اعتذار

[سالم باسلوم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، هذه _محاولة_ قصيدة قبل قرابة الشهر ، أرجو ان لا تبخلوا بالنقد والتعليق ، تحياتي لكم
أقول فيها :

يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ

الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ

والليالي السُّود مَدَّت ... جُنْحها والشرُّ آتْ

إنّنا في سوءِ حالٍ ... نسألُ الله الثباتْ

[((الأمير صلاح سالم))]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، هذه _محاولة_ قصيدة قبل قرابة الشهر ، أرجو ان لا تبخلوا بالنقد والتعليق ، تحياتي لكم
أقول فيها :

يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ

الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ

والليالي السُّود مَدَّت ... جُنْحها والشرُّ آتْ

إنّنا في سوءِ حالٍ ... نسألُ الله الثباتْ




أخي الفاضل وأستاذي القدير

سالم بسلوم

بارك الله فيك ورعاك

أبشر أستاذي الفاضل فالخير في الأمة قادم بإذن الله

القصيدة رائعة وجميلة على مجزوء الرمل


يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ



بداية رائعة والبيت الأول هو عنوان القصيدة قد وفقت في البداية

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ

حقاً زاد الفساد بطريقة محزنة وفي هذا البيت شعرنا بآلامك فتألمنا معها


الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ



استحالت .... أعتقد بإنك تقصد تحولت أليس كذلك .. استحالت هنا أليست بمعنى الأستحالة من المستحيل

وكان يمكن أن تقول الجبال الصم دكَّت ... ثمَّ آلت للفتات




القصيدة جميلة ورائعة بارك الله فيك ورعاك

ونسأل الله الثبات على الحق

اللهم آمين

وفقك الله ورعاك

[خشان خشان]

أخي وأستاذي الكريم سالم باسلوم

لافض فوك .


يا رسول الله عُذرًا ... (من تداعي الموبقات)
(وأساس الداء فينا) ....أن قومي في سباتْ

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... ( هادما للمكرمات )
(مشمخرا لا يبالي )....هالَني فعلُ الجُناةْ

ولأخي الأمير صلاح (حول استحال ) كلا المعنيين صحيح . لإيليا أبي ماضي :


ما استحال الليث هرًّا إنما .....أسُد الغابات صارت هرَرَهْ

يرعاكما الله.

[(أ. لحسن عسيلة)]

تحية طيبة
موفق أخي الكريم سالم باسلوم
موضوع القصيدة ظرف حمال ، يستوعب عشرات الأبيات ، فلم وقفت عند هذا الحد .
وددت لو طال نفسك ....
موفق بإذن الله ، تحياتي :وب:



استحالت .... أعتقد بإنك تقصد تحولت أليس كذلك .. استحالت هنا أليست بمعنى الأستحالة من المستحيل



هو بكل تأكيد يقصد ذلك ، و المقام لا يتحمل إلا ذاك المعنى أي الاستحالة بمعنى التحول من حال العزة إلى الذل ، و الكلمة صحيحة لا غبار عليها ، وتتحمل المعنيين معا : ما ذهب إليه الشاعر ، و ما ذهبت إليه أنت أخي المكرم صلاح سالم ،
الاستحالة تعني التحول من حال لحال ، و الاستحالة أن يصير الشيء محالا ، و الفيصل في معرفة أي المعنيين يراد هو ما يقتضيه السياق الذي وردت فيه اللفظة .



وكان يمكن أن تقول : الجبال الصم دكَّت ... ثمَّ آلت للفتات

''ثم '' في اللغة العربية حرف عطف يحمل معنى الترتيب مع التراخي ، ولست على يقين من مدى صلاحية '' ثم'' للوظيفة التي حددت لها في هذا السياق .
والله يرعاك . :وب:

[((نادية بوغرارة))]

أبيات جميلة وددت لو طالت أكثر .

الأخ سالم باسلوم

شكرا لك و شكرا للأساتذة الكرام الذين استفدت من ملاحظاتهم .

