المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السعادة



مهيروتوشان قمر
01-02-2014, 06:01 PM
مساءكم وصباحكم برائحة الياسمين



لا أدرى هل يوجد مجال هنا للحديث عن تلك الكلمة المفقودة فى حياتنا

تلك الكلمة التى نكابد طوال حياتنا كى نحققها ولكى نحصل عليها


((السعادة))

هذا الشعور المحير

ذلك الخيط الرفيع الذى

يحاول جميعنا اللحاق به

و منا من لهث كثيرا وراء هذا الشعور

حتى التف هذا الخيط حول رقبته

فجعله

ينظر للحياة بمنظور اخر فكرهها






لكل منا مفهومه الخاص عن السعادة والذى يختلف عن الآخرين

دعوة للمشاركة هنا .....


.
.
.


ما هى السعادة بالنسبة لك؟؟؟؟؟

خشان خشان
01-03-2014, 09:51 AM
أهلا وسهلا ومرحبا ب،

يسعدني الآن أن أرحب بك في منتداك.

ولنجعل ما تفضلت به موضوع تمرين شيق .

ليتناول كل مشارك تقطيع بعض ما ورد في العبارات واستخلاص شطر شعري منه ثم النظم عليه مع التعديل الضروري في النص.

مثال ، قولك : " لا أدرى هل يوجد مجال هنا للحديث عن تلك الكلمة المفقودة فى حياتنا"

لا ادْ ري هل يو جَ دُ مجا لنْ هنا لل حدي ثعن تل كل ك ل متلْ مف قو دَ تفي حيا تنا

2 2 2 2 2 1 1 3 2 3 2 3 3 2 2 1 1 3 2 2 1 3 3 3

2 3 3 2 2 هذا وزن صورة من صور عجز المقتضب . وزن المقتضب

2 3 3 (2) 2 ...............2 3 3 2 2


للحديث عن تل كل ... تعديل النص ليصبح ..... للحديث أحيانا = 2 3 3 2 2


البيتان :

هل تراه قد حانا ...... للحديث أحيانا

معْ متيّمٍ دنفٍ ..... مرّ ثمّ حيّانا


يلاحظ التصريع في المطلع.

((إباء العرب))
01-04-2014, 02:03 AM
نحن أمام موضوعين الأول فكري ووجداني حول موضوع السعادة اقترحهُ قمر والآخَر عَروضي طرحه أستاذنا المبتكِر بأفكاره خشان
كل عام والعروض الرقمي وأنتم آآآل الرقمي بألف خير وإبداع

أنا أختصِرُ السعادة بقدرتي على تحقيق أحلامي تلك التي تتعلق بي وبالآخرين وحتى بوطني ..
وللعروض وقفة أخرى ..

((إباء العرب))
01-04-2014, 02:12 AM
شعورٌ مُحَيِّرْ
3 2 3 2

و خَيطٌ رفيعٌ
3 2 3 2

سيوصِلُنا للشُّعورِ الجميلِ
3 1 3 2 3 2 3 1

فَهَلْ نتامّلْ
3 1 3 2

و هَلْ نتَفَكَّرْ؟
3 1 3 2

(سليلة مسلم)
01-04-2014, 08:29 AM
تلك الكلمة التى نكابد طوال حياتنا كى نحققها ولكى نحصل عليها

تل2 كل2 كل(2) مةل3 لتى2 نكا3 بد (2) طوا3 لح(2) يا2 تنا 3 كى 2 نحق2 قق(2) ها2 ول(2) كى2 نح2 صل (2) علي3 ها2


سأقول على السريع


ذاك الكلام الذي نكابدْه = طول الحياةِ ، هلْ نُحَصِّلْهُ





كتبت رأيي في السعادة الحقيقية ولما أنهيت حصل بلوكاج لفأرة الجهاز فلم استطع توجيهها لرفع المشاركة ، حتى أعدت تشغيل الجهاز مرة ثانية ، فلم تحفظ المشاركة وذهبت أدراج الرياح

عموما أقول سعادة الإنسام في إيمانه وإيمانه في قلبه

إذا كان الأنسان مستحضر معه معية الله وما وجهنا به من تعديل لسلوكاتنا فسيجد السعادة حتما

السعادة في القناعة والرضا

أنظر لحال من هم أقل منك ماديا ومعنويا ،، قد يكون النقص لديهم في الصحة وعندهم مال ، ستجد أنك تملك الدنيا وما فيها بصحتك وعافيتك

إن عدمت الصحة أو المال أو أي شيء من زهرة الحياة ولك إيمان يجعله ترضى باقتناع ، ستكون أنت ومالك الدنيا سواء

تأمل حياة عباد الدنيا من ملحدين وكفار أو حتى العصاة ، لأنهم زعموا أن الحياة بما لذ وطاب فيها وبتلبية رغبات النفس دون قيد ولا حد ولا تنظيم باتباع شريعة الله ، عند نفاذ كل ملذات الحياة مع انعدام الإيمان لن تجد للسعادة معنى عندهم ، بل قد يكون الإنتحار آخر خيار لهم في وضع حد لحياتهم المملة والبائسة

تأمل كافر دخل الإسلام واسأله عن سر السعادة ومنهم من كان يمتلك من متاع الدنيا ما يغنيه عن طلب الحاجة ويجعله سيدا على من هم دونه ، سيقول لك الآن فقط وجدت السعادة التي أبحث عنها

قال الله تعالى { {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (28) سورة الرعد.

وهذه قصة للتأمل :


ذكر أن زوجاً قال لزوجته بغضب : لأشقينَّك . فقالت الزوجة في هدوء : لا تستطيع أن تشقيني كما لا تستطيع أن تسعدني .فقال الزوج في حنق : وكيف لا أستطيع ؟فقالت الزوجة في ثقة : لو كانت السعادة في راتب لقطعته عني أو زينة من الحلي لحرمتني منها ، ولكنها في شيء لا تملكه أنت ولا الناس أجمعون !فقال الزوج في دهشة : وما هو ؟ فقالت الزوجة في يقين : إني أجد سعادتي في إيماني ، وإيماني في قلبي ، وقلبي لا سلطان لأحد عليه غير ربي .

خشان خشان
01-04-2014, 09:28 AM
سأقول على السريع

ذاك الكلام الذي نكابدْه = طول الحياةِ ، هلْ نُحَصِّلْهُ

أستاذتي خفي علي وزن الصدر

ذاك الكلام الذي نكابدْه ؟؟

يرعاك الله

(سليلة مسلم)
01-05-2014, 03:11 PM
ذاك الكلام مَنْ نكابدُه = طول الحياةِ ، هلْ نُحَصِّلُهُ

وهذا على المنسرح

ذاك الكلام الذي نكابدُه = طول حياةٍ ، فهلْ نُحَصِّلُهُ

خشان خشان
01-05-2014, 03:50 PM
ذاك الكلام من نكابده

ذاك الكلام مــا نكابده