كل مذيع ينطقها على هواه.
لم أجد بدا لحل هذه المعضلة من فتح الباحث العربي..
وهذا ما وجدت:
والرَّقَّةُ كلّ أَرض إِلى جَنب وادٍ ينبسط عليها الماء أَيَّام المَدِّ ثم يَنْحَسِرُ عنها الماء فتكون مَكْرُمةً للنبات، والجمع رِقاقٌ. أَبو حاتم: الرَّقَّة الأَرض التي نَضَب عنها الماء، والرَّقَّةُ البيضاء معروفة منه،.
والرَّقَّة اسم بلد.


وماذا عن دير الزور؟
سألت صديقة سورية يوما: هل بلع حبة فوقّفت في الزور؟ كما o بالفرنسية?
أم انه شهد شهادة زور في المحكمة؟
فعرفت منها أنها الواو الفرنسية، وعرفت من الجوجل أن نهر الفرات يَزوَرّ عندها

تحدثت مذيعة يوما عن غُور الأردن.
ما تخيلت تفخيم الواو فيها.