:ز ز:

[سالم باسلوم]

أخي الفاضل وأستاذي القدير

سالم بسلوم

بارك الله فيك ورعاك

أبشر أستاذي الفاضل فالخير في الأمة قادم بإذن الله

القصيدة رائعة وجميلة على مجزوء الرمل


يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ



بداية رائعة والبيت الأول هو عنوان القصيدة قد وفقت في البداية

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ

حقاً زاد الفساد بطريقة محزنة وفي هذا البيت شعرنا بآلامك فتألمنا معها


الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ



استحالت .... أعتقد بإنك تقصد تحولت أليس كذلك .. استحالت هنا أليست بمعنى الأستحالة من المستحيل

وكان يمكن أن تقول الجبال الصم دكَّت ... ثمَّ آلت للفتات




القصيدة جميلة ورائعة بارك الله فيك ورعاك

ونسأل الله الثبات على الحق

اللهم آمين

وفقك الله ورعاك

وأنت الأروع أخي وأستاذي الأمير صلاح ،
بالنسبة لكلمة "استحالت" أرى أنها أقوى وقعًا على السمع من : ثم آلت ، و كذلك كقوله تعالى: " فاستغلظ" .
وأنت الأجمل أخي الأمير ، سعدت جدّا بملاحظاتك ، ولا عدمناك مرشدًا وموجهًا وصديقَا .
تحياتي لك .

:وح:1:وح:1:وح:1

[سالم باسلوم]

أخي وأستاذي الكريم سالم باسلوم

لافض فوك .


لا عاش شانئوك




يا رسول الله عُذرًا ... (من تداعي الموبقات)
(وأساس الداء فينا) ....أن قومي في سباتْ

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... ( هادما للمكرمات )
(مشمخرا لا يبالي )....هالَني فعلُ الجُناةْ



والله انني سعيد جدّا بهذا التشطير منك لأبياتي ، وهو شرفٌ لي ،
مبدع دائمًا ونتعلم منك ، لا فض فوك





ولأخي الأمير صلاح (حول استحال ) كلا المعنيين صحيح . لإيليا أبي ماضي :


ما استحال الليث هرًّا إنما .....أسُد الغابات صارت هرَرَهْ

يرعاكما الله.
أنا رأيت أن استحال ، تكون أقوى في الجرس الموسيقي .
ولا عدمناك استاذ خشان من ابداعك وتوجيهاتك ، ومنك نتعلم

شاكر ومقدّر لك مرورك وتعليقك
تقبّل تحياتي.
:وح:1:وح:1:وح:1

[خشان خشان]

يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ ......0,8

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ.......3,0

الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ..........3,0

والليالي السُّود مَدَّت ... جُنْحها والشرُّ آتْ.........2,0

إنّنا في سوءِ حالٍ ... نسألُ الله الثباتْ.........1,0



أخي الكريم سالم

أعلاه مؤشرات م/ع للأبيات

البيتان اللذان ذكر فيهم الله ورسوله هما ذوا المشرين الأقل ، لعل ذلك لما يبثه ذكرهما من طمـأنينة في النفس أو لعله من علامات الإخبات أقول لعله محتملا غير جازم.

الشطر ذو المؤشر الأعلى ( مذ رأيت الكفر جهرا )
2* 3* 2* 2* 3* 2* .........م/ع = 6/ صفر = 12 اصطلاحا

فلنتأمل هذا مع قول الأستاذ الأمير صلاح


مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ

حقاً زاد الفساد بطريقة محزنة وفي هذا البيت شعرنا بآلامك فتألمنا معها


أظن أنه قد آن لك أن تتعرف على م/ع من خلال الرابط :

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/meemain

يرعاك الله.

[سالم باسلوم]

تحية طيبة
موفق أخي الكريم سالم باسلوم
موضوع القصيدة ظرف حمال ، يستوعب عشرات الأبيات ، فلم وقفت عند هذا الحد .

