وتكلمت ِ السفينة....

[((ريمة الخاني))]

وتكلمت ِ السفينة....

ألقيت في ملتقى الحكايا /22تموز 2010


حَمَلْتُ تَصَبُّرَ الْـخَنْساءِ في سـّري = وقمتُ أطالعُ الأحداثَ في صبر
وعدتُ بسلةٍ خرقاءَ أحسبُني = كَحامِلَةٍ مياهَ البحر ِ في حجرِ
فلا بالشربِ تَرْوي الظَّامِئينَ وَلا =بِطَعْمِ صَفائِها الظمآنُ قد يدري
مضيتُ كنجمة في الأفقِ ساطعةً = ليهدي نورُها الوضاءُ للفجرِ
فسارتْ في مدى الأجواءِ سارحةً = تُنادي إِنني الشماءُ في دهري
فلا بحصونها الصحراءُ باديةً =ولا بفلاتها الأعذارُ قد تجري
أقاومُ شدةَ الخيباتِ مائِجةً =وأرجعُ كي تلي الأعمالُ في نشري
وتسري حجةٌ خرساءُ أخرجها =كما الألحانِ في الآهاتِ من صدري..
أيا من راعهُ الخذلان من عَربٍ = لتسألْ عن مدى الآلامِ في صبري
مررتُ بهمةٍ تختالُ في ثقةٍ = فعادتْ أسهمي البيضاءُ في نحري
وجئتُ بخطوةٍ عَرْجاءَ تدفعني= فغابت شمسُ أيامي بلا عذرِ
وعدتُ ألملمُ الدمعاتِ في مقةٍ = وَعادَ الدَّرْبُ يِسْحَبُني إلى القبر
وما دربي عسيرٌ مثلَ ماجنةٍ = ولا حرفي فصيحٌ فاضَ يستقري
ولا للحلِّ قد واصلتُ ماشيةً = ولا للحفرةِ السوادءِ أستذري
ألا يا سائراً قربي وتسألني = لماذا السهمُ لم يبعدْ عن النحرِ ؟
فلا للعودةِ البيضاءِ قادرةً = ولا للخطوةِ الخرقاءِ قد أسري
أماشي همةً علياءَ تشخذني = لكي أمضي بلا خوفٍ ولا ذعرِ
فحاولْ في مدى الأوقاتِ تُسْعِفَني =لكي أمضي بلا خوفٍ ولا هذرِ
وجلجلْ في جِهاتِ الشَّرْقِ باقيةً = كزرع أخضر في القلب كالبذرِ

أم فراس 16-6-2010

[خشان خشان]

أستاذتي الكريمة ريمة الخاني
كل عام وأنت بخير

الأصل أن الوافر = 3 4 3 4 3 2
وهم يدعونه مقطوفا أي ناقصا 2 في آخره عما عليه وزنه في الدائرة.
وتكررت حديثا كتابته على الوزن التام = 3 4 3 4 3 4
وممن طرقه الأستاذتان الشاعرتان ريمة الخاني وزاهية بنت البحر.

أغتنم هذه الأبيات لتكون منطلقا لتمرين عروضي نعيد فيه صياغتها لتكون على الوافر 3 4 3 4 3 2
مع إجراء التغيير اللازم لسلاسة المعنى، ولا بأس من التجديد في المعنى ، وتوخيت أن تكون هناك صياغتان برويين مختلفين
أبدأ بالبيتين الأولين وليت كل مشارك يتناول بيتا أو بيتين على الصورتين التاليتين:


حَمَلْـتُ تَصَبُّـرَ الْخَنْسـاءِ فـي سّــري....وقمـتُ أطـالـعُ الأحــداثَ فــي صـبـر
وعــدتُ بـسـلـةٍ خـرقــاءَ أحسـبُـنـي.....كَحامِـلَـةٍ مـيـاهَ البـحـر ِ فــي حـجــرِ

حَمَلْـتُ تَصَبُّـرَ الْخَنْسـاءِ سرّا ....وقمـتُ أطـالـعُ الأحــداثَ صبرا
وعــدتُ بـسـلـةٍ خـرقــاءَ مثلي.....كَمودعةٍ مـيـاهَ البـحـر ِ حجرا

