((رحمة عوض))
02-16-2011, 10:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم عدت لكن بشيء جديد
تمنيت لو قدمت لكم كما قدمتم لي و أفدتوني كثيرا
و لكن و الله لم يكن بيدي هذا الغياب
هذه أول محاولة لي أتمنى أن تعجبكم و أن أجد النقد عليها بإذن الله
حكاية وردة !!
الْيَّومَ أحْكِي عَنْ حَيَاةٍ لِي أَنَا ... نَبَتَتْ بِقَلْبِي وَرْدَةً بِزَمَانِنَا
نَاديْتُها خَاطَبْتُها و سَألْتُها ... عَنْ كُلِّ ما فِي العَقْلِ ... ما يَسْرِي بِنَا
يا وَرْدَةً كُنْتِ السَّعادَةَ و الهَنَا ... تَسْمِو بِنَا عَنْ كُلِّ حُبٍّ للأَنَا
يا نِسْمَةً مَرَّتْ كَطَيْفٍ للهَوَى ... حَمَلَتْ عُطُورًا أزْهَرَتْ بِرَبِيعِنَا
قَدْ قُلْتُ يَوْمًا فِيكِ أبْيَاتًا جَلَتْ ... عَنْ كُلِّ مَا بِالقَلْبِ يَشْدُو بَوحُنَا
شُكْرًا لأنَّ الله أوْجَدَكِ هُنَا ... بِالقُرْبِ مِنَّا بَلْ شَدَى أَحْلَامِنَا
شُكْرًا لأَنَّ السَّعْدَ أَصْبَحَ حَوْلَنَا ... مِنْ فَيضِ نَبْعٍ كَانَ سِرَّ وُجُدِنَا
لِمَ قَدْ ذَبُلْتِ الآنَ مِنِّي فَجْأَةً ... أمْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ بِحِسَابِنَا
هَلْ كَانَ مَا بِي مَحْضُ أَوْهَامٍ بَدَتْ ... وَ هَذِه الكَلِمَاتُ نَسْجُ خَيَالِنَا ؟!!
هَلْ كَانَ هذا قَلْبَهُ وَ قَدْ جَفَا ... أمْ أَنَّه العَيبُ اللذِي فِي نَفْسِنَا ؟!!
!!يَا وَرْدَةَ الحُبِّ الجَمِيلِ تَلَوَّنِي ... لَوْنَ الحِدَادِ فّقّدْ قَتَلْتِي قَلْبَنَا
اليوم عدت لكن بشيء جديد
تمنيت لو قدمت لكم كما قدمتم لي و أفدتوني كثيرا
و لكن و الله لم يكن بيدي هذا الغياب
هذه أول محاولة لي أتمنى أن تعجبكم و أن أجد النقد عليها بإذن الله
حكاية وردة !!
الْيَّومَ أحْكِي عَنْ حَيَاةٍ لِي أَنَا ... نَبَتَتْ بِقَلْبِي وَرْدَةً بِزَمَانِنَا
نَاديْتُها خَاطَبْتُها و سَألْتُها ... عَنْ كُلِّ ما فِي العَقْلِ ... ما يَسْرِي بِنَا
يا وَرْدَةً كُنْتِ السَّعادَةَ و الهَنَا ... تَسْمِو بِنَا عَنْ كُلِّ حُبٍّ للأَنَا
يا نِسْمَةً مَرَّتْ كَطَيْفٍ للهَوَى ... حَمَلَتْ عُطُورًا أزْهَرَتْ بِرَبِيعِنَا
قَدْ قُلْتُ يَوْمًا فِيكِ أبْيَاتًا جَلَتْ ... عَنْ كُلِّ مَا بِالقَلْبِ يَشْدُو بَوحُنَا
شُكْرًا لأنَّ الله أوْجَدَكِ هُنَا ... بِالقُرْبِ مِنَّا بَلْ شَدَى أَحْلَامِنَا
شُكْرًا لأَنَّ السَّعْدَ أَصْبَحَ حَوْلَنَا ... مِنْ فَيضِ نَبْعٍ كَانَ سِرَّ وُجُدِنَا
لِمَ قَدْ ذَبُلْتِ الآنَ مِنِّي فَجْأَةً ... أمْ أَنَّ هَذَا لَمْ يَكُنْ بِحِسَابِنَا
هَلْ كَانَ مَا بِي مَحْضُ أَوْهَامٍ بَدَتْ ... وَ هَذِه الكَلِمَاتُ نَسْجُ خَيَالِنَا ؟!!
هَلْ كَانَ هذا قَلْبَهُ وَ قَدْ جَفَا ... أمْ أَنَّه العَيبُ اللذِي فِي نَفْسِنَا ؟!!
!!يَا وَرْدَةَ الحُبِّ الجَمِيلِ تَلَوَّنِي ... لَوْنَ الحِدَادِ فّقّدْ قَتَلْتِي قَلْبَنَا