حيّاك الله أستاذي الفاضل : لحسن عسيلة
المشكلة عندي دائمًا أنني أبدأ في قصيدة ، ثم أقول أكملها في ما بعد ، لأي ظرفٍ كان _ وغالبًا ما يكون النوم _ ثم بعد ذلك ، لا أفعل ...........
لا أدري لماذا ؟؟؟






هو بكل تأكيد يقصد ذلك ، و المقام لا يتحمل إلا ذاك المعنى أي الاستحالة بمعنى التحول من حال العزة إلى الذل ، و الكلمة صحيحة لا غبار عليها ، وتتحمل المعنيين معا : ما ذهب إليه الشاعر ، و ما ذهبت إليه أنت أخي المكرم صلاح سالم ،
الاستحالة تعني التحول من حال لحال ، و الاستحالة أن يصير الشيء محالا ، و الفيصل في معرفة أي المعنيين يراد هو ما يقتضيه السياق الذي وردت فيه اللفظة .
بالفعل كما ذكرت أستاذي لحسن قصدت : التحوّل




''ثم '' في اللغة العربية حرف عطف يحمل معنى الترتيب مع التراخي ، ولست على يقين من مدى صلاحية '' ثم'' للوظيفة التي حددت لها في هذا السياق .
والله يرعاك . :وب:
وربّما لو جعلتُها :" فاستحالت " لكانت أبلغ وأجمل ، لأن الفاء تفيد التعقيب .
شاكر جدّا لمرورك وشرحك الجميل وبيانك الأجمل .
دمت بود ،
و الله يرعاك . :وح3:

[سالم باسلوم]

أبيات جميلة وددت لو طالت أكثر .

الأخ سالم باسلوم

شكرا لك و شكرا للأساتذة الكرام الذين استفدت من ملاحظاتهم .

:ز ز:



و أنا كذلك كان بودّي ان تطول ، لكن كما ذكرت آنفًا ، أُؤجّل ثم لا أكمل
وكم لدي الكثير ، من أنصاف القصائد اللتي كتبتها ثم انشغل بأي شيئ ، وتبقى مُعَلّقة ....
هل يوجد أحد منكم لديه نفس المشكلة:؟:
شاكر ومقدّر لك أختي ومعلمتي الفاضلة ، مرورك الكريم .

[سالم باسلوم]

يا رسول الله عُذرًا ... إن قومي في سباتْ ......0,8

مُذْ رأيتُ الكفر جَهرًا ... هالَني فعلُ الجُناةْ.......3,0

الجبالُ الصُمُّ دُكَّت ... واستحالت للفُتاتْ..........3,0

والليالي السُّود مَدَّت ... جُنْحها والشرُّ آتْ.........2,0

إنّنا في سوءِ حالٍ ... نسألُ الله الثباتْ.........1,0



أخي الكريم سالم

أعلاه مؤشرات م/ع للأبيات

البيتان اللذان ذكر فيهم الله ورسوله هما ذوا المشرين الأقل ، لعل ذلك لما يبثه ذكرهما من طمـأنينة في النفس أو لعله من علامات الإخبات أقول لعله محتملا غير جازم.

الشطر ذو المؤشر الأعلى ( مذ رأيت الكفر جهرا )
2* 3* 2* 2* 3* 2* .........م/ع = 6/ صفر = 12 اصطلاحا

فلنتأمل هذا مع قول الأستاذ الأمير صلاح




أظن أنه قد آن لك أن تتعرف على م/ع من خلال الرابط :

http://sites.google.com/site/alarood/r3/home/meemain

يرعاك الله.


بإذن الله سأطّلع الآن على الموضوع ، وجزاك الله خير على التوجيه
ويعجبني كثيييييرًا ، هذا الإستطراد وأمثاله ، في أمثال هذه المواضيع
لا حرمنا الله ، توجيهاتك النيّرة ...

[((حسن صلاح))]

جميل جدا والى مزيد من الابداااااااااع والتقدم ..

[سالم باسلوم]

جميل جدا والى مزيد من الابداااااااااع والتقدم ..
وأنت الأجمل أخي حسن صلاح ، الإبداع والتقدم منكم بارك الله فيك .

:وح:1:وح:1:وح:1