حَمَلْـتُ تَصَبُّـرَ الْخَنْسـا طويلا....وقمـتُ أطـالـعُ الأحــداثَ جيلا
وعــدتُ بـسـلـةٍ خـرقــاءَ ويحي.....كخازنة بحجر الثوب نيلا

[(مؤمن عبد الله)]

لا بأس أستاذنا خشان من المشاركة في هذا التمرين ، وهاك مشاركتي :

الأصل ؛ وهو غير مستعمل وإن كان خليليّ الجنسية :

أماشـي همـةً عليـاءَ تشحـذنـي .............. لكي أمضي بـلا خـوفٍ ولا ذعـرِ

فحاولْ في مدى الأوقـاتِ تُسْعِفَنـي .......... لكي أمضي بـلا خـوفٍ ولا هـذرِ

===========================

التعديل إلى الوزن المستعمل :

أماشي همة علياء تسمو ............... لكي أعدو بلا خوف وأنمو

فحاولْ في مدى الأوقـاتِ تُحنو ........فأمضي لا يُخاف عليّ ضيم,

كل عام وانتم بخير ،،،

[((إباء العرب))]

قصيدة جميلة فيها شموخ وإباء:)


في شعر التفعيلة ممكن أن تستمر تفعيلة الوافر 3 4 على طول القصيدة لأنها لاتعتمد على نظام الشطرين. ولكني اراها هنا بهذا الشكل مقبولة جداً على الأذن.


ولكن لماذا التسكين في كلمة ( لتسألْ)؟ ووردت في بداية الشطر الثاني.لو كانت ( لتسألَ ):smi49: لاستساغتها الأذن بشكلٍ أفضل
كنتُ أتمنى لو سمعت القصيدة بصوتك أيضاً ياريمتنا الشاعرة :)
بالتوفيق دائماً

[(مؤمن عبد الله)]

أهلا بك أستاذتنا إباء وكل عام وأنت بخير .. والقصيدة فيها إباء وليس غريبا أن إباء هي التي لاحظت ذلك.

أما كلمة لتسأل فعندك حق في اللبس الذي حدث لأن لام الأمر المتصلة بالفعل المضارع تشبه لام التعليل تماما ويظهر الفرق من السياق والأولى تجزم والثانية تنصب.

شكرا لك أستاذتنا ،،،

[((إباء العرب))]

أهلا بك أستاذتنا إباء وكل عام وأنت بخير .. والقصيدة فيها إباء وليس غريبا أن إباء هي التي لاحظت ذلك.

أما كلمة لتسأل فعندك حق في اللبس الذي حدث لأن لام الأمر المتصلة بالفعل المضارع تشبه لام التعليل تماما ويظهر الفرق من السياق والأولى تجزم والثانية تنصب.

شكرا لك أستاذتنا ،،،

لتسألْ عن مدى الآلام في صدري:smi49:
فكرت فيها على هذا النحو ووجدت الصياغة ركيكة وغير مستساغة . لو كانتْ ( اسألْ ) مع صحة الوزن، لكانت مقبولة.
كل عام وأنت بـ 1000 خير أستاذ مؤمن . نتمنى لك مع انتهاء شهر رمضان المبارك أن تختم دورات العروض الرقمي جميعها إن شاء الله:)

[خشان خشان]

أيــا مــن راعــهُ الـخـذلان مــن عَـــربٍ.............لتسألْ عـن مـدى الآلامِ فـي صبـري

ألا يمكن حمل ( لتسألْ ) على أنه فعل أمر ؟

[((إباء العرب))]

أيــا مــن راعــهُ الـخـذلان مــن عَـــربٍ.............لتسألْ عـن مـدى الآلامِ فـي صبـري

ألا يمكن حمل ( لتسألْ ) على أنه فعل أمر ؟

بالتأكيد يمكن. ولكني كقارئة فقط أقول بأنها لو كانت:


أيــا مــن راعــهُ الـخـذلان مــن عَـــربٍ.............إسألْ عـن مـدى الآلامِ فـي صبـري
لوجدت المعنى من حيث اللغة فقط مستساغاً

[((نادية بوغرارة))]

سأمر مباشرة إلى تطبيق هذا التمرين دون الخوض في مبنى القصيدة و معانيها :



فلا بالشربِ تَرْوي الظَّامِئينَ وَلا =بِطَعْمِ صَفائِها الظمآنُ قد يدري


مضيت كنجمة في الأفق ساطعة = ليهدي نورها الوضاء للفجر


فسارت في مدى الأجواء سارحة = تنادي إنني الشماء في دهري


فلا بحصونها الصحراء بادية = و لا بفلاتها الأعذار قد تجري


التحويل إلى : 3 4 3 4 3 2


فلا بالشرب تروي الظامئينَ = و لا بصفائها الظمآن يدري


مضيت كنجمة في الأفق تسري = ليهدي نورها الوضاء فجري


فسارت في مدى الأجواء تيها = تنادي إنني شماء دهري


فلا بحصونها الصحراء تبدو = و لا بفلاتها الأعذار تجري

[خشان خشان]

سأمر مباشرة إلى تطبيق هذا التمرين دون الخوض في مبنى القصيدة و معانيها :



فلا بالشربِ تَرْوي الظَّامِئينَ وَلا =بِطَعْمِ صَفائِها الظمآنُ قد يدري


مضيت كنجمة في الأفق ساطعة = ليهدي نورها الوضاء للفجر


فسارت في مدى الأجواء سارحة = تنادي إنني الشماء في دهري


فلا بحصونها الصحراء بادية = و لا بفلاتها الأعذار قد تجري


التحويل إلى : 3 4 3 4 3 2


فلا بالشرب تروي الظامئينَ = و لا بصفائها الظمآن يدري


مضيت كنجمة في الأفق تسري = ليهدي نورها الوضاء فجري


فسارت في مدى الأجواء تيها = تنادي إنني شماء دهري


فلا بحصونها الصحراء تبدو = و لا بفلاتها الأعذار تجري


قطفت العجز دون الصدر

أضحك الله سنك

ثم رجاء وزن :

فلا بالشرب تروي الظامئيــنَ = و لا بصفائها الظمآن يدري

[((نادية بوغرارة))]

قطفت العجز دون الصدر

؟؟؟؟؟:smi49::confused:

أضحك الله سنك

أسعد الله أيامك .

ثم رجاء وزن :

فلا بالشرب تروي الظامئيــنَ = و لا بصفائها الظمآن يدري

ألا يمكن اعتبارها : الظامئينَ ( رسما )= الظامئينا (نطقا )؟؟؟
========

شكرا لك أستاذنا .

[(مؤمن عبد الله)]

قطفت العجز دون الصدر

أضحك الله سنك

ثم رجاء وزن :

فلا بالشرب تروي الظامئيــنَ = و لا بصفائها الظمآن يدري

السلام عليكم أستاذنا الجليل

أنا متأكد أن كثرة مشاغلك وربما السهر على الإشراف والتوجيه إلى جانب الإبداع الذي تبدعونه هو السبب في عدم تركيزكم .. وكثيرا ما يحدث مثل هذا للكبار من كثرة الانشغال.

سيدي لعلك إذا قرأتها ثانية ستدرك أنها مقطوفة الصدر والعجز وليس فيها من ملاحظة إلا أننا سنضطر إلى مد كلمة الظامئينا التي يجوز مدها بصورة جائزة لو كان البيت مصرعا أو مقفى بالتعبير الأسلم ، ولكن في هذه الحالة سيكون مدها من باب الاضطرار.

شكرا أستاذنا الكريم

[((نادية بوغرارة))]

السلام عليكم أستاذنا الجليل

أنا متأكد أن كثرة مشاغلك وربما السهر على الإشراف والتوجيه إلى جانب الإبداع الذي تبدعونه هو السبب في عدم تركيزكم .. وكثيرا ما يحدث مثل هذا للكبار من كثرة الانشغال.

سيدي لعلك إذا قرأتها ثانية ستدرك أنها مقطوفة الصدر والعجز وليس فيها من ملاحظة إلا أننا سنضطر إلى مد كلمة الظامئينا التي يجوز مدها بصورة جائزة لو كان البيت مصرعا أو مقفى بالتعبير الأسلم ، ولكن في هذه الحالة سيكون مدها من باب الاضطرار.

شكرا أستاذنا الكريم
===========
شكرا لك أستاذ مؤمن على الإفادة ، كنت أحاول أن أجد بديلا لتفادي: الظامئينَ ،
و لكن لم أجد وقتها غير المغامرة بها على سبيل الإضطرار كما تفضلتم ،
خاصة أنني كنت أسعى للحفاظ على كلمات الأبيات كما هي بأقل تغيير ممكن ، لمقارنة الوزنين .

ألف شكر .

[خشان خشان]

السلام عليكم أستاذنا الجليل

أنا متأكد أن كثرة مشاغلك وربما السهر على الإشراف والتوجيه إلى جانب الإبداع الذي تبدعونه هو السبب في عدم تركيزكم .. وكثيرا ما يحدث مثل هذا للكبار من كثرة الانشغال.

سيدي لعلك إذا قرأتها ثانية ستدرك أنها مقطوفة الصدر والعجز وليس فيها من ملاحظة إلا أننا سنضطر إلى مد كلمة الظامئينا التي يجوز مدها بصورة جائزة لو كان البيت مصرعا أو مقفى بالتعبير الأسلم ، ولكن في هذه الحالة سيكون مدها من باب الاضطرار.

شكرا أستاذنا الكريم


أخي وأستاذي مؤمن

الله يجبر بخاطرك. بل هو الخطأ الذي لا مبرر له.

ومعذرة من أستاذتي وأستاذتك نادية

[(مؤمن عبد الله)]

الأستاذة إباء

لقد أثرت نقطة مهمة ونسينا كلنا التعليق عليها في غمرة اهتمامنا بالجزم أو النصب يعني تركنا العروض وركزنا على النحو .. بينما أثرت أنت مسألة عروضية كانت أولى بالتعليق وذلك عنما ذكرت أن الوزن سيختل عند النصب ؛ والأمر ليس كذلك فلو افترضنا أن الفعل منصوب لجاز الوزن أيضا لأنه في حالة الجزم ستكون التفعيلة مفاعيلن وفي حالة النصب ستكون مفاعلتن وكلاهما جائزتان في الوافر.

شكرا أستاذتي إباء .. ومن خلا لك أشكر الأستاذة نادية لتعليقها السابق

[(مؤمن عبد الله)]

أخي وأستاذي مؤمن

الله يجبر بخاطرك. بل هو الخطأ الذي لا مبرر له.

ومعذرة من أستاذتي وأستاذتك نادية

أستاذنا الجليل الفاضل

أدعو الجميع للاقتداء بهذا الخلق الرائع .. فأنت أستاذنا لست عالما ومعلما ورائدا فقط ولكنك مرب فاضل إلى جانب ذلك أيضا .. أنا عن نفسي أنحني تحية وإجلالا لهذا التواضع الجم من قمة سامقة شامخة .. وأقول بل هي كثرة المشاغل وليس الخطأ .. وجل من لا يسهو ..

جعلك الله قدوة لنا .. ولا حرمنا الله أسوتك الحسنة.

[خشان خشان]

الأستاذة إباء

لقد أثرت نقطة مهمة ونسينا كلنا التعليق عليها في غمرة اهتمامنا بالجزم أو النصب يعني تركنا العروض وركزنا على النحو .. بينما أثرت أنت مسألة عروضية كانت أولى بالتعليق وذلك عنما ذكرت أن الوزن سيختل عند النصب ؛ والأمر ليس كذلك فلو افترضنا أن الفعل منصوب لجاز الوزن أيضا لأنه في حالة الجزم ستكون التفعيلة مفاعيلن وفي حالة النصب ستكون مفاعلتن وكلاهما جائزتان في الوافر.

