النتائج 1 إلى 30 من 141

الموضوع: إعراب حرف من القرآن الكريم

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا 96 الكهف)
    آتُونِي : فعل أمر مبني على حذف النون والواو في محل رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم في محل نصب مفعول به.
    زُبَرَ : مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
    الْحَدِيدِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بجوابه. وغير شرطية عند ابن عاشور كالآية 71.
    سَاوَى : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة في محل جر مضاف إليه للظرف.
    بَيْنَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، يتضمن معنى الظرفية المكانية. وهو مضاف.
    الصَّدَفَيْنِ : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة جواب شرط غير جازم عند من اعتبر إذا شرطية.
    انفُخُوا : فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل نصب مفعول به –مقول القول.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بجوابه. وغير شرطية عند ابن عاشور كالآية 71.
    جَعَلَهُ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. وضمير هاء الغائب مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول. والجملة في محل جر مضاف إليه للظرف.
    نَارًا : مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة جواب شرط غير جازم عند من اعتبر إذا شرطية.
    آتُونِي : فعل أمر مبني على حذف النون والواو في محل رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والجملة في محل نصب مفعول به –مقول القول.
    أُفْرِغْ : فعل مضارع مجزوم – جواب الطلب- وعلامة جزمه السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا).
    عَلَيْهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أفرغ).
    قِطْرًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة (للفعل آتوني أو أفرغ)



    قال تعالى: (فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا 97 الكهف)
    فَمَا : الفاء استئنافية أو عاطفة و (ما) نافية لا عمل لها.
    اسْطَاعُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل.
    أَن : حرف مصدري ونصب
    يَظْهَرُوهُ : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.، والواو في محل رفع فاعل. وهاء الغائب مبني في محل نصب مفعول به. والمصدر المؤول من أن وما بعدها (ظهورَه) في محل نصب مفعول به.
    وَمَا : الواو عاطفة و (ما) نافية لا عمل لها.
    اسْتَطَاعُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل.
    لَهُ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (استطاعوا).
    نَقْبًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-13-2017 الساعة 02:41 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  2. #2
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا 98 الكهف)
    قرئت في المتواتر (دكًا)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين.
    هَذَا : الهاء للتنبيه و (ذا) اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    رَحْمَةٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة.
    مِّن رَّبِّي : جار ومجرور متعلقان بالخبر (رحمة). وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    فَإِذَا : الفاء عاطفة ، (إذا) ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بحوابه.
    جَاء : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    وَعْدُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    جَعَلَهُ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ربي. وضمير هاء الغائب مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول.
    دَكَّاء (دكًا): مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة.
    وَكَانَ : الواو عاطفة ، (كان) فعل ماضٍ ناقص .
    وَعْدُ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة. وهو مضاف.
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    حَقًّا : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا 99 الكهف )
    وَتَرَكْنَا : الواو عاطفة أو استئنافية و(تركنا) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل.
    بَعْضَهُمْ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.- الميم في الضمير علامة الجمع.
    يَوْمَئِذٍ : ،(يومَ) مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف، (إذْ) اسم ظرفي مبني على السكون في مجل جر مضاف إليه وحرك بالكسر لاتقاء التقاء ساكنه مع ساكن التنوين ، والتنوين عوّض جملة محذوفة مقدرة (يوم إذ يفتنون).
    يَمُوجُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على بعضهم - يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
    فِي بَعْضٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يموح).
    وَنُفِخَ : الواو استئنافية أو عاطفة و (نفخ) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة ومبني للمجهول.
    فِي الصُّورِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يموح). في محل رفع نائب فاعل .
    فَجَمَعْنَاهُمْ : الفاء عاطفة و (جمعناهم) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل والضمير (هم) في محل نصب مفعول به.
    جَمْعًا: مفعول مطلق مؤكد منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِّلْكَافِرِينَ عَرْضًا 100 الكهف)
    وَعَرَضْنَا : الواو عاطفة ، و(عرضنا) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل.
    جَهَنَّمَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    يَوْمَئِذٍ : ،(يومَ) مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف، (إذْ) اسم ظرفي مبني على السكون في مجل جر مضاف إليه وحرك بالكسر لاتقاء التقاء ساكنه مع ساكن التنوين ، والتنوين عوّض جملة محذوفة مقدرة (يوم إذ تعرض حهنم).
    لِّلْكَافِرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (عرضنا).
    عَرْضًا : مفعول مطلق مؤكد منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-14-2017 الساعة 02:30 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  3. #3
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاء عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا 101 الكهف)
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بدل من الكافرين أو صفة لهم.
    كَانَتْ : (كان) فعل ماضٍ ناقص . والتاء الساكنة للتأنيث. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    أَعْيُنُهُمْ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. وخبر كان مقدر (محجوبة).
    فِي غِطَاء : جار ومجرور متعلقان بحبر كان المقدر .
    عَن ذِكْرِي : جار ومجرور متعلقان بحبر كان المقدر .
    وَكَانُوا : الواو عاطفة ،(كان) فعل ماضٍ ناقص مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، والواو في محل رفع اسمها.
    لَا : نافية، لا عمل لها,
    يَسْتَطِيعُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل، والجملة في محل نصب خبر كان.
    سَمْعًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا 102 الكهف)
    أَفَحَسِبَ : الهمزة حرف استفهام والفاء استئناف و(حسب) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    أَن : حرف مصدري ونصب.
    يَتَّخِذُوا : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل، والمصدر المؤول من (أن) وما بعدها في محل نصب مفعول به أول للفعل حسب.
    عِبَادِي : مفعول به للفعل (يتخذوا) منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم ، منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    مِن دُوني : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يتخذوا) وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    أَوْلِيَاء : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. للفعل (يتخذوا) . والمفعول الثاني للفعل (حسب) محذوف مقدر (ينجيهم ، منجاةً لهم).
    إِنَّا : حرف مشبه بالفعل والضمير (نا) في محل نصب اسم الناسخ
    أَعْتَدْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل . والجملة في محل رفع خبر الناسخ.
    جَهَنَّمَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. للفعل (أَعْتَدْنَا)
    لِلْكَافِرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أَعْتَدْنَا)
    نُزُلًا: حال منصوب بالفتحة الظاهرة (إذا كان الفعل بمعنى هيأنا) ، ومفعول به ثان منصوب (إذا كان الفعل بمعنى صيرنا).


    قال تعالى: (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا 103 الكهف)
    قُلْ : فعل أمر مبني على السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والجملة بعده في محل نصب مفعول به مقول القول.
    هَلْ : حرف استفهام.
    نُنَبِّئُكُمْ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (نحن) والضمير (كم) في محل نصب مفعول به
    بِالْأَخْسَرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (نُنَبِّئُكُمْ) ، وجملة الجار والمجرور سدت مسد مفعولي ننبئكم الثاني والثالث. لأنها في موضع استفهام (من هم الأخسرون.. ).
    أَعْمَالًا : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-16-2017 الساعة 03:07 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال نعالى: (الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا 104 الكهف )
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محله عدة أوجه:
    - رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هم) جواباً للسؤال هل ننبئكم.
    - جر صفة الأخسرين المجرورة.
    - جر بدل من الأخسرين المجرورة.
    - نصب على الذم بفعل مقدر (أعني).
    ضَلَّ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    سَعْيُهُمْ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة، والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    فِي الْحَيَاةِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (ضلّ)
    الدُّنْيَا : صفة الحياة مجرورة بالكسرة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر,
    وَهُمْ : الواو حالية و (هم) ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
    يَحْسَبُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل.
    أَنَّهُمْ : حرف ناسخ والضمير(هم) في محل نصب اسمه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    يُحْسِنُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل رفع خبر الناسخ
    صُنْعًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. ويصح تمييزاً
    والجملة من الحرف الناسخ واسمه وخبره سدت مسد مفعولي يحسبون.
    والجملة (وهم يحسبون...) في محل نصب حال من ضمير (سعيهم).
    والجملة بعد الذين صلة الموصول لا محل لها.



