يظهر عندي ما نقلت عن قصيدة الجواهري "أيها الأرق" بلغة خنفشارية.
الملخص:
قصيدته على بحر المديد: مرحبا يا أيها الأرق
ولو قال: مرحبا أيها الأرق
لكان أبلغ
لكنه حينها سينتقل من المديد إلى المتدارك.

شكرا لجمال روحك، وسعة صدرك لشطحاتي.