النتائج 1 إلى 30 من 141

الموضوع: إعراب حرف من القرآن الكريم

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا 66 الكهف)
    قرئت في المتواتر (أَن تُعَلِّمَنِي)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    لَهُ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (قال).
    مُوسَى : فاعل الفعل (قال) مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. والجملة التالية (هل أتبعك..) في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    هَلْ : حرف استفهام لا عمل له.
    أَتَّبِعُكَ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل مستتر تقديره (أنا) وكاف المخاطب في محل نصب مفعول به.
    عَلَى : حرف جر.
    أَن تُعَلِّمَنِ (أَن تُعَلِّمَنِي): (أن) حرف مصدري ونصب ، والمضارع منصوب بـ (أن) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة والنون للوقاية، والفاعل مستتر (أنت) وياء المتكلم المحذوفة رسماً في محل نصب مفعول به.
    مِمَّا : (من) حرف جر و (ما) اسم موصول بمعنى الذي في محل جر بحرف الجر متعلقان بالفعل (تُعَلِّمَنِ).
    عُلِّمْتَ : فعل ماضٍ مبني للمجهول، والسكون، وتاء الفاعل مبنية على الفتح في محل رفع نائب فاعل. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    رُشْدًا : مفعول به ثان لفعل (تعلمني) منصوب بالفتحة الظاهرة. أو مفعول لأجله (من أجل الرشاد) . أو مفعول مطلق نائب عن المصدر.



    قال تعالى: (قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا 67 الكهف)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة والفاعل مستتر (هو) يعود على من يخاطبه موسى وهو الرجل الصالح (الخضر عليه السلام). والجملة ابتدائية لا مجل لها. والجملة التالية (إنك لن..) في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    إِنَّكَ : (إنَّ) حرف مشبه بالفعل –ناسخ- وكاف الخطاب في محل نصب اسمها.
    لَن تَسْتَطِيعَ : (لن) حرف نفي ونصب واستقبال، والفعل مضارع منصوب بالناصب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. والفاعل مستتر تقديره (أنت). والجملة في محل رفع خبر الناسخ.
    مَعِيَ : (مع) ظرف مكان منصوب بالفتحة منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة للياء، وهو مضاف. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    صَبْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا 68 الكهف)
    وَكَيْفَ: الواو استئنافية، أو عاطفة، (كيف) اسم استفهام في محل نصب حال.
    تَصْبِرُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة. والفاعل مستتر تقديره (أنت).
    عَلَى مَا : (على) حرف جر و(ما) اسم موصول بمعنى الذي في محل جر بحرف الجر متعلقان بالفعل تصبر.
    لَمْ تُحِطْ : (لم) حرف نفي وجزم وقلب، والفعل (تحط) مضارع مجزوم بالجازم وعلامة جزمه السكون الظاهر. والفاعل مستتر (أنت). وحذفت ياء تحيط لالتقاء ساكنين. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    بِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (تحط).
    خُبْرًا : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة، أو مفعول مطلق نائب عن المصدر.



    قال تعالى: (قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا 69 الكهف)
    قرئت في المتواتر (ستجدنيَ)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة والفاعل مستتر تقديره (هو) يعود على موسى والجملة بعدها في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    سَتَجِدُنِي (ستجدنيَ): السين للاستقبال القريب و (تجد) فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة والفاعل مستتر تقديره (أنت) والنون للوقاية والياء ضمير المتكلم مبني على السكون أو الفتح-حسب القراءة- في محل مفعول به أول.
    إِن : حرف شرط جازم.
    شَاء : فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة وهو في محل جزم فعل الشرط.
    اللَّهُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة . وجواب الشرط محذوف لأنه ظاهر من السياق (تجدني) ، وجملة (إِن شَاء اللَّهُ) اعتراضية لا محل لها.
    صَابِرًا: : مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة.
    وَلَا : الواو عاطفة و(لا) نافية لا عمل لها.
    أَعْصِي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع ظهورها الثقل. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا) ، والجملة في محل نصب في حال عطفها على (صابرا) ، وفي حال عطفها على (ستجدني) فتابعة لمقول القول.
    لَكَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أعصي).
    أَمْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 02-24-2017 الساعة 07:12 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  2. #2
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا 70 الكهف) . قرئت في المتواتر (تَسْأَلَنِّي)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الرجل الصالح.
    فَإِنِ : الفاء استئنافية (أو عطف) و(إن) حرف شرط جازم.
    اتَّبَعْتَنِي : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل، والنون للوقاية، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والفعل في محل جزم فعل الشرط.
    فَلَا : الفاء رابطة لجواب الشرط ، و لا ناهية جازمة.
    تَسْأَلْنِي (تَسْأَلَنِّي): فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والنون للوقاية، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والجملة في محل جزم جواب الشرط.
    وفي قراءة (تَسْأَلَنِّي) الفعل المضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد وظهرت الكسرة لمناسبة لفظ الياء بعدها، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والجملة في محل جزم جواب الشرط. (يعتبر بعض العلماء هنا التقاء نون التوكيد الثقيلة مع نون الوقاية أدى إلى التقاء ثلاث نونات فحذفت نون الوقاية). ويمكن أن تكون النون المشددة مؤلفة من نون توكيد خفيفة تليها نون الوقاية.
    عَن شَيْءٍ: جار ومجرور متعلقان بــــــ(تسألني).
    حَتَّى : حرف غاية وجر.
    أُحْدِثَ : فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد (حتى) وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا). والمصدر المؤول في محل جر بحرف الجر متعلقان بــــــ(تسألني).
    لَكَ : جار ومجرور متعلقان بــــــ(أحدث).
    مِنْهُ : جار ومجرور متعلقان بــــــ(أحدث).
    ذِكْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا 71 الكهف)
    قرئت في المتواتر (لِيَغْرَقَ أَهْلُهَا)
    فَانطَلَقَا : الفاء استئنافية. والفعل (انطلقا) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة استئنافية لا محل لها.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء (لا عمل له).
    إِذَا : ظرفية شرطية لما يستقبل من الزمان. خافض لشرطه منصوب بجوابه.
    ولكن ابن عاشور في التنوير والتحرير اعتبر (إذا) هنا ظرفية فقط وليست شرطية ، جاء في التفسير (إذا ظرف للزمان الماضي هنا وليست متضمنة معنى الشرط ..وبني نظم الكلام على تقديم الظرف على عامله للدلالة على أن الخرق وقع بمجرد الركوب في السفينة لأن في تقديم الظرف اهتماماً به.. فيدل على أن وقت الركوب مقصود لإيقاع الفعل به.) انتهى . ولعل ترتيب الجملة وفق الشرح المذكور (فَانطَلَقَا حَتَّى رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ إِذَا الخضر خَرَقَهَا). ولا يخفى معنى الفجاءة الذي باغت موسى فنسي نفسه. وبناء على ذلك فالجملة غير شرطية.
    رَكِبَا : (ركبَ) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة (ركبَا في .. ) في محل جر بالإضافة (بعد الظرف).
    فِي السَّفِينَةِ : جار ومجرور متعلقان بــــــ(ركبا).
    خَرَقَهَا : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الخضر، والضمير (ها) في محل نصب مفعول به. والجملة – في حال إذا شرطية- جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على موسى. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    أَخَرَقْتَهَا : الهمزة للاستفهام الإنكاري (خرقتها) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل والضمير (ها) في محل نصب مفعول به.
    لِتُغْرِقَ : اللام للتعليل، و(تغرق) فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد (لام التعليل) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). وفي قراءة (لِيَغْرَقَ أَهْلُهَا) يكون الفعل لازماً والفاعل أهلُها.
    أَهْلَهَا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والضمير (ها) في محل جر مضاف إليه. وفي قراءة ضم اللام (أهلُها) فاعل مرفوع لفعل (يَغرق).
    لَقَدْ : اللام للابتداء والتوكيد ، كما أعربت واقعة بجواب القسم المقدر المحذوف . (قد) حرف تحقيق.
    جِئْتَ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل.
    شَيْئًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    إِمْرًا : صفة شيئاً منصوبة مثله بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا 72 الكهف)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الخضر. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    أَلَمْ : الهمزة للاستفهام التقريري، و(لم) حرف نفي وجزم وقلب.
    أَقُلْ : فعل مضارع مجزوم بالجازم، وعلامة جزمه السكون الظاهر، والفاعل مستتر تقديره (أنا).