    قال تعالى: (أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا 105 الكهف)
    أُولَئِكَ : (أولاء) اسم إشارة مبني على الكسرة في محل رفع مبتدأ وهو مضاف، وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع خبر أُولَئِكَ
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل.
    بِآيَاتِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (كفروا)
    رَبِّهِمْ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    وَلِقَائِهِ : الواو عاطفة (لقاء) معطوف على (آيات) مجرور مثلها. والضمير (ه) في محل جر مضاف إليه. والجملة (كفروا...) في محل رفع صفة الذين.
    فَحَبِطَتْ : الفاء عطف تفيد السببية و(حبط) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والتاء الساكنة للتأنيث.
    أَعْمَالُهُمْ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.
    فَلَا : الفاء عاطفة و(لا) نافية، لا عمل لها.
    نُقِيمُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (نحن) للتعظيم ، يعود على الله تعالى.
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (نقيم)
    يَوْمَ : مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بالفعل (نقيم) وهو مضاف.
    الْقِيَامَةِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    وَزْنًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا 106 الكهف
    ذَلِكَ : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ واللام للبعد، والكاف للخطاب.
    جَزَاؤُهُمْ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف ، والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. (أو مبتدأ ثان)
    جَهَنَّمُ : بدل أو عطف بيان على جزاؤهم (أو خبر في حال –جزاؤهم مبتدأ ثان).
    بِمَا : جار ومجرور متعلقان ب (جزاؤهم) و (ما) موصولية أو مصدرية
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل. والجملة صلة الموصول لا محل لها أو بتأويل مصدر مجرور بحرف الجر (بكفرهم).
    وَاتَّخَذُوا : الواو عطف و (اتخذوا) معطوف على كفروا ولها حكمها.
    آيَاتِي : مفعول به منصوب بالكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    وَرُسُلِي : الواو عطف و(رسلي) معطوف على آيَاتِي ولها حكها بالنصب.
    هُزُوًا: مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا 107 الكهف )
    إِنَّ : حرف ناسخ مشبه بالفعل.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب اسم الناسخ.
    آمَنُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    وَعَمِلُوا : الواو عاطفة، و(عَمِلُوا) معطوف على (آمنوا) ولها حكمها.
    الصَّالِحَاتِ : مفعول به منصوب بالكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
    كَانَتْ : (كان) فعل ماضٍ ناقص . والتاء الساكنة للتأنيث.
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بخبر كان - نزلاً.
    جَنَّاتُ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة. وهو مضاف.
    الْفِرْدَوْسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    نُزُلًا : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة.
    والجملة (كانت لهم جنات...) في محل رفع خبر الناسخ (إنَّ).
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-19-2017 الساعة 12:19 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  5. #5
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا 108 الكهف)
    خَالِدِينَ : حال منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم- الحال من ضمير لهم- أي حال المؤمنين.
    فِيهَا : جار ومجرور متعلقان بالحال خالدين والضمير يعود على الجنات.
    لَا : نافية لا عمل لها.
    يَبْغُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل حال ثان.
    عَنْهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل يبغون.
    حِوَلًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا 109 الكهف)
    قرئت في المتواتر (ينفد) بالياء.
    قُل : فعل أمر مبني على السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والجملة بعده في محل نصب مفعول به مقول القول.
    لَّوْ : حرف شرط غير جازم.
    كَانَ: فعل ماضٍ ناقص .
    الْبَحْرُ: اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة.
    مِدَادًا : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة.
    لِّكَلِمَاتِ : جار ومجرور متعلقان بالخبر مدادا
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وضمير المتكلم (ي) في محل جر مضاف إليه.
    لَنَفِدَ : اللام واقعة بجواب لو، والجملة جواب شرط غير جازم لا محل لها. والفعل (نفد) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    الْبَحْرُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
    قَبْلَ : مفعول فيه ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة متعلق بالفعل نفد.
    أَن : حرف مصدري ونصب.
    تَنفَدَ (ينفد): فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والمصدر المؤول من وما بعدها (نفادِ) في محل جر مضاف إليه. وقراءة ينفد بالياء على تذكير الفعل وهو جائز لأن الفاعل (كلمات) مؤنث مجازي. فيجوز تذكير فعلها ولو جمعت حمع مؤنث سالم.
    كَلِمَاتُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وضمير المتكلم (ي) في محل جر مضاف إليه.
    وَلَوْ : الواو عاطفة و(لو) حرف شرط غير جازم.
    جِئْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل.
    بِمِثْلِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل جئنا وهاء الضمير في محل جر مضاف إليه.
    مَدَدًا: تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-19-2017 الساعة 01:48 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى : (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا 110 الكهف)

    قُلْ : فعل أمر مبني على السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والجملة بعده في محل نصب مفعول به مقول القول.
    إِنَّمَا : كافة ومكفوفة,
    أَنَا : ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    بَشَرٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة.
    مِّثْلُكُمْ : بدل من بشر أو صفة لها مرفوعة، والضمير (كم) في محل جر مضاف إليه.
    يُوحَى : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر . والجملة في محل رفع صفة ثانية لـ (بشر). ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الوحي. وتفسره الجملة التالية (أنما...).
    إِلَيَّ : جار ومجرور متعلقان بحال محذوفة (يوحى تنزيلا إلي).
    أَنَّمَا : كافة ومكفوفة.
    إِلَهُكُمْ : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة والضمير(كم) في محل جر مضاف إليه.
    إِلَهٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة .
    وَاحِدٌ : صفة (إله) مرفوعة مثله أو توكيد. والجملة المصدرية بتأويل تفسير نائب الفاعل المرفوع للفعل يوحى.
    فَمَن : الفاء استئنافية و (من) اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    كَانَ : فعل ماضٍ ناقص واسمها مستتر (هو) في محل رفع. وجملة الفعل الناقص في محل جزم فعل الشرط.
    يَرْجُو : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الواو منع ظهورها الثقل. والفاعل مستتر (هو). والجملة في محل نصب خبر كان (راحيًا).
    لِقَاء : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    رَبِّهِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. والضمير (ه) في محل جر مضاف إليه.
    فَلْيَعْمَلْ : الفاء رابطة لحواب الشرط واللام لام الأمر و(يعمل) فعل مضارع مجزوم بالجازم، وعلامة جزمه السكون الظاهر، والفاعل مستتر (هو). والجملة في محل جزم جواب الشرط.
    عَمَلًا : مصدر منصوب (مفعول مطلق) ويصح مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    صَالِحًا : صفة عملا منصوب مثله.
    وَلَا : الواو للعطف و (لا) الناهية.
    يُشْرِكْ : فعل مضارع مجزوم بالجازم، وعلامة جزمه السكون الظاهر، والفاعل مستتر (هو).
    بِعِبَادَةِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل يشرك
    رَبِّهِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. والضمير (ه) في محل جر مضاف إليه.
    أَحَدًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    جملة فعل الشرط وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ (من).

