أهلا أستاذة زمردة،
شرفت الصفحة.
ليتك تعيدين النظر في الشطر الأول من البيت الثاني.
شكرا لجمال روحك
شكرا لكم الشرف لي أن أنضم لكم
التصحيح
فقالت: لقد أزرى بك الدهر بعدنا ........ فبتَّ بلا مأوًى فقيرًا وذا عنا
وأنت لسد الدّين أنت أوِ القبر........ فقلت: معاذ الله بل أنت لا الدهر
رد مع اقتباس
المفضلات