ما ذكرته أستاذي خشان عن الجنف والحنف والخنف- يعيد الي ذكرى معنى من معاني اسمي:

اذا أخرج المكروب أو المريض صوتا رقيقا فهو الرنين
فاذا أخفاه فهو الهنين
فاذا أظهره فخرج خافيا فهو الحنين
فان زاد فيه فهو الأنين
فان زاد في رفعه فهو الخنين
فاذا أزفر به وقبح الأنين فهو الزفير
فاذا مد النفس ثم رمى به فهو الشهيق

فاذا تردد نفسه في الصدر عند خروج الروح فهو الحشرجة

-- -- --

عاد الباحث العربي للعمل، أستاذتي أسماء.
أرجو ان تحفظي رابطه.