتُ فعْلن بدلا من مستفعلن فاعلن فعولن
[ علما بأني في اللصفحة 22 من الكتاب أوردت الوزن بصورتين كما يلي :
4 3 / 16/ 4 = مستفعلن مفعولات فعلنْ
234/ 234 = مستفعلاتن مستفعلاتن ]
فضلا عن أنه يقترح أن يسمى الهزج التام ب ( الموفور) لأن قصيدة للبحتري وردت على هذا النحو.
ويبدو أن زيادة عدد الرقام في هذه الطريقة تؤشر إلى تعقيدها، من حيث أنها تفضي إلى مجموعة
من القواعد التي على المتلقي الالتزام بها كي يستطيع التوصل إلى أرقام ذات معنى، أو بصورة
أدق إلى أرقام مطابقة للأرقام الواردة في الجدول المذكور، حيث يشير الكاتب إلى أن الرقم 1
الموجود في مفعولاتُ هو غير الرقم
ثم صفحة 294 :
1 الموجود في بحري الكامل والوافر.
وللنقل بقية بإذن الله.
(سحر نعمة الله)
04-16-2014, 09:21 AM
:)
حقيقة كلام غير منطقي لمن درس العروض الرقمي
وواضح أنها لا تعرف العروض الرقمي وهذا ما يجعل انتقادها غير علمي ومبني على (رقمي ديمة الشكر) ولكل واحد رقميه الخاص:)
في انتظار البقية
(فاروق النهاري)
04-17-2014, 02:58 AM
أعتقد إنها لم تطلع على الرقمي كما هو حالياً
فقد أكتفت بالكتاب ,,,
وزيارتها للمنتدى فقط
يرعاكم الله
خشان خشان
04-17-2014, 05:23 AM
ثم صفحة 294 :
1 الموجود في بحري الكامل والوافر. ووفقا للقاعدة الثانية ، يجب أن يقوم المتلقي بجمع الرقم 1
وجوبا إن جاء متبوعا بالرقم 2 ليصل إلى الرقم 3 وفيما عدا هاتين الحالتين للرقم 1 يجب على
المتلقي أن يقوم بتحويله إلى الرقم 2 وقد بين الكاتب كيف يتم تطبيق هذه القواعد من خلال
المثال الآتي على البحر المنسرح [ الآتي جدول ]
مستفعلن .........مفعولاتُ ......مستفعلن
4 3 ..........6 1............4 3
4 3 ..........6 1............2 2 3 .......تم تحليل 4 3 إلى 2 2 3
4 3 ..........6 3 ...........2 3 ........تم جمع الرقمين 1 و 2 في الرقم 3
4 3 .........2 4 3 .........2 3 .......تم تحليل الرقم 6 إلى الرقمين 2 و 4
4 3 2 ........4 3 2 ......3 .........تم ترتيب الأرقام على النحو المعين
مستفعلاتن ....مستفعلاتن ...فعل ......الوزن بالتفعيلات المناظرة للأرقام
ويبدو في هذا المثال أن عملية التقطيع أقرب إلى المبادئ الحسابية من مبدإ التقاليب الذي
يستعمل عادة في التجاه الرياضي، حيث يتم طرح الأعداد او جمعها للوصول دائما إلى أرقام بعينها،
الأمر الذي يدل على أن إبدال المكونات الإيقاعية بالرموز في هذه الطريقة لم يكن دقيقا منذ بدايته،
والأخطر أنه لا يحيل على التجريد تماما. ويجمل الكاتب عمليات الطرح والجمع ضمن مبدإ عام هو
مبدأ التأصيل " القائم أساسا على مبدإ تناوب الأرقام الزوجية والفر\ية" حيث يثبت أربع قواعد تتعلق
كلها بإبدال الأرقام ببعضها من طريق الجمع والطرح.
وفي جميع الأحوال ، نستطيع أن نلاحظ أن زيادة عدد الرموز يتم من أجل ضبط المعادل الرمزي لكل
من السبب الثقيل والوتد المفروق، اللذين يتم تجاهلهما في بداية المقاربة الرياضية، ونتيجة لتأثر
السبب السبب الخفيف والوتد المجموع في الإيحاء بثنائية قابلة للإبدال برموز، ويتسق ذلك مع رقة
المعرفة بالعروض العربي. وفي الجملة يؤدي إغفال السبب الثقيل والوتد المفروق إلى توليد مجموعة من
القواعد المرتبطة حكما بالبحور التي تتشكل تفعيلاتها منهما.
خشان خشان
04-19-2014, 12:57 AM
ثم ( ص- 295)
وبما أن الزحافات والعلل تؤدي غالبا إلى الإخلال في رموز الأرقام المعتمدة، قام خشان بضبطها من طريق قاعدتين، وذلك على النحو التالي:
1- ( زحاف 22، وبه تنزل إلى الرقم 1 قيمة أحد الرقمين 2 أو كل منهما
2- زحاف 1 3 وبه تجمع على 4 أو 22 ) [ على 4 أو 2 2 ]
وفي إمكاننا أننلمس وهن هذه الطريقة وضعفها، إذ هي تفرض أن المتلقي يستطيع أن يعرف من بين متواليات الأرقام التي حصل عليها أيا منها يدل على الزحاف، وايا منها يدل على السبب الخفيف، الذي يرمز له بالرقم 2 كذلك، وكذا الأمر بالنسبة للقاعدة الثانية. ومع ذلك يوضح الكاتب للمتلقي كيف يفرق بين الأرقام المتشابهة " النوع الأول وهو زحاف 22 مختص بالتفاعيل التي فيها أسباب ، والنوع الثاني هو زحاف 31 يختص بالتفاعيل التي لا تحوي أرقاما زوجية أو أسبابا "، وكأنما يجب على المتلقي أن يتقن العروض الخليلي قبل أن يتعلم هذه الطريقة "
[ خلطت الأستاذة خلطا عجيبا وجانبه الصواب في رأيها عن الكتاب – على علات الكتاب – كيف 31 = 4 ولا يحوي أسبابا ؟ ثم إن إبرازها لصعوبة تمييز المتلقي لأنواع الأسباب – على غموض واضطراب وصفها – يكذبه واقع دارسي العروض الذين تتصورهم مثلها في استغلاق فهمهم لمادة كانت ستفهمها لو أنها درستها مثلهم.
أزداد اقتناعا أنه كلما تجذرت التفاعيل في ذهن ما أحالته أداة طيعة لها يرى الرقمي من خلالها. ويصبح من الصعب جدا التخلص من سطوة التفاعيل على ذهن صاحبها وبصيرته. وإن كانت ثمة فرصة ولو ضئيلة فهي بالتركيز على ضرورة درس المتضلع بالتفاعيل للدورات بشكل منهجي متواصل متدرج]
وغني عن القول: إن كتاب العروض رقميا يتضمن جدال كثيرة، يجب على الطالب إن استطاع القيام بالتقطيع وفقا للقواعد المذكورة- أن يعود إليها. وتكمن غضافة الكاتب في وضع أشكال بيانية لتمثيل البحور بيانيا وعموديا ولتمثيل الزحافات والعلل ولتمثيل صدر بيت بطريقتين . ولم نجد في الأشكال البيانية ما يعول عليه من الناحية التعليمية.
وكنا قد رغبنا في تحليل هذا الكتاب بسبب كم الأخطاء التي يحملها، حيث يرى الكاتب أن هذا البيت من الرجز المخبون الوارد في العقد الفريد يتألف من خمس تفعيلات ومدور:
وطالما وطالما سقى ..... بكف خالد وأطعما
3 3 3 3 3 ...........3 3 3 3 3
ولو كانت طريقة الكاتب المستندة إلى الأرقام في التقطيع أصيلة، بمعنى أنها توصل إلى نتائج صحيحة لتبين له أن البيت مصحف وأن الرواية الصحيحة له هي :
وطالما وطالما وطالما ..........سقى بكف خالد وأطعما
3 3 3 3 3 3 ................3 3 3 3 3 3
[ كلا النصين وارد في كتب العروض وكلاهما مصنوع ليوافق وزنا ما، وحتى لو لم أكتشف التصحيف فليس فذلك خطئي ولا يعيب الرقمي. كما لم يعب ابن عبد ربه الذي ذكر الوزنين:
http://shamela.ws/browse.php/book-23789/page-2144#page-2144
وطالما وطالما سقى ... بكفّ خالد وأطعما
http://shamela.ws/browse.php/book-23789/page-2144#page-2157
وطالما وطالما وطالما ... غلبت عادا وغلبت الأعجما
]
ثم الصفحة 296
وما كنا سنتوقف عند هذا المثال إلا لأجل التنبيه إلى خطورة النتائج التي يقدمها. غذ لا شيء في المقاربة الرياضية التي يفترض أن تكون فائقة الدقة يعين المتلقي على معرفة الصحيح من المكسور، طالما أن الهدف هو الوصول إلى رموز محددة سلفا، وإخضاع إيقاع البيت الشعري – إن لم يكن كسره – للامتثال لقواعد منفلتة من أي ضابط.، وصولا إلى نتائج كارثية على التعليم والبحث في آن معا."
