أهلا أستاذتي نظيرة، تأخرت بالترحيب بك- فعذرا.
بلادي تلالٌ وسهلٌ خصيب....جبالٌ تحاكي أعالي السما
وأرضٌ بها نسيمٌ عليل ........عشقت رباها ووديانها
صلحت البيت الثاني، فشكرا.
أريد أن أعلق على تسكين كلمة خصيب وعليل اللتين تختمان صدر البيت، كان لك أن تسكنيهما لو كانا في بيت مصرّع أو مقفى (نفس قافية القصيدة)، وإلا فلا.

جميل بيتك: دمعتي كاللظى حرقت مهجتي والغيوم بكت في أعالي السماء
ربما لو جعلت كلمة السماء دون همزة لكان ألطف. لا يؤثر على المتقارب، لكني لا أستسيغه في المتدارك، والله وأستاذي خشان أعلم.

حين حولت البيت من المتقارب الى المتدارك غيرت كلمة حرقت جعلتها أحرقت- وما كان هناك من داع. حرقت حرّقت أحرقت- كله يصح.

شكرا لجمال روحك