يا شيخنا خشّان ذي سُنَنٌ
إن عاسرتنا محنةٌ وبلا
من ساءه زمنٌ يكابده
يجري إلى رب الألى عجلا
لا تجزَعَنّ أسىً لِنازلةٍ
سيجيء قومٌ يعمروا الطللا
الصبحٌ حتما قادمٌ وبه
يأتي الضياء لينحني غَزِلا