[إن استاذتنا هنا تتصرف بشكل كارثي حقا. فحتى أشد خصوم الرقمي اقتصر اتهامهم له على انه مجرد رموز تمثل تفاعيل الخليل. ولم يقل أحد إنه يقود إلى نتائج مضادة لعروض الخليل. قررت الأستاذة إدانة الرقمي وراحت تكيل له اتهامات غير موضوعية. ومان الأجدى أن تركز على نقد الأخطاء الموضوعية في الكتاب وهي غير قليلة ولكنها تهاجم اعتباطا، والمهاجم بحاجة إلى الدقة والتوثيق أكثر من المؤيد ]
وفي عبارة موجزة، ينشأ التجاه الرياضي في مقارنة علم العروض على مستواه الرمزي والاتجاه التام لمتواه التنغيمي الذي يظهر إيقاع البحور بصورة أجدى [ وكأن التنغيم والموسيقى يستعصيان ليسا أدنى إلى الأرقام من العروض] ونظرا إلى أن المستوى الرمزي بسيط فإنه يوحي بإمكانية تبسيط العلم، ويقع غير العروضيين عادة في هذا الوهم، إذ أن قابلية رمزي الساكن والمتحرك للإبدال برموز أخرى لا حدود لها
[ تمثل آراء الأستاذة التخبيص الذي يقترفه العروضي عندما يخوض علم العروض بأدوات العروض. ليتها تقرأ الفرق بين العروض وعلم العروض :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/alfrq-byn-alrwd-wlm-alrwd ]
وتوحي عملية الإبدال أن النظام الجديد قادر على مضارعة النظام الخليلي بل على الحلول مكانه.
[هذا عك بحق. ليس من عروض غير عروض الخليل. سواء كان بشكله التفعيلي أو الرقمي. ومقياس نجاح الرقمي في شموليته أن تأتي تفاصيلها متفقة والأحكام التجزيئية التفعيلية. ]
بيد أن تعويض المكونات الإيقاعية من أسباب وأوتاد وفواصل لا ينسجم غالبا مع الرموز الجديدة [ كما تراها بنظارتها المنحرفة] . وهذه هي الإشارة الأولى التي يمكن أن تدلنا على حدود هذه الطريقة، التي تنطلق من نظرة غير سليمة للإيقاع الشعري، إذ تفسره على الامتثال للتجريد. ونلمس ذلك دائما من طرق معالجة الزحافات والعلل التي تحيل على العروض والضرب والحشو، فتظهر عناصر القصيدة أقوى من التجريد. ونتيجة للمعالجة غير الصحيحة للزحافات والعلل تتولد قواعد خاصة لكافة أعاريض البحور وضروبها، تحاول حصر الإيقاع من خلال ضوابط غير مبررة علميا تحيل على تجريد غير نهائي، بدلا من أن توائم التجريد البسيط مع الإيقاع الشعري كما فعل الخليل.
[ التجريد والشمولية مفخرة الرقمي و كلاهما يشكلان طريق التواصل مع فكر الخليل الذي أبدع منهجه المتحكم الضابط لتفاعيله وأحكامها التجزيئية التجسيدية اامفصلة للتطبيق المباشر للشاعر والعروضي والتي حال اهتمام الدارسين بها دون ربطها بالمنهج إلى طمس ذلك المنهج بل ومعاداته كما تفعل الأستاذة هنا]
ولا تشبه الجداول الواردة في كتب الاتجاه الرياضي اجداول التي عرفناها في كتب فترة النهضة من قريب أو بعيد. بل إن المقارنة بينهما تفصح عن أصالة الثانية وضعف الأولى، ذلك لأن الجداول في كتب النهضويين تشير إلى أن الإفهام اضحى هدفا تعليميا يجب التأليف وفاقا معه من أجل تلبية حاجة المتلقي للفهم، بينما تفصح الجداول الواردة في كتب الحداثيين من ذوي الاتجاه الرياضي، عن قيمة متدنية للإفهام، من حيث هي لا تعدو كونها طريقة لبسط النتائج التي يجب الوصول إليها. على نحو يصير الجدول فيه مجرد
ثم الصفحة 297
سجل للمقارنة بين الأرقام، الأمر الذي يفرض على المتلقي العودة إليه باستمرار. أي أن الجدول لا يلبي حاجة المتلقي، من حيث هو لا يلحظها مطلقا.
[كم أتمنى لو أستطيع التواصل مع الأستاذة الكريمة لأحاول إقناعها بدراسة الرقمي في طوره الحالي من دورته الأولى لأمر الذي سيغير من موقفها تجاهه وجعل نقدها لطوره الأول موضوعيا ، وسيبين لها أن دارس الرقمي يفهم في منهج الخليل أكثر من كثير من حملة الشهادات الجامعية في العروض الذين لا يعرف أكثرهم اصلا بوجود ذلك المنهج .]
انتهى النقل.
(سحر نعمة الله)
04-19-2014, 10:24 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله
يحزنني وربي هذا الكلام !
ليس على الانتقاد للرقمي بل هذا يزيد التمسك به ،لكن على عقلية مثل هذه الأستاذة الفاضلة تصل معها التفاعيل هكذا وترى الرقمي بنظارة الأشباح.
للأسف لم تعرف الرقمي ،وكشفت عن تفكيرها،هكذا هو الرقمي!
الآن:
كل من درس الرقمي معنا هات رأيك في نقد الأستاذة ديمة للرقمي؟
خشان خشان
04-19-2014, 10:55 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله
يحزنني وربي هذا الكلام !
ليس على الانتقاد للرقمي بل هذا يزيد التمسك به ،لكن على عقلية مثل هذه الأستاذة الفاضلة تصل معها التفاعيل هكذا وترى الرقمي بنظارة الأشباح.
للأسف لم تعرف الرقمي ،وكشفت عن تفكيرها،هكذا هو الرقمي!
الآن:
كل من درس الرقمي معنا هات رأيك في نقد الأستاذة ديمة للرقمي؟
شكرا لك أستاذتي
لاحظي أن النقد هو للكتاب أو للرقمي كما قدمه الكتاب.
الكتاب فيه مجال كبير للنقد الموضوعي ، ولكن الأستاذة قررت أن الرقمي باطل أساسا فراحت تؤيد قولها بالموضوعي وغير الموضوعي. ولو أنها لم تنشر الساعة كما هي في المنتدى لالتمست لها عذر عدم معرفتها بالرقمي كما آل إليه حاله.
فالرجاء ممن سيعلق أن يلتزم الموضوعية.
(هبة الفقي)
04-20-2014, 01:12 AM
تعليقي كما ذكرته منذ البداية
هي لم تتحدث بموضوعية ووجب عليها حينما قررت وضع مثل هذا الكتاب أن تتطلع وبدقة عن كل ما تود الحديث عنه
لأن الكلمة أمانة
وبالطبع كل شئٍ له مميزات وعيوب
أما هي في حديثها ما أخذت حتى العيوب وتناولتها بموضوعية
فكيف سيكون حديثها عن المميزات
أعتقد أستاذي أنها لن تعطي لنفسها الفرصة لدراسة الرقمي
ولكن قد يكون التاريخ كفيل بتسجيل الحقيقة
خشان خشان
05-12-2014, 12:08 AM
https://sites.google.com/site/alarood/shapes/Fahras1.jpg
خشان خشان
05-12-2014, 12:35 AM
https://sites.google.com/site/alarood/shapes/New%20Doc%202_2.jpg
خشان خشان
05-12-2014, 12:57 AM
الصفحة الثالثة من الفهرس
https://sites.google.com/site/alarood/shapes/New%20Doc%203_1.jpg
خشان خشان
05-12-2014, 01:12 AM
الصفحة الرابعة
https://sites.google.com/site/alarood/shapes/New%20Doc%204_1.jpg
سليمان أبو ستة
05-12-2014, 10:31 AM
جزاك الله خيرا، أخي خشان، على قيامك بتصوير فهرس الكتاب وتعريفنا به. نأمل منك ، ما دام الكتاب غير متاح توزيعه بالرياض ، أن تعرفنا بقائمة المصادر والمراجع بالصفحة 431 وما بعدها إن لم تكن طويلة، وكان في ذلك بعض المشقة والعنت.
خشان خشان
05-12-2014, 12:56 PM
جزاك الله خيرا، أخي خشان، على قيامك بتصوير فهرس الكتاب وتعريفنا به. نأمل منك ، ما دام الكتاب غير متاح توزيعه بالرياض ، أن تعرفنا بقائمة المصادر والمراجع بالصفحة 431 وما بعدها إن لم تكن طويلة، وكان في ذلك بعض المشقة والعنت.
