يسعد مساك أستاذتي.
أهديك هذه الأبيات وهي جزء من قصيدة على بحر المتقارب

شكا القلب للعين مرّ الفراق،،،فسالت دموع سواد الحداقْ
تفيض كما النبع تجري سواقي،،،لآلي على الوجنتين مراقْ
لتسقي ورود الخدود حنيناً،،، وتطفي شفافاً بشوق العناقْ
أيا قلبُ فتحْتَ جروح الهوى،،، وهاجت بها موجة اشتياقْ

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أتمنى أن تنال إعجابك