بالمحور 3 يمكنكم الربط بين نظرية التخاب وساعة البحور ربطا توافقيا تبرهنون فيه حقا على أن نظرية التخاب لم تكن إلا الأفق الذي انبثق من امتداد أبعاد المنهج الخليلي إلى الواقع الشعري.