حياك الله استاذي وأخي الكريم
أحصيت المراجع فكانت 162 مصدرا عربيا و 15 مصدرا أجنبيا.
خشان خشان
05-12-2014, 04:01 PM
file:///C:/Users/Khashan/Pictures/len1/New%20Doc%208%20(1).pdf
سليمان أبو ستة
05-12-2014, 04:52 PM
أشكرك أخي خشان على ذكرك عدد المصادر والمراجع ، ويبدو أن عدد صفحاتها كثير كما توقعت. ولكن ماذا عن الرابط الذي وضعته الآن ، وهو:
file:///C:/Users/Khashan/Pictures/len1/New%20Doc%208%20(1).pdf
فلم يظهر لي منه شيء، فلو ذكرت لنا محتواه مع جزيل الشكر.
خشان خشان
05-12-2014, 05:27 PM
كنت أجرب نشر محتوى صفحة من المراجع كملف بي دي إف.
ثم أدركني النوم قبل حذف التجربة الفاشلة . :)
يبدو أنها نجحت بعض الشيء . عدلتها . لعلها تصبح أفضل.
https://docs.google.com/file/d/0B50kJkdprzxZb2JwOUdReTRNck0/edit
سليمان أبو ستة
05-13-2014, 03:49 AM
نعم ، نححت أخي خشان. بارك الله فيك، فهلا تكمل باقي صفحات المراجع والمصادر؟
خشان خشان
05-13-2014, 08:36 AM
نعم ، نححت أخي خشان. بارك الله فيك، فهلا تكمل باقي صفحات المراجع والمصادر؟
حرصت على رضاك أستاذتي
فيسر لي الله سبيل التعلم
جزاك الله خيرا
https://docs.google.com/document/d/111lOOo1cZrz2DjFJ51_McHjsFI5LPNaW49jkyp9KgHM/edit
سليمان أبو ستة
05-13-2014, 09:31 AM
بارك الله فيك أخي خشان وجزاك خيرا على جهدك الطيب. فقط همسة .. أنا لست أستاذتك ، أنا نلميذك.
خشان خشان
05-30-2014, 11:18 PM
طلب مني أستاذي عبد الجبار رموز ميخائيل الله ويردي
https://sites.google.com/site/alarood/_/rsrc/1401480385152/shapes/New%20Doc%2018_1.jpg?height=400&width=327
وهي نفس الرموز التي استعملها الشيخ جلال الدين الحنفي في كتابه ( العروض تهذيبه وإعادة تدوينه ) - 1991 م
وهي ذاتها التي استعملتها الأستاذة ثريا محيي الدين محمود شيخ العرب في كتابها ( الميزان الجديد في علم العروض والقافية ) - 2004 م
وجميعها :
أ - لا تجمع الرقمين 1 2 = 3
ب - كلمة بابْ رمزها عندهم 3 بينما هي في الرقمي = 2 ه
عبد الخالق العمري
05-31-2014, 08:20 PM
الله يسعدك أبا محمد أستاذ خشان ع الشرح الوافي والمصداقية البحته التي عصفت بنا
على وضع خطوط حمراء على لصوص الحرف والفكرة
وأعتقد أن الوصول للكاتبة سهل ...عن طريج التخاطب مع دار النشر الذي في الشارقة
ثم إطلاعهم ع التفاصيل وأعتقد بل أجزم أنه لديهم كل تفاصيل عناوينها ...والله أعلم
خشان خشان
05-31-2014, 08:24 PM
الله يسعدك أبا محمد أستاذ خشان ع الشرح الوافي والمصداقية البحته التي عصفت بنا
على وضع خطوط حمراء على لصوص الحرف والفكرة
وأعتقد أن الوصول للكاتبة سهل ...عن طريج التخاطب مع دار النشر الذي في الشارقة
ثم إطلاعهم ع التفاصيل وأعتقد بل أجزم أنه لديهم كل تفاصيل عناوينها ...والله أعلم
يا أستاذي عبد الخالق
لست مستاءً وليس في الأمر لصوصية.
ربنا يكثر خير الأستاذة لأنها نشرت عن الرقمي ولو لم يكن ذلك دقيقا.
المهم أن يعرف الناس عن وجوده. وأتمنى أن يكون للأستاذة عودة للموضوع.
بارك الله فيك وفيها.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir