أستاذي خشان،
وأنت الصادق:
كــ"روزٍ" صواريخي فلا الشعب ينجرّ ......ولا الجيش، ما لم تأته قبلي النذر
--

29. ويا رُبَّ دارٍ لم تخفني منيعةِ
بها من صنوف الموت، كل فجيعة
اتيت وأصحابي وراياتنا عشرُ
طلعت عليها بالردى انا والفجر