المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخليل وماندلييف



خشان خشان
11-16-2007, 12:09 PM
http://home.windstream.net/eperley/pchart1.gif

*

https://sites.google.com/site/alarood2/_/rsrc/1256992987401/Faisal-1.GIF

*




تكرر الحديث عن وجود بحور جديدة فرأيت أن أجمع ما ورد في هذا المجال في رابط مشترك لأهميته في إبراز ما غفل عنه العرب من كلية تفكير الخليل في غمرة تركيزهم على تفاصيل تفاعيله، وما هي إلا تجليات لصورة شاملة في ذهنه ووسائل لإيضاحها. يقول الأستاذ ميشيل أديب في مجلة الموقف الادبي العدد 373 أيار 2002:" وأكثر ما يعيب كتب العروض القديمة والحديثة، أنها، على الرغم من مظاهر العبقرية، التي لم يكشف الخليل عن أسرارها، لم تحاول تحليل العملية الذهنية لتي مكَّنت الخليل من بلوغ هذه القمَّة لرياضية التي لا تتأتَّى إلاَّ للأفذاذ. "

إن فكر الخليل في اشتغاله بالشامل يمثل نموذجا للفكر العربي في فاعليته التي أطلقها الإسلام، حين كان محور اتفاق الأمة أو اختلافها في كل أمورها متعلقا بأمهات المسائل، وهو النهج الذي قبسه عنها الغرب في سائر أمره، فتقدم، وأعرضت عنه لحساب اشتغالها بالتفاصيل دون الأصول فتخلفت.

من هنا يكتسب الرقمي بمحاولته التواصل مع شمولية فكر الخليل وانطلاقه منه صفة رسالة فكرية لا يعدو العروض أن يكون مثالا تطبيقيا لها، وسائر الأمور التي هي أولى وأهم منه أجدر بهذا النهج.
ولهذا رأيت أن أركز على هذه الناحية التي استدرجها الأخ الشاعر النبيه معين حاطوم، وشجعني على ذلك ما يتمتع به من سعة أفق ورحابة صدر ودمث خلق.

من مقدمة ردي على الأخ الشاعر الفاضل معين حاطوم

للأستاذ العروضي الكبير سليمان أبو ستة عبارة رائعة يصف بها مجموعاته المشتقة من دوائر الخليل حين يصفها بأنها للوزن العربي كالجدول الدوري للعناصر.

في مجال العناصر لنتصور عالِمين في فترتي ما قبل اكتشاف الجدول الدوري وما بعد اكتشافه
فالعالم قبل اكتشاف الجدول الدوري يمكن أن يتوقع إمكان وجود عدد كبير جدا من العناصر المحتملة بتوافيق متعددة بين أي عدد ذري وأي وزن ذري.
وبعد اكتشاف العدد الذري والوزن الذري فإن العالم يمكن أن يتوقع وجود عناصر جديدة، ولكنها محدودة لأنها محكومة بالضوابط والعلاقات التي تم على أساسها رسم الجدول الدوري،
http://www.dayah.com/periodic/?lang=ar
وهذا ما حصل حقيقة.
" ........ درس مندلييف العناصر الكيميائية التي كانت معروفة في زمانه ، ثم رتبها في جدول بحسب تركيبها الذري ، من الأبسط إلى الأكثر تعقيداً ، فلاحظ خانات في الجدول ظلت فارغة ، ولما كان مندلييف واثقاً من وجود قانون صارم ( أو سنة ) يحكم تركيب هذه العناصر وفق نظام مطرد ، فقد استدل من هذه الخانات الفارغة على وجود عناصر في الطبيعة ، لم تكتشف بعد ، وبعد دراسة عميقة ، وبحث شاق استطاع مندلييف ، أن يقدر بعض صفات العناصر المغيبة ، وقام بوضع تقرير مفصل عنها ذكر فيه خصائصها ، التي تنبأ بها بناء على موقعها من الجدول .

"وبالفعل لم يمض وقت طويل حتى جاءت الاكتشافات ، فأكدت صدق ما تنبأ به مندلييف ، ففي عام 1875م اكتشف عالم فرنسي أحد العناصر التي تنبأ بوجودها في الطبيعة ، وأطلق عليه اسم ( غاليوم ) نسبة إلى بلاد الغال حيث اكتشف هذا العنصر ، وفي عام 1879م اكتشف عالم سويدي عنصراً آخر من تلك العناصر ، أطلق عليه اسم ( سكانديوم ) وبعدها اكتشف عالم ألماني العنصر الثالث ، عام 1887م وأطلق عليه اسم ( جرمانيوم ) نسبة إلى ألمانيا .. وكانت خصائص هذه العناصر المكتشفة مطابقة للخصائص التي تنبأ بها مندلييف إلى درجة تبعث على الدهشة !"

نقلاعن الرابط:
http://islamweb.net/ver2/library/ummah_ShowChapter.php?lang=A&BabId=10&ChapterId=10&BookId=226&CatId=201&startno
وعمل الخليل في العروض كعمل مندلييف في الجدول الدوري لعناصرة، وقبل الجدول الدوري كان مفهوما أن يتصور عالم وجود عناصر متعددة بأوزان وأعداد ذرية متعددة بلا قواعد تضبط تناسقها، ولكن ذلك القول وإن حاز احترام العالِم الذي عرف الجدول الدوري لأنه وإن كان خطأ فهو بداية المحاولة للوصول للجدول الدوري إلا أنه مع احترامه له يعرف مجافاته للحقيقة.
ولكن لا عذر بعد الجدول الدوري لمن يبقى على التصور القديم باحتمال وجود عناصر بشكل عشوائي فيما يخص أوزانها وأعدادها الذرية. كما أن من المغالطة الكبرى أن يقال: " إنه لا يحق لمندلييف أن يحدد عدد العناصر، هو ذكر عناصر ونحن نذكر عناصر" فذلك كان سيكون مقبولا لو أن مندلييف ذكر عناصره جزافا أو شذر مذر أو زعم أنه أوجدها، أما وهو مكتشفها ( البعْديّ ) لا موجدها (القبْليّ) وهو أطرها في إطار الجدول الدوري الذي يعطي تصورا شموليا عنها وفقا لمعطيات محددة، فقد قطع الطريق على المنطق السابق.
ولكن ربما جاز من باب الخيال العلمي لأحدهم أن يتصور نفسه في بعدين زمني ومكاني آخرين آتاه الله فيهما قدرة تصميم عناصر جديدة ، فإن له من هذا الباب فقط أن يقول بوجود عناصر أخرى مختلفة عما بجدول مندلييف يتولى صياغتها ، ولا يكفي ذلك بل عليه إن أراد أن يكون قوله منطقيا – حتى في باب الخيال العلمي - أن يضع تصورا كليا – مخالفا لتصور مندلييف – يضبط تناسق عناصره الجديدة.

أجل أطلت الحديث عن الجدول الدوري ومندلييف ولكن ذلك ضروري للتركيز على أهم ما في العروض الرقمي وهو تواصله مع تفكير الخليل وكشفه عن شموليته وانطلاقه منه على ضوئها.
إن تقديم الخليل للعروض العربي مماثل كثيرا لما قدمه مندلييف في الجدول الدوري للعناصر، ولم يقل أحد سأضع عناصر جديدة فلست أقل من مندلييف، ولكن بعض العلماء أخذوا بتصور مندلييف الكلي فكشفوا من خلال تمثل ذلك التصور الكلي وحده عناصر جديدة قبل اكتشافها بالفعل.
قدم الخليل دوائر البحور ( ساعة البحور ) وهي أقرب ما وصلنا من تراثه إلى تفكيره، كما قدم تفصيلا وشرحا لها، فتم التركيز على التفصيل وتم تهميش دوائر البحور وما تنم عنه من خصائص جاء الرقمي ليعيد التركيز عليها ويستقرئها في تفعيل التفكير في هذا المجال انطلاقا على هدي تفكير الخليل إلى آفاق تليق به.
وكما لا يجوز أن يقال "سآتي بعناصر غير عناصر مندلييف" لأن مندلييف لم يخترع العناصر بل استقرأ تصورا شموليا لها طبقا لفهمه للخصائص الطبيعية لها ما عرفه منها وما لم يعرفه.

فإنه لا يجوز القول "سآتي ببحور غير بحور الخليل" لأن الخليل لم يخترع البحور بل استقرأ تصورا شموليا لها طبقا لفهمه لخصائص لذائقة العربية ممثلة في أوزان شعرها. وإن فائدة كل قول بوجود أو كشف أو تصنيع (بحر) هي مقدار ما يشكله من تحد ودافع للكشف عن مدى شمولية تفكير الخليل وتصويره للعروض العربي.

وعمل الخليل في العروض كعمل مندلييف في الجدول الدوري لعناصرة، وقبل الجدول الدوري كان مفهوما أن يتصور عالم وجود عناصر متعددة بأوزان وأعداد ذرية متعددة بلا قواعد تضبط تناسقها، ولكن ذلك القول وإن حاز احترام العالِم الذي عرف الجدول الدوري لأنه وإن كان خطأ فهو بداية المحاولة للوصول للجدول الدوري.

من باب الخيال العلمي لأحدهم أن يتصور نفسه في بعدين زمني ومكاني آخرين آتاه الله فيهما قدرة تصميم أمة جديدة بذائقة شعرية جديدة ، فإن له من هذا الباب فقط أن يقول بوجود بحور أخرى مختلفة عما في دوائر الخليل لاختلاف الذائقة التي صممها عن الذائقة العربية، ولا يكفي ذلك بل عليه إن أراد أن يكون قوله منطقيا – حتى في باب الخيال العلمي - أن يضع تصورا كليا مخالفا لتصور الخليل يضبط تناسق بحوره الجديدة بناء على تمثله للذائقة الجديدة.

بقدر ما أفادت التفاعيل في توصيل الصورة التي في ذهن الخليل على شكل جزئيات متجسدة، إلا أن اكتفاء الناس بها صرفهم عن التفكير في القانون أو القوانين الكلية التي تؤطرها، وهذا قاد بعضهم في انصرافهم عن القانون أو القوانين الكلية ورؤيتهم قِطَع الحقيقة دون رابط يربطها معا إلى الاعتقاد بأن كل شطرين متساويي الوزن يمكن أن يكونا شعرا، بل بحرا جديدا من بحور الشعر.

على تباعد الموضوعين العناصر والجدول الدوري لمالديف من جهة والبحور ودوائر الخليل وما تؤدي إليه من نهج تفكير للخليل، إلا أن نهجهما واحد من حيث كونه نمط تفكير في تناول الأشياء والظواهر.

لعل قارئا مفكرا لدىاطلاعه على ما تقدم يقوم بجدولة بحور شعر الخليل ودوائره ومجموعاته على غرار الجدول الدوري بدلالة ما فيها من أرقام نحو عدد المتحركات والسواكن أو الأوتاد والأسباب ونمط تجاور الأسباب مضمنا ذلك أثر أبواب الشمولية المذكورة أدناه.

ونظرا لتكرر ما ينشر حول (بحور ) جديدة رأيت أن أجمع مصادر ذلك في باب واحد يكون مرجعا للمختص الراغب في متابعة الموضوع.

وساتبعه بمصادر المواضيع التي تتناول الفارق بين أسلوبي تقديم عروض الخليل المتمثلين في تجزيئية التفاعيل وشمولية الرقمي

1- الشاعر سامر سكيك
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1009
http://www.geocities.com/alarud/112-samer2.html
http://www.geocities.com/khashan_kh/70-assamiriy.html


2- الشاعر معين حاطوم
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1287
http://www.3emme3.com/vb/showthread.php?t=8489

3- د. رياض بن يوسف
http://www.arood.com/vb/forumdisplay.php?f=74
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=116847#post116847

4- المهندس سنان أحمد حقي
http://209.85.129.104/search?q=cache:1wCS3PX6KgcJ:www.rezgar.com/debat/show.art.asp%3Faid%3D105056+%22+%D8%B3%D9%86%D8%A7%D9%86+%D8 %A3%D8%AD%D9%85%D8%AF+%D8%AD%D9%82%D9%80%D9%80%D9%91%D9%8A+% 22&hl=ar&ct=clnk&cd=2&gl=sa


5- التجديد بتعديل بحور الخليل:
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1074

6- رزين العروضي:
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=1049
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=7293

7- أبو العتاهية
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=665

8- ثغرة العروض
http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=455

http://arud.jeeran.com/thaghrah.htm

9- د. عبد العزيز نبوي
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/shojoon

10- إسحق قومي
http://www.merbad.net/vb/showthread.php?t=10896

http://www.arood.com/vb/showthread.php?p=14155#post14155


ومن المناسب أن أذكر هنا أهم المواضيع التي تتعلق بشمولية الرقمي:

1-ساعة البحور (دوائر الخليل):
http://sbr-fa.blogspot.com/2009/08/2-3.html

http://alu.helalsoftware.net/prosody/circles.htm

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=521

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=527


2- معطيات عامة :
https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/mutayaat

3- التخاب

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/jalt-4
http://www.freespaces.com/alarood/009-fourth.htm

4- هرم الأوزان

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/haram

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=382


5- الاستئثار

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=636

6- الكم والهيئة

https://www.youtube.com/watch?v=kZHvWTQx5cE

(الصمصام)
11-17-2007, 10:50 PM
أستاذي الفاضل

شدني الموضوع قبل أن أقرأه مباشرة من العنوان الذي جذبني إليه

وماخاب ظني حين قرأت الموضوع

بقراءة أولى :

أجدني مستمتعا بموضوعك لبساطته وعمقه من ناحية وشموليته

ومن ناحية أخرى لأنه باعث على التفكر

دراستك في الخليل وماندليف أتت بعد جهد سنوات من عمل مضني وبحث وبلورة للأفكار



لكن ما ميّز هذه الدراسة البساطة التي ستجذب كل قاريء مهتم حتى لو لم يكن متعمقا
بعلم الرقمي وبعدها عن تعقيد المصطلحات والتوسع الذي يجعل القاريء الذي لم يطلع على الرقمي
ويتفهم ماهيته يتوه كلما أبحر وتوغل كشأن بعض الدراسات السابقة المتخصصة حول الشمولية.

أما العمق فهو ما ميّز البساطة فبساطة الموضوع التي هي كالسهل الممتنع تميزت بعمق الفكرة
التي تجذب الدارس لأعماقها كي يصل للؤلؤة في بطن صدف الرقمي

وكما تتكون اللآليء في صدفاتها عبر عشرات ومئات السنين من التفاعلات حتى تتكون فكذا كان الرقمي
- من خلال رؤيتي - لعلم الخليل
فالرقمي هو لؤلؤة علم الخليل وبعد مئات السنوات من حين وضع الخليل علمه وعبر دراسات عبر قرون
لعلمه نتج الرقمي من أصل علم الخليل ليكشف عن العبقرية للخليل وعلمه وهذه العبقرية التي
كانت معروفة وأشيد بها من عهد الخليل رحمه الله لكن هذه الإشادة أهملت جوانب مهمة من علمه
وغرقت بالمصطلحات التي عقدت علم العروض وأيضا لم تكشف الرؤية التي أنتجها الخليل حين وضع
ساعة البحور والتي اتضحت بالرقمي وأظهرت ذلك الميزان الدقيق الذي وضعه الخليل في ساعته
انطلاقا من عناصر محددة شاملة تضم الشعر العربي .

فدوائر الخليل هي الجدول الدوري لعناصر الشعر العربي والتي تبين ذلك الميزان الدقيق الصارم الذي
يحكم الشعر العربي .

دوائر الخليل تتصف بالشمولية والرقمي اثبات لهذه الشمولية ودراستك هنا خلاصة لشمولية الفكر الرقمي
والتي سوف تصل الآن للدارس بسهولة بعد هذه الدراسة


بارك الله بك أستاذي وجزاك كل خير

خشان خشان
11-18-2007, 02:45 AM
حينَ المعلّقُ ذو الأفهام صمصامُ = فنعم ما جاء بالتوضيح إلهامُ
أحسنتَ تعبير ما قد رمت من هدفٍ = وذاك أفضل ما يحويه إعلامُ
جزى أبا هاشمٍ خيراً لفطنته = وعمق تفكيره والشرح علّامُ

(الصمصام)
11-18-2007, 05:52 PM
*


ما دمت أنهل علمي من منابعكم ْ

حـتما ً سأبدع فالإلهام خـشـّــان ُ

(العنود سعود)
11-19-2007, 11:57 PM
الأستاذ خشان

حفظك الله ورعاك الفكرة التي تراودني هي هرم رقمي

فلقد استصعبت الجدول الدوري وهو معقد

وبدأت بوضع أول النقاط لكي أبلورها ولكن واجهتني عقبة

ألا وهي تعدد أوزان البحور

فتجد لكل بحر أكثر من وزن أو نفس الوزن مع وجود فارق بسيط بالارقام

كتبت البحور مرقمة وسأبدأ بتطبيق الفكرة

وعرضها عليك إن شاءالله لتصويب الخطا إن وجد لاغنى لنا عنك

أما أخي الصمصام لا أقول له إلا وفقك الله وبارك بك

على ردودك الكريمة ونفسك الطيبة

تحيتي للجميع

خشان خشان
12-25-2007, 10:15 PM
حوار مفيد

http://www.ruowaa.com/vb3/showthread.php?p=152247

(الصمصام)
01-10-2008, 03:35 PM
الفاضلة عنود الليالي:


بوركت أيتها الكريمة

وفكرتك جديرة بالاهتمام وأتمنى لك التوفيق بها

ربما تجدين في موضوع الندوة 1 ما يعينك على بلورة بعض الأفكار لديك
على هذا الرابط

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=521

وأيضا موضوع هرم الأوزان وموضوع تمرين هرم الأهوزان
ومن المؤكد أنك اطلعت عليهما ولكن للتذكير فقط لا غير

http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=382


http://www.arood.com/vb/showthread.php?t=618


مع كل أمنياتي لك بالتوفيق والنجاح

تحيتي وتقديري

خشان خشان
01-10-2008, 05:44 PM
شكرا لك أخي وأستاذي الكريم الصمصام

وللأخت العنود هذا رابط آخر


http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/23-alaareed-wal-adhrob


مع أن التركيز على وزن البحر التام يكفي.

نور أمل
07-23-2009, 10:04 AM
بقدر ما أفادت التفاعيل في توصيل الصورة التي في ذهن الخليل على شكل جزئيات متجسدة، إلا أن اكتفاء الناس بها صرفهم عن التفكير في القانون أو القوانين الكلية التي تؤطرها، وهذا قاد بعضهم في انصرافهم عن القانون أو القوانين الكلية ورؤيتهم قِطَع الحقيقة دون رابط يربطها معا إلى الاعتقاد بأن كل شطرين متساويي الوزن يمكن أن يكونا شعرا، بل بحرا جديدا من بحور الشعر.

رؤية قِطَع الحقيقة والانصراف عن القوانين الكلية يستجر المرء لاعتقادات خاطئة ليس هذا في العروض فقط
موضوع يحتاج لتمعن

بورك فكركم أستاذنا القدير

((زينب هداية))
08-11-2009, 09:22 PM
اسمحوا لي برفعه للأهمّيّة