    إِنَّكَ : حرف ناسخ مشبه بالفعل، وكاف الخطاب في محل نصب اسمها.
    لَن : حرف نفي ونصب واستقبال.
    تَسْتَطِيعَ : فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والفاعل مستتر تقديره (أنت).
    مَعِيَ : مفعول فيه ظرف مكان منصوب –متعلق بتستطيع- وحرك بالكسر لمناسبة الياء وهو مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    صَبْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والجملة في محل رفع خبر الناسخ.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 02-26-2017 الساعة 08:47 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  3. #3
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا 73 الكهف)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على موسى. والجملة بعدها في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    لَا تُؤَاخِذْنِي: (لا) الناهية. والمضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر ، والنون للوقاية، والفاعل مستتر (أنت) وياء المتكلم في محل نصب مفعول به.
    بِمَا : جار ومجرور متعلقان بــــــ(تؤاخذني). و(ما) موصولية أو مصدرية.
    نَسِيتُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا). والضمير العائد للموصول محذوف تقديره (نسيته)، وإذا كانت ما مصدرية فالمصدر المؤول مجرور بحرف الجر (بنسياني). وجملة نسيت صلة الموصول لا محل لها.
    وَلَا تُرْهِقْنِي : الواو للعطف و(لَا تُرْهِقْنِي) معطوف على (لَا تُؤَاخِذْنِي) وتعرب مثلها. وياء المتكلم في محل نصب مفعول به أول.
    مِنْ أَمْرِي : جار ومجرور متعلقان بــــــ(تُرْهِقْنِي). وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    عُسْرًا: مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة .



    قال تعالى: (فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا 74 الكهف)
    فَانطَلَقَا : الفاء استئنافية. أو عاطفة، والفعل (انطلقا) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة استئنافية لا محل لها.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء (بلا عمل).
    إِذَا : ظرفية شرطية لما يستقبل من الزمان. خافض لشرطه منصوب بجوابه.
    وعند ابن عاشور ظرفية غير شرطية كما مر في الآية 71 . والجملة التالية لها عنده غير شرطية.
    لَقِيَا : (لقيَ) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة في محل جر بالإضافة (بعد الظرف).
    غُلَامًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة .
    فَقَتَلَهُ : الفاء عاطفة ، (قتله) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الخضر، والضمير (ه) في محل نصب مفعول به. والفعل داخل في حيز فعل الشرط (لقي) لأنه معطوف عليه.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على موسى. والجملة بعدها في محل نصب مفعول به – مقول القول.
    والفعل (قال) هنا هو جواب الشرط غير الجازم - حسب إعراب القرآن للدرويش - لأن فعل قتل الغلام جاء عقب لقائه مباشرة فهو تابع لفعل الشرط والجواب بالقول (قال: أقتلت..).
    أَقَتَلْتَ : الهمزة للاستفهام الإنكاري، و(قتلتَ) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل.
    نَفْسًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة .
    زَكِيَّةً : صفة (نفساً) منصوبة مثلها بالفتحة الظاهرة .
    بِغَيْرِ : جار ومجرور متعلقان بــــــ(قتلت).
    نَفْسٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    لَّقَدْ : اللام للابتداء والتوكيد ، كما أعربت واقعة بجواب القسم المقدر المحذوف . (قد) حرف تحقيق.
    جِئْتَ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل.
    شَيْئًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    نُّكْرًا: صفة (شيئاً) منصوبة مثلها بالفتحة الظاهرة .
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 02-27-2017 الساعة 06:49 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا 75 الكهف)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الخضر. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    أَلَمْ : الهمزة للاستفهام التقريري، و(لم) حرف نفي وجزم وقلب.
    أَقُلْ : فعل مضارع مجزوم بالجازم، وعلامة جزمه السكون الظاهر، والفاعل مستتر تقديره (أنا).
    لك : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أقل).- زيدت على الآية 72 للتوكيد والتنبيه والعتاب.
    إِنَّكَ : حرف ناسخ مشبه بالفعل، وكاف الخطاب في محل نصب اسمها.
    لَن : حرف نفي ونصب واستقبال.
    تَسْتَطِيعَ : فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والفاعل مستتر تقديره (أنت).
    مَعِيَ : مفعول فيه ظرف مكان منصوب –متعلق بتستطيع- وحرك بالكسر لمناسبة الياء وهو مضاف، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    صَبْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والجملة (لن تستطيع..) في محل رفع خبر الناسخ.



    قال تعالى : (قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا 76 الكهف )
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على موسى. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    إِن : حرف شرط جازم.
    سَأَلْتُكَ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). في محل جزم فعل الشرط. والضمير في محل رفع فاعل. وضمير كاف المخاطب في محل نصب مفعول به.
    عَن شَيْءٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (سأل).
    بَعْدَهَا : مفعول فيه ظرف زمان منصوب وهو مضاف، متعلق بالفعل (سأل). والضمير في محل حر مضاف إليه.
    فَلَا : الفاء رابطة لجواب الشرط ، و (لا) الناهية.
    تُصَاحِبْنِي : فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلامة جزمه السكون الظاهر ، والنون للوقاية، والفاعل مستتر (أنت) وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والجملة في محل جزم جواب الشرط.
    قَدْ : حرف تحقيق.
    بَلَغْتَ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل.
    مِن لَّدُنِّي : (من) حرف جر (لدن) اسم ظرفي مبني على السكون في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بالفعل (بلغت). والنون الثانية للوقاية، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه .
    عُذْرًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا 77 الكهف)
    فَانطَلَقَا : الفاء استئنافية. أو عاطفة، والفعل (انطلقا) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة استئنافية لا محل لها، في حال إعراب الفاء استئنافية ، ومعطوفة في حال الفاء عاطفة.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء (بلا عمل).
    إِذَا : ظرفية شرطية لما يستقبل من الزمان. خافض لشرطه منصوب بجوابه. وعند ابن عاشور ظرفية غير شرطية كما مر في الآية 71 . فالجملة التالية لها عنده غير شرطية.
    أَتَيَا : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل. والجملة في محل جر بالإضافة (بعد الظرف).
    أَهْلَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو مضاف.
    قَرْيَةٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    اسْتَطْعَمَا: فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. وألف الاثنين في محل رفع فاعل.
    أَهْلَهَا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو مضاف. والضمير (ها) في محل جر مضاف إليه.
    فَأَبَوْا: الفاء عاطفة والفعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل.
    أَن : حرف مصدري ونصب,
    يُضَيِّفُوهُمَا : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون، لأنه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل، والضمير (هما) للتثنية في محل نصب مفعول به.
    فَوَجَدَا : الفاء للعطف والفعل ماضٍ مبني على الفتحة وألف الاثتين في محل رفع فاعل.
    فِيهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل (وجدا).
    جِدَارًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    يُرِيدُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر (هو) يعود على الجدار. والمعنى يوشك أن ينهار.( وبهذا المعنى يكون الضمير في محل رفع اسمه)
    أَنْ : حرف مصدري ونصب,
    يَنقَضَّ : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والمصدر المؤول في محل نصب مفعول به (أو خبر الفعل بمعنى يوشك ).
    فَأَقَامَهُ : الفاء للعطف والفعل ماضٍ مبني على الفتحة ، والفاعل مستتر (هو) يعود على الخضر، وضمير الهاء يعود على الجدار في محل نصب مفعول به.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على موسى. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    لَوْ : أداة شرط غير جازمة.
    شِئْتَ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ). والضمير في محل رفع فاعل.
    لَاتَّخَذْتَ : اللام واقعة بجواب لو ، والفعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تَ).-جواب الشرط- والضمير في محل رفع فاعل. وجملة جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.
    عَلَيْهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اتخذت).
    أَجْرًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-01-2017 الساعة 11:36 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  5. #5
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا 78 الكهف)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الخضر. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    هَذَا : الهاء للتنبيه و (ذا) اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    فِرَاقُ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف.
    بَيْنِي : مضاف إليه مجرور وضمير الياء (ي) في محل جر مضاف إليه.
    وَبَيْنِكَ : الواو عاطفة و(بينك) معطوف على (بيني) وضمير الكاف في محل جر مضاف إليه.
    سَأُنَبِّئُكَ : السين للاستقبال القريب و (أُنَبِّئُ) فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، والفاعل مستتر (أنا) وضمير الكاف في محل نصب مفعول به.
    بِتَأْوِيلِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أُنَبِّئُ).
    مَا : اسم موصول بمعنى الذي في محل جر مضاف إليه.
    لَمْ : حرف نفي وجزم وقلب.
    تَسْتَطِع : مضارع مجزوم بالجازم (لم) وعلامة جزمه السكون الظاهر. والفاعل مستتر (أنت).
    عَّلَيْهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (تَسْتَطِع).
    صَبْرًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا 79 الكهف)
    أَمَّا : حرف شرط وتفصيل لا عمل له.
    السَّفِينَةُ : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
    فَكَانَتْ : الفاء واقعة بجواب (أما) و(كان) فعل ماضٍ ناقص والتاء الساكنة للتأنيث، واسمها الضمير المستتر (هي) في محل رفع. يعود على السفينة.
    لِمَسَاكِينَ : جار ومجرور متعلقان بخبر كان المقدر (مملوكة). – جرّ المساكين بالفتحة لأنه ممنوع من الصرف على وزن مفاعبل.
    يَعْمَلُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل جر صفة المساكين.
    فِي الْبَحْرِ: جار ومجرور متعلقان بالفعل (يعملون).
    فَأَرَدتُّ : الفاء عطف أو استئناف. فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تُ). والضمير في محل رفع فاعل.
    أَنْ : حرف مصدري ونصب.
    أَعِيبَهَا : فعل مضارع منصوب بـ (أن) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل مستتر (أنا) والضمير (ها) في محل نصب مفعول به. والمصدر المؤول (إعابتَها) في محل نصب مفعول به.
    وَكَانَ : الواو حالية ، و(كان) فعل ماضٍ ناقص.
    وَرَاءهُم : مفعول فيه ظرف مكان منصوب متعلق بخبر كان المقدر (موجوداً) والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.
    مَّلِكٌ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة.
    يَأْخُذُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، والفاعل مستتر (هو) يعود على الملك. والجملة في محل رفع صفة الملك.
    كُلَّ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة للفعل يأخذ. وهو مضاف.
    سَفِينَةٍ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    غَصْبًا: مفعول مطلق نائب عن المصدر، أو حال منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-03-2017 الساعة 08:27 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا 80 الكهف)
    وَأَمَّا :الواو للعطف ، (أما) حرف شرط وتفصيل لا عمل لها.
    الْغُلَامُ : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
    فَكَانَ : الفاء واقعة بجواب (أما) و(كان) فعل ماضٍ ناقص
    أَبَوَاهُ : اسم كان مرفوع بالألف لأنه مثنى وهاء الضمير في محل جر مضاف إليه.
    مُؤْمِنَيْنِ : خبر كان منصوب بالياء لأنه مثنى.وجملة كان واسمها وخبرها في محل رفع خبر المبتدأ(الغلام).
    فَخَشِينَا :الفاء للعطف تفيد السببية، والفعل ماض مبني على السكون لاتصال بالضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل.
    أَن : حرف مصدري ونصب.
    يُرْهِقَهُمَا : فعل مضارع منصوب بـ (أن) وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على الغلام والضمير (هما) في محل نصب مفعول به. والمصدر المؤول (إرهاقَهما) في محل نصب مفعول به.
    وجملة يرهقهما صلة الحرف المصدري لا محل لها.
    طُغْيَانًا : مفعول به ثان منصوب بالفتحة ، أو حال ، ويصح تمييزاً ،
    وَكُفْرًا: الواو للعطف و(كفرًا) معطوف على طغياناً وله حكمه.



    قال تعالى: (فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا 81 الكهف)
    فَأَرَدْنَا : الفاء للعطف و (أَرَدْنَا) فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل.
    أَن : حرف مصدري ونصب.
    يُبْدِلَهُمَا : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة ، والضمير (هما) في محل نصب مفعول به أول-الميم عماد والألف للتثنية. والمصدر المؤول (إبدالَهما) في محل نصب مفعول به للفعل (أردنا).
    رَبُّهُمَا : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة ، والضمير (هما) في محل جر مضاف إليه.
    خَيْرًا : مفعول به ثان للفعل (يبدل).
    مِّنْهُ : جار ومجرور متعلقان بـ (خيراً).
    زَكَاةً : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة
    وَأَقْرَبَ : الواو للعطف و(أقرب) معطوف على خيراً وله حكمه.
    رُحْمًا : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-05-2017 الساعة 08:06 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط