38-
فمن خدع السياسة أن تغروا ***
بألقاب الإمارة وهي رق
--
فمن خدع السياسة أن تغروا
بتأمير وهوْ للحرّ محشرْ
(يبدو أن هناك بيتًا ناقصا)

39-40
وكم صيد بدا لك من ذليل ***
كما مالت من المصلوب عنقُ
فتوق الملك تحدث ثم تمضي ***
ولا يمضي لمختلفين فتق
***

وكم صيد بدا لك من ذليل
كما مالت بمصلوبين أوتر
فتوق الملك تحدث ثم تمضي
وفتق الخُلف لا يبرا، يُعمّر
أو
وليس بغير وحدتنا نعمّر