(دنياك زائلةٌ والكل زوّارُ ) = 2 2 3 1 3 2 2 3 2 2
لا ينتهي الصدر في غير التصريع أبدا ب 2 2 إلا في مجزوء الوافر والرجز
أنظري السبب قبل الأخير [2] في تعليقي السابق
دنياك زائلة والكل زائرها
https://sites.google.com/site/alaroo...me/22-sadr-end
وانظري في الدورة السابعة :
https://sites.google.com/site/alarood/d6/d7
ومثل هذا قصيدة أبي البقاء الرندي في رثاء الأندلس:
لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ (صانو=)22 .... فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ (سانو =22)
هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ (دُولنْ 31) .... مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ (مانو = 22)
وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ (أ حدنْ =31) ..... وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ (شانو = 22)
فلا يصح في آخر الصدر مجيء2 2 إلا في حالة التصريع التي نراها في المطلع
ولو قال :
لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ تنقيصُ ( قي صو)22 ..... فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ (سانو =22)
لم يصح ذلك. لاختلاف القافية والروي رغم اتفاق الوزن.
الأمر لك أستاذتي إذا فهمت الحل بحيث تدرسينه مستقبلا لطلابك فانتقلي للتالي
المفضلات