لقد حثني على كتابة هذا الموضوع ما لاحظته من نقد بعض الأخوة في بعض قصائد الشعراء التي يرد فيها فعل امر يتلوه مضارع مرفوع وقد يكون صحيح المعنى ولكنهم يريدون من الشاعر ان يجزم كل فعل مضارع يتلو فعل امر على أنه جواب الطلب,
فأرجو أن يكون في البحث فائدة للتمييز بين متى يجوز الرفع والجزم في الفعل المضارع بعد فعل الأمر
والبحث واسع كثير الأمثلة وقد اختصرته قدر الإمكان لعل مثل هذه الانتقادات تكون في محلها الصحيح المفيد
وأنتظر إثراء المختصين وبارك الله بالجميع
المفضلات