أهلا أستاذيّ خشان وحماد،

3. إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى
فتعصف أحلامي العظامُ وبي منى
سكبت الجوى من مهجةٍ ما لها دوا
وأذللت دمعا من خلائقه الكبر