حينما قرأت هذه المقولة ورد لذهني منهاج العروض الرقمي ،وتذكرت حورات بعض العروضيين في مناقشة دراسات عروضية.
في دراسة العروض الرقمي وضحت الرؤية لكثير من دراسات عروضية ظلت على مدار قرون لغزًا أمام عروضيين داروا في دائرة مفرغة عقيمة ،وإن أنجبت فما كان إلا دراسات مشوهة .
_أن يواجه الرقمي بحجج واهية ناتجة عن آراء غشيت المنهاج الصحيح للرقمي ما هو إلا تجسيد لهذه المقولة على أرض ملموسة النتائج والحوارات.