شكرا أستاذتي إباء .. ومن خلا لك أشكر الأستاذة نادية لتعليقها السابق

أخي وأستاذ ي مؤمن

كثر من أهل الرقمي لا يعرفون التفاعيل

فلو أردفت بعد عبارتك عن (تســـأل ) ... ألْ = 2 .... (ألَ) = (2) ......كلاهما = 2

إضافة إلى ما في ذلك من تثبيت لطلاقة القاعدة وأقترح عليك لتلمس أهمية ذلك أن تبحث عن

التخاب وتقرآه.

يرعاك الله.

[((نادية بوغرارة))]

أخي وأستاذي مؤمن

الله يجبر بخاطرك. بل هو الخطأ الذي لا مبرر له.

ومعذرة من أستاذتي وأستاذتك نادية
=========
كنت أعلم أنه لا شك الإعياء و التعب ،

و جل من لا يسهو .

عفوك أستاذنا .

[((نادية بوغرارة))]

وتسري حجةٌ خرساءُ أخرجها =كما الألحانِ في الآهاتِ من صدري..
أيا من راعهُ الخذلان من عَربٍ = لتسألْ عن مدى الآلامِ في صبري
مررتُ بهمةٍ تختالُ في ثقةٍ = فعادتْ أسهمي البيضاءُ في نحري
وجئتُ بخطوةٍ عَرْجاءَ تدفعني= فغابت شمسُ أيامي بلا عذرِ
وعدتُ ألملمُ الدمعاتِ في مقةٍ = وَعادَ الدَّرْبُ يِسْحَبُني إلى القبر

==========

3 4 3 4 3 2

وتسري حجةٌ خرساءُ لحنا =كما الألحانِ في آهاتِ صدري

أيا من راعهُ الخذلان فينا = لتسألْ عن مدى آلام صبري

مررتُ بهمةٍ تختالُ زهوا= فزجّت أسهمي البيضاءُ نحري

وجئتُ بخطوتي العرجاء دفعا = فغابت شمسُنا من دون عذرِ

وعدتُ ألملمُ الدمعاتِ مقتا = وَعادَ الدَّرْبُ يِسْحَبُني لقبري

[((نادية بوغرارة))]

قرأت أن السبب في قطف تام الوافر هو إضفاء إيقاع جميل على القصيدة ،
و أنه لم تثبت الكتابة على التام منه من قبل الشعراء القدامى.
و قد قارنت بين الوزنين من خلال قصيدة الأخت ريما التي بين أيدينا ، و لم أجد فرقا
يذكر في موسيقى الوزنين فلكل منهما رونقه و جماله ، رغم أنني في بعض الأبيات
ملت للوزن التام أكثر من المقطوف ،
و ربما يكون للآخرين رأي مخالف .

السؤال الآن :

هل يمكن للشاعر أن يلتزم بما جاء في دوائر الخليل من أوزان بحذافيره و ينظم عليها شعرا ،

دون أن يعير اهتماما لتمييز المشهور منها و المتروك و المنقوص و المهمل ؟؟؟

[(مؤمن عبد الله)]

أخي وأستاذ ي مؤمن

كثر من أهل الرقمي لا يعرفون التفاعيل

فلو أردفت بعد عبارتك عن (تســـأل ) ... ألْ = 2 .... (ألَ) = (2) ......كلاهما = 2

إضافة إلى ما في ذلك من تثبيت لطلاقة القاعدة وأقترح عليك لتلمس أهمية ذلك أن تبحث عن

التخاب وتقرآه.

يرعاك الله.

معك الحق أستاذنا الجليل .. فإن نسيت مرة أخرى فذكرني أو اعذرني لأنني أتوقع أن ربما يقرأ ذلك من ليس من أهل الرقمي فنعطيه فرصة للفهم هو أيضا اعتمادا على ذكاء أهل الرقمي فلا أظنهم يعجزون عن تحويل مفاعيلن إلى 3 2 2 ومفاعلتن إلى 3 (2) 2 حتى وإن كانوا لا يعرفون التفاعيل فليعتبرونها كلمة عادية يقطعونها رقميا وسيصلون إلى الهدف بذكائهم دون شرح تفاصيل.

ومع ذلك سمعا وطاعة لأستاذنا الجليل

:icon83: