راقى الجزار
03-23-2013, 10:09 AM
انا مازلت متدرب في الدورة الاولى ولم اتمها بعد الا اننى كثيراً ما اكتب وامنع نفسى من النشر بالمنتدى لكونى متدرب بالدورة الاولى وفى هذه المره احسست ان ما كتبته يليق بان انشره لاخذ رايكم فيه فاكرموا متدربكم الصغير برايكم يا اهل العلم :
اشفــــقت بى من خيـــــر لديك مـــدين اليك كـــــــثير
مجـــيد الــينا كــــريم بنا من دونـــك الغـــنى فقــــــير
كـــم انــزلت من قطر ان شــئت فهو الخير او السعير
طـــوبا لعبد صـــافيته وقبـــح لغـــيره ذاك المــــغــير
وهبــت موهب نعمـــة حمــده اليك حــرى وجـــديــر
بســـمك الصعب ذليـــل بنورك الدجــا ممهــد لمـسير
ان يـــعبد غيــرك لهـــو وهو الشـــرك واثمــه الكـبير
كــيف يشـــرك بحــاضر النعم مسـخر كل جلل عسير
نعتـــك جـــلال خلــيقك والــوصف حكر لديــك اسـير
ام جلال مهــاب بالدنا ففــيض من ذى الفــرض قــدير
يا وارث الدهــماء ورثك الـوهب ام ورث الامر لامير
وورث الادم ورث الوهــم ام ورث الــشهــق لزفــيــر
لقياك خمس فروض لهم فضل المنع للفحش ولمــضير
هى صلاة التركع والتسجد والوقف ففصلـهن بالتكــبير
والمثانى السبع صــدرها وعجزها التشــهد والــتذكـير
والذكر يوم الـــعرض حــجة وفى الدنــا مرشد ونــذير
به الوعد ومزيد ووصــف بالحـــلا والذهــب وحــرير
ام الحميم فللوعيد ربيب ومـــعهما اللظى هائج لمصير
فى ذاك الـــيوم لديـــة استـــوى فقيــر بمـــالك ووزير
يوم به صوتــين صوت الـغوث او صوت متمتع بعبير
واللوح مسطوره مهد ولحـــد والـــعمر لديه والــتدبـير
بسمك مكتوب لوحــك وآى اللوح المـــسير او التخــير
ان اكـــثرت لله الـــدعا ان شـــاء مس لوحـــك التــغير
واللوح سيماه التيـقن ســيما التــعرف دونمـــا التنكـــير
أليس النعم منـــحة صــادعة لامــر الرب ذى التسـخير
والنعم لن تفقــهوا بيانــها كــحديث التهمـــهم والتـــهدير
تنظرون الى جـــمالها فتــلك نهاً وتحـملون على الحمير
والابــل طبعــها صــوم وصنم فصبــر ان فــنى شــعير
يــا آدم مــن مـــانحـــك فصح الاســـم للكلـــم الـــظهـير
بيـان نــسلــك غـــدى كلــم يــزان كــفــرزدق بــجريــر
يــا ابــراهيــم مـن رب البــيت ومــن مــكلفك بالتــعمير
اهو عفى باسماعيل من ذبــح ام هــان علـــيك الصغيــر
بل هو مفجر زمزم بين قدمــيه فـــصار الــجمد خـــرير
بين الصــفا والمــروة هاجــر تسعـــى فـــلا احــد يجيـر
غــيــرك ملــهــم المــاء فــهدء مســـعاً جـــللاً خــطــيـر
يوسف جمــيل ابيـــه محـــروم منـــه وهــو اليـــه اثيــر
حكمــة الــرب ان يـــلقى فى الجــب بكـيد ماكر شرير
فى الجب القى ليلقى قادم للســقا ترتــيب مــدبر ومدير
تلك من حكمه فقد صـــبى ليستــوى بالــعرش مصــير
ام ابــاه فــاقــد بصــره فيــصيـــر بالقمـــيص بصيـــر
روى يوسف احسن قصص تـــنبىء القــاصص الخبير
موسى بعام القـتل وليـــد توجــس امه بــه الــم مــريــر
يؤذن لليم للطفــل حامـــياً مــن غــرق او تنبيبش مناقير
فيلقاه فرعون وزوجه لـــيكون لـــديهــما امـــل قــريــر
يصير موسى راشـــداً لصالــح مديـــن عامـــلا واجيــر
ويجىء بالوادى مناديــاً ليـــحــادث مــولاً لـــه جـــبيــر
فيطمئن ويسال عن عصا سـؤل انــس لمــوســى مـنـيـر
عيـسى عبــده ونـبيــه مهـــيد وكـــهول مرســل وبشــير
امه بالكــهف عانــت وحــدةً دون زكريــا زائــر ونمــير
ومخضهــا تــوعكــاً والـــنخل لــها مـؤنسا للرطب ظفير
عيسى مبروء ومطبب لا يعاقر خــمر ولا هــو بســكــير
وآى ارســالــه احيــاء ميــت بــيد ان الاذن الــيه ســـفير
