خشان خشان
01-07-2012, 09:19 AM
من الحوار حول قافية قصيدة ( آخر لحظات أمنية ) للشاعر محمد حمدي غانم
http://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?p=130725#post130725
شَحَبَ المَدَى، لَهِثَ الطريقُ، تقطّعتْ أنفاسُ هذي الأغْنِيَةْ
فاستأصلي يدَكِ الدفيئةَ من يدي، فُكّي وثاقَ الأمنيةْ
لا تصمتي.. غنّي، اصرخي، ضِجّي، اضحكي.. فاليومَ آخرُ أمسيةْ
لا.. لم تُصِبْني جِنّةٌ.. وأنا أنا.. والنفسُ تلك رُفاتِيَه
ماذا دهاني؟.. ما دهاني الآنَ شيءٌ.. قد نزعتُ إهابيَه
كلُّ الذي يبدو عليَّ حقيقتي.. لكنَّ عينَك واهيةْ
أساتذتي الكرام، على حد علمي :
1- فيما يلي الميم الروي والألف هي الردف: غرامْ ، كلامْ - مرامي، كلامي
2- في (غرامِيَهْ ،كلامِيَهْ، معانيَهْ ، مجالِيَهْ) الروي الياء والألف ألف التأسيس.
ولا يجوز في القصيدة الواحدة أن ينتهي بيت ب ( غراميَه ) وبيت آخر ب ( غُرْميَه )
3- في ( غراميها ، معانيها ، سيعلوها) الروي الهاء والقافية ( ميها – نيها - لوها ) والياء والواو ردف
ويجوز في القصيدة الواحدة أن ينتهي بيت ( غراميها ) وبيت آخر ب ( عرْميها )، والتزام الألف في ( غراميها - معانيها - مراميها - معاليها ) من باب لزوم مالا يلزم.
4- في (غارمْ، كالمْ ) و ( غارمي، كالمي ) و (غارِمهْ ، كالمِه ) و ( غارِمها ، كالِمها)، فإن الميم الروي والألف ألف التأسيس
5- أشير هنا إلى قصيدة مالك بن الريب مؤسسة القافية الروي الياء ( والألف هي التأسيس )
ألا ليتَ شِعري هل أبيتنَّ ليلةً * بوادي الغضَى أُزجي الِقلاصَ النواجيا
فَليتَ الغضى لم يقطع الركبُ عرْضَه * وليت الغضى ماشى الرِّكاب لياليا
لقد كان في أهل الغضى لو دنا الغضى * مزارٌ ولكنَّ الغضى ليس دانيا
ألم ترَني بِعتُ الضلالةَ بالهدى * وأصبحتُ في جيش ابن عفّانَ غازيا
وأصبحتُ في أرض الأعاديَّ بعد ما * أرانيَ عن أرض الآعاديّ قاصِيا
دعاني الهوى من أهل أُودَ وصُحبتي * بذي (الطِّبَّسَيْنِ) فالتفتُّ ورائيا
أجبتُ الهوى لمّا دعاني بزفرةٍ * تقنَّعتُ منها أن أُلامَ ردائيا
أقول وقد حالتْ قُرى الكُردِ بيننا * جزى اللهُ عمراً خيرَ ما كان جازيا
وللمزيد حول القافية :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r8-1
والله يرعاكم.
http://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?p=130725#post130725
شَحَبَ المَدَى، لَهِثَ الطريقُ، تقطّعتْ أنفاسُ هذي الأغْنِيَةْ
فاستأصلي يدَكِ الدفيئةَ من يدي، فُكّي وثاقَ الأمنيةْ
لا تصمتي.. غنّي، اصرخي، ضِجّي، اضحكي.. فاليومَ آخرُ أمسيةْ
لا.. لم تُصِبْني جِنّةٌ.. وأنا أنا.. والنفسُ تلك رُفاتِيَه
ماذا دهاني؟.. ما دهاني الآنَ شيءٌ.. قد نزعتُ إهابيَه
كلُّ الذي يبدو عليَّ حقيقتي.. لكنَّ عينَك واهيةْ
أساتذتي الكرام، على حد علمي :
1- فيما يلي الميم الروي والألف هي الردف: غرامْ ، كلامْ - مرامي، كلامي
2- في (غرامِيَهْ ،كلامِيَهْ، معانيَهْ ، مجالِيَهْ) الروي الياء والألف ألف التأسيس.
ولا يجوز في القصيدة الواحدة أن ينتهي بيت ب ( غراميَه ) وبيت آخر ب ( غُرْميَه )
3- في ( غراميها ، معانيها ، سيعلوها) الروي الهاء والقافية ( ميها – نيها - لوها ) والياء والواو ردف
ويجوز في القصيدة الواحدة أن ينتهي بيت ( غراميها ) وبيت آخر ب ( عرْميها )، والتزام الألف في ( غراميها - معانيها - مراميها - معاليها ) من باب لزوم مالا يلزم.
4- في (غارمْ، كالمْ ) و ( غارمي، كالمي ) و (غارِمهْ ، كالمِه ) و ( غارِمها ، كالِمها)، فإن الميم الروي والألف ألف التأسيس
5- أشير هنا إلى قصيدة مالك بن الريب مؤسسة القافية الروي الياء ( والألف هي التأسيس )
ألا ليتَ شِعري هل أبيتنَّ ليلةً * بوادي الغضَى أُزجي الِقلاصَ النواجيا
فَليتَ الغضى لم يقطع الركبُ عرْضَه * وليت الغضى ماشى الرِّكاب لياليا
لقد كان في أهل الغضى لو دنا الغضى * مزارٌ ولكنَّ الغضى ليس دانيا
ألم ترَني بِعتُ الضلالةَ بالهدى * وأصبحتُ في جيش ابن عفّانَ غازيا
وأصبحتُ في أرض الأعاديَّ بعد ما * أرانيَ عن أرض الآعاديّ قاصِيا
دعاني الهوى من أهل أُودَ وصُحبتي * بذي (الطِّبَّسَيْنِ) فالتفتُّ ورائيا
أجبتُ الهوى لمّا دعاني بزفرةٍ * تقنَّعتُ منها أن أُلامَ ردائيا
أقول وقد حالتْ قُرى الكُردِ بيننا * جزى اللهُ عمراً خيرَ ما كان جازيا
وللمزيد حول القافية :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r8-1
والله يرعاكم.