أغار عليك من نفسي ومني
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني”
― ولادة بنت المستكفي
هل خَبَأتُك مقبولة لغويّا؟
أم أن حلاوة الشعر تسكتنا عن هذا التساؤل؟
شكرا لجمال روحك
أغار عليك من نفسي ومني
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني”
― ولادة بنت المستكفي
هل خَبَأتُك مقبولة لغويّا؟
أم أن حلاوة الشعر تسكتنا عن هذا التساؤل؟
شكرا لجمال روحك
http://www.baheth.info/all.jsp?term=%D8%AE%D8%A8%D8%A3
خَبَأَ الشيءَ يَخْبَؤُه خَبْأً: سَتَرَه، ومنه الخابِيةُ وهي الحُبُّ، أَصلها الهمزة، من خَبَأْتُ، إِلاَّ أَن العرب تركت همزه؛ قال أَبو منصور: تركت العرب الهمز في أَخْبَيْتُ وخَبَّيْتُ وفي الخابيةِ لأَنها كثرت في كلامهم، فاستثقلوا الهمز فيها.
في حديث ابن صَيَّادٍ: خَبَأْتُ لك خَبْأً؛ الخَبْءُ: كُلُّ شيء غائِبٍ مستور، يقال: خَبَأْتُ الشيءَ خَبْأً إِذا أَخفَيْته، والخَبْءُ والخَبِيءُ والخَبِيئةُ: الشيءُ الـمَخْبُؤءُ.
حيا الله أستاذتي.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات