اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خشان خشان مشاهدة المشاركة
إضافة إلى ما ذكرته أستاذتاي الفاضلتان سليلة مسلم وحنين حمودة مشكورتين.

أرجو إعادة الحل على الأساس التالي الذي قمت بتعديله في الدورة بعد قراءتي لحلك.
هكذا نطور الدروس أولا بأول. شكرا لك إستاذتي زمردة.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تمرين - 1
سنبدأ هنا بتعويد المشاركين على قليل من البحث
أ - هات بيت شعر على الكامل لأي شاعر ، وقطعه ثم اشتق منه بيتا على مجزوء الوافر
ب- هات بيت شعر على الوافر لأي شاعر ، وقطعه ثم اشتق منه بيتا على مجزوء الكامل
جـ - أنظم بيتا أو بيتين على الكامل.
د- أنظم بيتا أو بيتين على الوافر .
أ – هلا سألت الخيل يابنة مالك .... إن كنت جاهلة بما لم تعلمي
1-الكامل: الصدر: - هل2 - لا2 - [[ سَأَلْ3 - تِلْ2 - خَيْ2 - لَيَبْ3 - نَةَ(2) – ما2 ]] - لِكِن 3
_ العجز: إنْ2 - كُنْ2 - ]]تِجا3 - هِلَ(2) - تَنْ2 - بِما3 - لَمْ2 - تَعْ2[[- لمي3
2- مقاطع مجزوء الوافر : [[سَأَلْ3 - تِلْ2 - خَيْ2 - لَيَبْ3 - نَةَ(2) – ما2]]
_العجز: ]]تِجا3 - هِلَ(2) - تَنْ2 - بِما3 - لَمْ2 - تَعْ2[[
3- نص مجزوء الوافر جراحةً [[ما بين القوسين أعلاه]] حرفيا= [[سألت الخيل يا بنة ما]]
_العجز: ]]تجاهلةً بما لم تع [[
4- نص مجزوء الوافر تجميلا : المعنى والصياغة الجديدين = سألت الخيل يا حُبّي
_العجز: أجاهلةٌ هوى قلبي .
ب – دع الأيام تفعلُ ما تشاءُ .... وطبْ نفسا إذا حكم القضاءُ
1- الوافر:الصدر: - دَعِلْ3- ]]أيْ2 - يا2 - مَتَفْ3 - عَلُ(2) - ما2 - تَشا3[[- ءو2 .
_العجز: وَطِبْ3 - ]]نَفْ2 - سَنْ2 - إذا3 - حَكَ(2) - مَلْ2 - قَضا3[[ - ءو2 .
2- مقاطع مجزوء الكامل: ]]أيْ2 - يا2 - مَتَفْ3 - عَلُ(2) - ما2 - تَشا3[[
_العجز: ]]نَفْ2 - سَنْ2 - إذا3 - حَكَ(2) - مَلْ2 - قَضا3[[
3- نص مجزوء الكامل جراحةً حرفيا= ]] أيام تفعلُ ما تشا[[
_ العجز : ]]نفساً إذا حكم القضا[[
4- - نص مجزوء الكامل تجميلا : المعنى والصياغة الجديدين :
فعلَتْ كما الأيّام قدْ .... كانت قضَت حكم الأبدْ
جـ - بيتاً أو بيتين على الكامل:
يا أمّتي لا تجزعي ممّا جرى .... لابدّ أن يمحو الضيا سود المحنْ
إسلامنا سيقودنا للحــقّ إذ .... أجيالنا يومــــاً ستذبحُ من فتــــنْ
د - بيتاً أو بيتين على الوافر:
بكت عيني على أختٍ تطيب ..... بها الدنيا ولكن لا نصيب
بأن نبقى معا نسعى لنحيــــا.... كراماً رغم أنـــفٍ قد يريب