قصيدة على بحر الخفيف

وأما بالنسبة لرد الأستاذة سليلة :

فأشكرها مقدماً على تفاعلها الطيب :

فأما ساب فليست دارجة وتلتبس بالعامية منها .

وأما سال فلا تتركب مع تصب لما فيهما من التكرار ويقال في ساب ما يقال فيها

وأما راح فتؤدي المعنى تماماً للمن تأمل بعد حتى فهي مستحسنة رائقة

وأما استخدام من عيوني بدلاً من (في خدودي) فقد خطرت عليَّ فآثرت خدودي لما يدل على كثرة الانصباب وأما لو استخدمت من عيوني لما أدت المعنى الذي سيؤديه في خدودي لأنها ستكون مجرد الإخبار أنها من العيون تسقط وتصب أما لفظتي ففيها معنى زائد.

وأما قولي أيهذا الفتى : فاستخدمها طرفة بن العبد عندما قال :

أيهذا الزاجري أحضرَ الوغى / وأن أشهد اللذات هل أنت مخلدي
وبإمكانك الرجوع لشروح المعلقة أو البحث بقوقل عن هذه الكلمة.

ولا أنسى أن أشكرك على هذا التفاعل وهذه الإطلالة الرائعة

مع أطيب تحياتي

كما شئت أستاذ فالخيار خيارك والقصيدةقصيدتك


لكن هل تقصد أن "ساب " وسال" من الكلمات العامية ؟

اختصارا ابحث عنهما في google وسيأتيك الجواب من القاموس حنى لا يلتبس عليك الأمر


وفقك الله

كما شئت أستاذ فالخيار خيارك والقصيدةقصيدتك


لكن هل تقصد أن "ساب " وسال" من الكلمات العامية ؟

اختصارا ابحث عنهما في google وسيأتيك الجواب من القاموس حنى لا يلتبس عليك الأمر


وفقك الله

أنا أقصد كلمة ساب تلتبس مع العامية المصرية منها وليست بالدارجة وقد بينت وجهة نظري في اقتراحك وليس الأمر أنها قصيدتي وحسب بل بناءاً على المعطيات اللفظية كما بينت في ردي
حيث أن اختياري يعطي معنىً زائداً وعموماً أنا غيرت الأبيات كلياً كما يتضح من ردي.
وجزاك الله خيراً ووفقك

أنا أقصد كلمة ساب تلتبس مع العامية المصرية منها وليست بالدارجة وقد بينت وجهة نظري في اقتراحك وليس الأمر أنها قصيدتي وحسب بل بناءاً على المعطيات اللفظية كما بينت في ردي
حيث أن اختياري يعطي معنىً زائداً وعموماً أنا غيرت الأبيات كلياً كما يتضح من ردي.
وجزاك الله خيراً ووفقك

وحتى لهجاتنا العامية أصلها العربية لكنها تهجنت مع مرور الزمن

بالتوفيق دائما