قيل صلــب والله مـــا صلــب هو الـصدق ما لديه تزوير
ولى النعم لك الحمد ســـواء اردت بنا ظــلــمة او تنــوير
اشفــــقت بى من خيـــــر لديك مـــدين اليك كـــــــثير
مجـــيد الــينا كــــريم بنا من دونـــك الغـــنى فقــــــير
كـــم انــزلت من قطر ان شــئت فهو الخير او السعير
طـــوبا لعبد صـــافيته وقبـــح لغـــيره ذاك المــــغــير
وهبــت موهب نعمـــة حمــده اليك حــرى وجـــديــر
بســـمك الصعب ذليـــل بنورك الدجــا ممهــد لمـسير
ان يـــعبد غيــرك لهـــو وهو الشـــرك واثمــه الكـبير
كــيف يشـــرك بحــاضر النعم مسـخر كل جلل عسير
نعتـــك جـــلال خلــيقك والــوصف حكر لديــك اسـير
ام جلال مهــاب بالدنا ففــيض من ذى الفــرض قــدير
يا وارث الدهــماء ورثك الـوهب ام ورث الامر لامير
وورث الادم ورث الوهــم ام ورث الــشهــق لزفــيــر
لقياك خمس فروض لهم فضل المنع للفحش ولمــضير
هى صلاة التركع والتسجد والوقف ففصلـهن بالتكــبير
والمثانى السبع صــدرها وعجزها التشــهد والــتذكـير
والذكر يوم الـــعرض حــجة وفى الدنــا مرشد ونــذير
به الوعد ومزيد ووصــف بالحـــلا والذهــب وحــرير
ام الحميم فللوعيد ربيب ومـــعهما اللظى هائج لمصير
فى ذاك الـــيوم لديـــة استـــوى فقيــر بمـــالك ووزير
يوم به صوتــين صوت الـغوث او صوت متمتع بعبير
واللوح مسطوره مهد ولحـــد والـــعمر لديه والــتدبـير
بسمك مكتوب لوحــك وآى اللوح المـــسير او التخــير
ان اكـــثرت لله الـــدعا ان شـــاء مس لوحـــك التــغير
واللوح سيماه التيـقن ســيما التــعرف دونمـــا التنكـــير
أليس النعم منـــحة صــادعة لامــر الرب ذى التسـخير
والنعم لن تفقــهوا بيانــها كــحديث التهمـــهم والتـــهدير
تنظرون الى جـــمالها فتــلك نهاً وتحـملون على الحمير
والابــل طبعــها صــوم وصنم فصبــر ان فــنى شــعير
يــا آدم مــن مـــانحـــك فصح الاســـم للكلـــم الـــظهـير
بيـان نــسلــك غـــدى كلــم يــزان كــفــرزدق بــجريــر
يــا ابــراهيــم مـن رب البــيت ومــن مــكلفك بالتــعمير
اهو عفى باسماعيل من ذبــح ام هــان علـــيك الصغيــر
بل هو مفجر زمزم بين قدمــيه فـــصار الــجمد خـــرير
بين الصــفا والمــروة هاجــر تسعـــى فـــلا احــد يجيـر
غــيــرك ملــهــم المــاء فــهدء مســـعاً جـــللاً خــطــيـر
يوسف جمــيل ابيـــه محـــروم منـــه وهــو اليـــه اثيــر
حكمــة الــرب ان يـــلقى فى الجــب بكـيد ماكر شرير
فى الجب القى ليلقى قادم للســقا ترتــيب مــدبر ومدير
تلك من حكمه فقد صـــبى ليستــوى بالــعرش مصــير
ام ابــاه فــاقــد بصــره فيــصيـــر بالقمـــيص بصيـــر
روى يوسف احسن قصص تـــنبىء القــاصص الخبير
موسى بعام القـتل وليـــد توجــس امه بــه الــم مــريــر
يؤذن لليم للطفــل حامـــياً مــن غــرق او تنبيبش مناقير
فيلقاه فرعون وزوجه لـــيكون لـــديهــما امـــل قــريــر
يصير موسى راشـــداً لصالــح مديـــن عامـــلا واجيــر
ويجىء بالوادى مناديــاً ليـــحــادث مــولاً لـــه جـــبيــر
فيطمئن ويسال عن عصا سـؤل انــس لمــوســى مـنـيـر
عيـسى عبــده ونـبيــه مهـــيد وكـــهول مرســل وبشــير
امه بالكــهف عانــت وحــدةً دون زكريــا زائــر ونمــير
ومخضهــا تــوعكــاً والـــنخل لــها مـؤنسا للرطب ظفير
عيسى مبروء ومطبب لا يعاقر خــمر ولا هــو بســكــير
وآى ارســالــه احيــاء ميــت بــيد ان الاذن الــيه ســـفير
قيل صلــب والله مـــا صلــب هو الـصدق ما لديه تزوير
ولى النعم لك الحمد ســـواء اردت بنا ظــلــمة او تنــوير