    تم إعراب سورة الكهف

    والحمد لله رب العالمين
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  7. #7
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    سورة الفلق
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ 1 مِن شَرِّ مَا خَلَقَ 2 وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ 3 وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ 4 وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ 5

    قُلْ : فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.(خطابًا للنبيّ محمد- صلى الله عليه وسلم). وجمل الآيات الكريمة بعد فعل (قل) في محل نصب مفعول به - مقول القول.
    أَعُوذُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا)
    بِرَبِّ : (ب) حرف جرّ و(ربِّ) اسم مجرور بحرف الجر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (أعوذ).
    الْفَلَقِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    مِن شَرِّ : جار ومجرور متعلقان بــــــالفعل (أعوذ). و(شرِّ) مضاف.
    مَا : اسم موصول بمعنى الذي في محل جر مضاف إليه. وتصح مصدرية.
    خَلَقَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على رب الفلق. والجملة صلة ما الموصولية أو المصدرية لا محل لها.وإذا كانت ما مصدرية فالمصدر المؤول (خلقِه) في محل جر بالإضافة.
    وَمِن شَرِّ : الواو عاطفة (من) حرف جرّ و(شرِّ) اسم مجرور بحرف الجر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (أعوذ).
    غَاسِقٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان.
    وَقَبَ: فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الغاسق. والجملة بعد الظرف في محل جر بالإضافة.
    وَمِن شَرِّ : الواو عاطفة (من) حرف جرّ و(شرِّ) اسم مجرور بحرف الجر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (أعوذ).
    النَّفَّاثَاتِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    فِي الْعُقَدِ : جار ومجرور متعلقان بــــ (النفاثات).
    وَمِن شَرِّ : الواو عاطفة (من) حرف جرّ و(شرِّ) اسم مجرور بحرف الجر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (أعوذ).
    حَاسِدٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان.
    حَسَدَ: فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الحاسد. والجملة بعد الظرف في محل جر بالإضافة
    .

    سورة الناس
    بسم الله الرحمن الرحيم
    قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ 1 مَلِكِ النَّاسِ 2 إِلَهِ النَّاسِ 3 مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ 4 الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ 5 مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ 6
    قُلْ : فعل أمر مبني على السكون والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.(خطابًا للنبيّ محمد- صلى الله عليه وسلم)، والجمل بعدها في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    أَعُوذُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا).
    بِرَبِّ : (ب) حرف جرّ و(ربِّ) اسم مجرور بحرف الجر وهو مضاف، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (أعوذ).
    النَّاسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    مَلِكِ : بدل أو عطف بيان من (ربِّ) مجرور مثله كما تصح صفة لرب مجرورة مثل الموصوف.
    النَّاسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    إِلَهِ : بدل أو عطف بيان من (ربِّ) مجرور مثله كما تصح صفة لرب مجرورة مثل الموصوف.
    النَّاسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    مِن شَرِّ : جار ومجرور متعلقان بــالفعل (أعوذ). و(شرِّ) مضاف.
    الْوَسْوَاسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    الْخَنَّاسِ : صفة الوسواس مجرور مثله.
    الَّذِي : اسم موصول في محل جر صفة ثانية للوسواس.
    يُوَسْوِسُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الوسواس. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    فِي صُدُورِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل يوسوس. وصدور مضاف.
    النَّاسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    مِنَ الْجِنَّةِ : جار ومجرور متعلقان بالوسواس.
    والناسِ: الواو عاطفة و(الناس) اسم معطوف على (الْجِنَّةِ) مجرور مثله.
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط