النتائج 1 إلى 30 من 141

الموضوع: إعراب حرف من القرآن الكريم

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن دُونِهِمَا قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا 93 الكهف)
    قرئت في المتواتر (يُفْقِهُونَ) بضم الياء وكسر القاف.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بحوابه. وغير شرطية عند ابن عاشور كالآية 71.
    بَلَغَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة في محل جر بالإضافة.
    بَيْنَ : اسم ظرقي مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو مضاف
    السَّدَّيْنِ : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى.
    وَجَدَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين.
    مِن دُونِهِمَا : جار ومجرور متعلقان بــــــ(وَجَدَ). والضمير (هما) – الميم عماد والألف للتثنية- في محل جر مضاف إليه.
    قَوْمًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    لَّا : نافية لا عمل لها.
    يَكَادُونَ : فعل مضارع ناقص مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع اسم الناقص.
    يَفْقَهُونَ (يُفْقِهُونَ): فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والمعنى بفتح الياء والقاف (هم لا يَفهَمون ما يقال لهم)، وبضم الياء وكسر القاف (لا يُفهِمون سامعَهم قولَهم) وبذلك يكون متعديًا إلى مفعولين : وعلى هذه القراءة يكون المفعول الأول محذوفاً.
    قَوْلًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وهو المفعول الثاني في قراءة ضم ياء يُفقِهون.
    والحملة (لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ ..) في محل نصب صفة قوماً.
    والحملة (يَفْقَهُونَ قَوْلًا) في محل نصب خبر يكادون.
    (تظهر هذه الآية قدرة ذي القرنين على التفاعل والتفاهم مع الشعوب المختلفة)
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  2. #2
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    بسم الله الرحمن الرحيم

    قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا 94 قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا 95 آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا 96 فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا 97 قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا 98 وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا 99 وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِّلْكَافِرِينَ عَرْضًا 100 الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاء عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا 101
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  3. #3
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا 94 الكهف)
    قَالُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل، والألف للتفريق. والجملة بعده في محل نصب مفعول به – مقول القول
    يَا ذَا : (يا) للنداء، و (ذا) اسم منصوب على النداء وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الستة وهو مضاف.
    الْقَرْنَيْنِ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه مثنى.
    إِنَّ : حرف ناسخ مشبه بالفعل.
    يَأْجُوجَ : اسم الحرف الناسخ منصوب بالفتحة الظاهرة.
    وَمَأْجُوجَ : الواو للعطف و (مَأْجُوجَ) معطوف على يَأْجُوجَ منصوب مثله.
    مُفْسِدُونَ : خبر الحرف الناسخ مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم. والنون عوض التنوين في الاسم المفرد.
    فِي الْأَرْضِ : جار ومجرور متعلقان بالخبر (مُفْسِدُونَ).
    فَهَلْ : الفاء استئنافية. و (هل) حرف استفهام.
    نَجْعَلُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (نحن). (نجعل هنا بمعنى ندفع)
    لَكَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (نَجْعَلُ).
    خَرْجًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    عَلَى : حرف جر
    أَن تَجْعَلَ : (أن) حرف مصدري ونصب (تَجْعَلَ) فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والمصدر المؤول في محل اسم مجرور بحرف الجر (على جعل) متعلقان بصفة خرجاً (مشروطاً). (تجعل هنا بمعنى ترفع أو تبني).
    بَيْنَنَا : (بينَ) ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة. متعلقان بالمفعول به. والضمير (نا) في محل جر مضاف إليه.
    وَبَيْنَهُمْ : الواو للعطف و(بَيْنَهُمْ) معطوف على بيننا وله حكم إعرابه. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.
    سَدًّا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة،



    قال تعالى: (قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا 95 الكهف)
    قرئت في المتواتر (ما مكنَني) بفك إدغام النون.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة بعدها (ما مكني..) في محل نصب مفعول به –مقول القول.
    مَا : اسم موصول بمعنى الذي مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    مَكَّنِّي (مكنَني) : فعل ماضٍ مبني على السكون للإدعام الكبير مع نون الوقاية – تحاور متماثلين - فظهرت النون مشددة، وفي قراءة (مكنَني) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والنون للوقاية ، وياء المتكلم في محل نصب مفعول به.
    فِيهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (مكّن).
    رَبِّي : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    خَيْرٌ : خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
    فَأَعِينُونِي : الفاء عاطفة سببية أو فصيحة، والفعل (أعينوني) أمر مبني على حذف النون والواو في محل رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم في محل نصب مفعول به.
    بِقُوَّةٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أعينوني).
    أَجْعَلْ : فعل مضارع مجزوم – جواب الطلب- وعلامة جزمه السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا).
    بَيْنَكُمْ : (بينَ) ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة. متعلق بالفعل ( أجعل). والضمير (كم) في محل جر مضاف إليه.
    وَبَيْنَهُمْ : الواو للعطف و(بَيْنَهُمْ) معطوف على (بينكم) وله حكم إعرابه. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.
    رَدْمًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة،
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-11-2017 الساعة 11:44 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  4. #4
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا 96 الكهف)
    آتُونِي : فعل أمر مبني على حذف النون والواو في محل رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم في محل نصب مفعول به.
    زُبَرَ : مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة، وهو مضاف.
    الْحَدِيدِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بجوابه. وغير شرطية عند ابن عاشور كالآية 71.
    سَاوَى : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة في محل جر مضاف إليه للظرف.
    بَيْنَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، يتضمن معنى الظرفية المكانية. وهو مضاف.
    الصَّدَفَيْنِ : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه مثنى.
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة جواب شرط غير جازم عند من اعتبر إذا شرطية.
    انفُخُوا : فعل أمر مبني على حذف النون لأن مضارعه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل نصب مفعول به –مقول القول.
    حَتَّى : حرف غاية وابتداء.
    إِذَا : ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بجوابه. وغير شرطية عند ابن عاشور كالآية 71.
    جَعَلَهُ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. وضمير هاء الغائب مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول. والجملة في محل جر مضاف إليه للظرف.
    نَارًا : مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين. والجملة جواب شرط غير جازم عند من اعتبر إذا شرطية.
    آتُونِي : فعل أمر مبني على حذف النون والواو في محل رفع فاعل والنون للوقاية وياء المتكلم في محل نصب مفعول به. والجملة في محل نصب مفعول به –مقول القول.
    أُفْرِغْ : فعل مضارع مجزوم – جواب الطلب- وعلامة جزمه السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا).
    عَلَيْهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أفرغ).
    قِطْرًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة (للفعل آتوني أو أفرغ)



    قال تعالى: (فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا 97 الكهف)
    فَمَا : الفاء استئنافية أو عاطفة و (ما) نافية لا عمل لها.
    اسْطَاعُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل.
    أَن : حرف مصدري ونصب
    يَظْهَرُوهُ : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة.، والواو في محل رفع فاعل. وهاء الغائب مبني في محل نصب مفعول به. والمصدر المؤول من أن وما بعدها (ظهورَه) في محل نصب مفعول به.
    وَمَا : الواو عاطفة و (ما) نافية لا عمل لها.
    اسْتَطَاعُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل.
    لَهُ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (استطاعوا).
    نَقْبًا : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-13-2017 الساعة 02:41 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  5. #5
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاء وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا 98 الكهف)
    قرئت في المتواتر (دكًا)
    قَالَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ذي القرنين.
    هَذَا : الهاء للتنبيه و (ذا) اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
    رَحْمَةٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة.
    مِّن رَّبِّي : جار ومجرور متعلقان بالخبر (رحمة). وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    فَإِذَا : الفاء عاطفة ، (إذا) ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط وهو خافض لشرطه منصوب بحوابه.
    جَاء : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    وَعْدُ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. وهو مضاف.
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    جَعَلَهُ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على ربي. وضمير هاء الغائب مبني على الضم في محل نصب مفعول به أول.
    دَكَّاء (دكًا): مفعول به ثانٍ منصوب بالفتحة الظاهرة.
    وَكَانَ : الواو عاطفة ، (كان) فعل ماضٍ ناقص .
    وَعْدُ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة. وهو مضاف.
    رَبِّي : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    حَقًّا : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا 99 الكهف )
    وَتَرَكْنَا : الواو عاطفة أو استئنافية و(تركنا) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل.
    بَعْضَهُمْ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.- الميم في الضمير علامة الجمع.
    يَوْمَئِذٍ : ،(يومَ) مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف، (إذْ) اسم ظرفي مبني على السكون في مجل جر مضاف إليه وحرك بالكسر لاتقاء التقاء ساكنه مع ساكن التنوين ، والتنوين عوّض جملة محذوفة مقدرة (يوم إذ يفتنون).
    يَمُوجُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) يعود على بعضهم - يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
    فِي بَعْضٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يموح).
    وَنُفِخَ : الواو استئنافية أو عاطفة و (نفخ) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة ومبني للمجهول.
    فِي الصُّورِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يموح). في محل رفع نائب فاعل .
    فَجَمَعْنَاهُمْ : الفاء عاطفة و (جمعناهم) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل والضمير (هم) في محل نصب مفعول به.
    جَمْعًا: مفعول مطلق مؤكد منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِّلْكَافِرِينَ عَرْضًا 100 الكهف)
    وَعَرَضْنَا : الواو عاطفة ، و(عرضنا) فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل.
    جَهَنَّمَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
    يَوْمَئِذٍ : ،(يومَ) مفعول فيه ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف، (إذْ) اسم ظرفي مبني على السكون في مجل جر مضاف إليه وحرك بالكسر لاتقاء التقاء ساكنه مع ساكن التنوين ، والتنوين عوّض جملة محذوفة مقدرة (يوم إذ تعرض حهنم).
    لِّلْكَافِرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (عرضنا).
    عَرْضًا : مفعول مطلق مؤكد منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-14-2017 الساعة 02:30 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  6. #6
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال تعالى: (الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاء عَن ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا 101 الكهف)
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل جر بدل من الكافرين أو صفة لهم.
    كَانَتْ : (كان) فعل ماضٍ ناقص . والتاء الساكنة للتأنيث. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    أَعْيُنُهُمْ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. وخبر كان مقدر (محجوبة).
    فِي غِطَاء : جار ومجرور متعلقان بحبر كان المقدر .
    عَن ذِكْرِي : جار ومجرور متعلقان بحبر كان المقدر .
    وَكَانُوا : الواو عاطفة ،(كان) فعل ماضٍ ناقص مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة ، والواو في محل رفع اسمها.
    لَا : نافية، لا عمل لها,
    يَسْتَطِيعُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل، والجملة في محل نصب خبر كان.
    سَمْعًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا 102 الكهف)
    أَفَحَسِبَ : الهمزة حرف استفهام والفاء استئناف و(حسب) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل.
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل، والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    أَن : حرف مصدري ونصب.
    يَتَّخِذُوا : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل، والمصدر المؤول من (أن) وما بعدها في محل نصب مفعول به أول للفعل حسب.
    عِبَادِي : مفعول به للفعل (يتخذوا) منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم ، منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة. وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    مِن دُوني : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يتخذوا) وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    أَوْلِيَاء : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. للفعل (يتخذوا) . والمفعول الثاني للفعل (حسب) محذوف مقدر (ينجيهم ، منجاةً لهم).
    إِنَّا : حرف مشبه بالفعل والضمير (نا) في محل نصب اسم الناسخ
    أَعْتَدْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا). والضمير في محل رفع فاعل . والجملة في محل رفع خبر الناسخ.
    جَهَنَّمَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. للفعل (أَعْتَدْنَا)
    لِلْكَافِرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أَعْتَدْنَا)
    نُزُلًا: حال منصوب بالفتحة الظاهرة (إذا كان الفعل بمعنى هيأنا) ، ومفعول به ثان منصوب (إذا كان الفعل بمعنى صيرنا).


    قال تعالى: (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا 103 الكهف)
    قُلْ : فعل أمر مبني على السكون الظاهر. والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنت). والجملة بعده في محل نصب مفعول به مقول القول.
    هَلْ : حرف استفهام.
    نُنَبِّئُكُمْ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (نحن) والضمير (كم) في محل نصب مفعول به
    بِالْأَخْسَرِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (نُنَبِّئُكُمْ) ، وجملة الجار والمجرور سدت مسد مفعولي ننبئكم الثاني والثالث. لأنها في موضع استفهام (من هم الأخسرون.. ).
    أَعْمَالًا : تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة.
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-16-2017 الساعة 03:07 PM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

  7. #7
    {{د. ضياء الدين الجماس}} غير متواجد حالياً مُجاز في العروض الرقمي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    المشاركات
    2,065
    قال نعالى: (الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا 104 الكهف )
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محله عدة أوجه:
    - رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره (هم) جواباً للسؤال هل ننبئكم.
    - جر صفة الأخسرين المجرورة.
    - جر بدل من الأخسرين المجرورة.
    - نصب على الذم بفعل مقدر (أعني).
    ضَلَّ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة.
    سَعْيُهُمْ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة، والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    فِي الْحَيَاةِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (ضلّ)
    الدُّنْيَا : صفة الحياة مجرورة بالكسرة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر,
    وَهُمْ : الواو حالية و (هم) ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ.
    يَحْسَبُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل.
    أَنَّهُمْ : حرف ناسخ والضمير(هم) في محل نصب اسمه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    يُحْسِنُونَ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل رفع خبر الناسخ
    صُنْعًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. ويصح تمييزاً
    والجملة من الحرف الناسخ واسمه وخبره سدت مسد مفعولي يحسبون.
    والجملة (وهم يحسبون...) في محل نصب حال من ضمير (سعيهم).
    والجملة بعد الذين صلة الموصول لا محل لها.



    قال تعالى: (أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا 105 الكهف)
    أُولَئِكَ : (أولاء) اسم إشارة مبني على الكسرة في محل رفع مبتدأ وهو مضاف، وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع خبر أُولَئِكَ
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل.
    بِآيَاتِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (كفروا)
    رَبِّهِمْ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. والميم في الضمير علامة الجمع.
    وَلِقَائِهِ : الواو عاطفة (لقاء) معطوف على (آيات) مجرور مثلها. والضمير (ه) في محل جر مضاف إليه. والجملة (كفروا...) في محل رفع صفة الذين.
    فَحَبِطَتْ : الفاء عطف تفيد السببية و(حبط) فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والتاء الساكنة للتأنيث.
    أَعْمَالُهُمْ : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه.
    فَلَا : الفاء عاطفة و(لا) نافية، لا عمل لها.
    نُقِيمُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره (نحن) للتعظيم ، يعود على الله تعالى.
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (نقيم)
    يَوْمَ : مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بالفعل (نقيم) وهو مضاف.
    الْقِيَامَةِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    وَزْنًا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا 106 الكهف
    ذَلِكَ : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ واللام للبعد، والكاف للخطاب.
    جَزَاؤُهُمْ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة وهو مضاف ، والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. (أو مبتدأ ثان)
    جَهَنَّمُ : بدل أو عطف بيان على جزاؤهم (أو خبر في حال –جزاؤهم مبتدأ ثان).
    بِمَا : جار ومجرور متعلقان ب (جزاؤهم) و (ما) موصولية أو مصدرية
    كَفَرُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة والواو في محل رفع فاعل. والجملة صلة الموصول لا محل لها أو بتأويل مصدر مجرور بحرف الجر (بكفرهم).
    وَاتَّخَذُوا : الواو عطف و (اتخذوا) معطوف على كفروا ولها حكمها.
    آيَاتِي : مفعول به منصوب بالكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه.
    وَرُسُلِي : الواو عطف و(رسلي) معطوف على آيَاتِي ولها حكها بالنصب.
    هُزُوًا: مفعول به ثان منصوب بالفتحة الظاهرة.



    قال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا 107 الكهف )
    إِنَّ : حرف ناسخ مشبه بالفعل.
    الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب اسم الناسخ.
    آمَنُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. والجملة صلة الموصول لا محل لها.
    وَعَمِلُوا : الواو عاطفة، و(عَمِلُوا) معطوف على (آمنوا) ولها حكمها.
    الصَّالِحَاتِ : مفعول به منصوب بالكسرة بدل الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم
    كَانَتْ : (كان) فعل ماضٍ ناقص . والتاء الساكنة للتأنيث.
    لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بخبر كان - نزلاً.
    جَنَّاتُ : اسم كان مرفوع بالضمة الظاهرة. وهو مضاف.
    الْفِرْدَوْسِ : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
    نُزُلًا : خبر كان منصوب بالفتحة الظاهرة.
    والجملة (كانت لهم جنات...) في محل رفع خبر الناسخ (إنَّ).
    التعديل الأخير تم بواسطة {{د. ضياء الدين الجماس}} ; 03-19-2017 الساعة 12:19 AM
    واتقوا الله ويعلمكم الله
    والله بكل شيء عليم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
جميع ما ينشر فى المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأى القائمين عليه وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه فقط