الشعر النبطي هو الموروث الذي ورثناهُ جيلاً بعد جيل
وصل إلينا بطريقة الـ سمع جالباً معهُ بحور الشعر النبطي المتعارف عليها بأعدادها المعروفة

أن نكتب قصيدة نبطية على بحر من الفصيح لم تتم الكتابة عليه من قبل وربما كُتب ولم يصلنا نعتبره شيئاً مبتدعاً
السؤال الآن هل كُتب على هذا البحر من قبل في النبطي ؟
وهل نظم عليه ربما ولم يصل إلينا بطريقة ما ربما لضعف شعبية هذا البحر وعدم انتشاره كبقية البحور المعروفة مثل البحر الشهير "المسحوب" مما فقد مصداقية الحفظ والوصول للأجيال الآتية ؟

سؤالان مهان

وسأعود إن شاء الله

طبعا كلمة للاخت شمس:
القصيدة بالنسبة لي "مذهلة"


دمتم بخير